المواضيع الأخيرة
بحـث
العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
3 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
تمر علينا ذكرى تثقل القلب والضمير وتشوه صورة التاريخ والمصير، ذكرى سقوط بغداد تحت الدبابات والحراب الامريكية وسقوط المغزى الحقيقي لكلمات الاستقلال والسيادة، بغداد عاصمة المنصور والرشيد وجعفر الصادق وابو حنيفة النعمان والشافعي، بغداد عاصمة الحضارة والخلافة الاسلامية العربية لسبعة قرون، بغداد 1920 و1941 و1948 و1952 و1956 ويومها الاغر فجر 14 تموز (يوليو) المبارك.
ولم تكتف قوات الاحتلال بازالة رموز النظام السابق بل ـ وانسجاما مع المخطط الصهيوني ـ قامت بحل كافة مؤسسات الدولة العراقية من القوات المسلحة مرورا بشرطة الجمارك والحدود والنجدة والمرور ودوائر مكافحة الاجرام، وتم نهب المتاحف والمكتبات والبنوك والمستشفيات والجامعات تحت بصر قوات الاحتلال وركز الاحتلال على تصفية دوائر الدولة عبر قانون بريمر (اجتثاث البعث) الذي مارس حملة وحشية من الطرد والفصل بدون ادنى تمييز بين الاخضر واليابس، والتي ادت مع مظاهر العنف الاخرى الى هجرة 22 الف طبيب عراقي على حد تصريح السيد محمود عثمان (احد اقطاب البرلمان والنظام الحالي) لغاية بداية 2007، وتم شن حملات من الاغتيالات والتهجير القسري وجرائم التعذيب من ابو غريب وبوكا وديالى وغيرهما تمارسها طغم يحركها الثأر والانتقام وهي صفات ابعد ما تكون عن بناء الدولة الحديثة وتغليب القانون.
وفي تصريح مشهور لمتحدث رسمي عن سماحة السيد علي السيستاني بان عدد علماء العراق الذين تمت تصفيتهم قد بلغ 5500 عالم، ونعترف بان احصائياتنا لم تصل لمستوى هذا الرقم المرعب، ولكننا نثق بصحة معلومات السيد السيستاني.
كل هذا وقوات الاحتلال لم تقدم احدا للتحقيق عن مئات جرائم الاغتيال وحكومتنا الوطنية (حكومة الوحدة الوطنية ورائدة المصالحة ودولة القانون وشفافية الديمقراطية) لم تكشف لنا عن واحد من قتلة الاطباء والمهندسين، واساتذة الجامعات والصحافيين (بمن فيهم نقيبهم) وصولا الى الحلاقين والكناسين والخبازين لانشغالها بمطاردة (التكفيريين والبعثيين) الذين مازالوا قادرين على اختراق (اجهزة الدولة والصحوات وتفجيرات بغداد الاخيرة) على حد تصريحات (كبار المسؤولين العراقين).
ويقولون بانهم اعادوا بناء الجيش والقوات المسلحة ضمن سلسلة من الاكاذيب التي ما زالوا يرددونها، ونسأل بكل بساطة ما هو مصير دباباتنا الـ 8000 وطائراتنا الـ 650 من المقاتلات والقاصفات؟ واين مئات السمتيات من طيران الجيش؟ اين اصبحت وكيف تم تدميرها؟ او بيعها بسعر التراب كسكراب!! وهل يوجد جيش في العالم لا يملك طائرات او دروعا او حاملات جيوش؟ ان ما يسمى بقواتنا العسكرية الحالية لا علاقة لها بحماية حدودنا الوطنية بل يراد لها ان تكون مجرد جندرمة لحماية امن الاحتلال والحكومات المحلية، وهو ابعد ما يكون عن المهام الاساسية للجيوش الوطنية التي تصنع لحماية الامن الخارجي للدولة لا ان تتحول الى قوات شرطة داخلية.
واكثر ما يحزن النفس هو انخراط عدد من القوى السياسية العراقية في تأييد الاحتلال واعتباره (تحريرا) من الاستبداد وكأن شعب العراق العظيم لا يملك سوى خيارين اما الاستبداد السياسي واما الاحتلال الاجنبي الذي يرتبط بالضرورة بأعلى اشكال الاستبداد الوحشي والفساد والتبعية.
وهل من الديمقراطية في شيء اثارة النعرات الطائفية والعرقية وتقسيم المجتمع وجعل ابناءه يقاتلون بعضهم بعضا، وهل حدث في التاريخ المعاصر والحديث والقديم تهجير جماعي واغتيالات مذهبية ومذابح دينية كالتي حدثت في عهد الاحتلال الامريكي خلال السنوات الست المنصرمة.
ولم تكتف قوات الاحتلال بازالة رموز النظام السابق بل ـ وانسجاما مع المخطط الصهيوني ـ قامت بحل كافة مؤسسات الدولة العراقية من القوات المسلحة مرورا بشرطة الجمارك والحدود والنجدة والمرور ودوائر مكافحة الاجرام، وتم نهب المتاحف والمكتبات والبنوك والمستشفيات والجامعات تحت بصر قوات الاحتلال وركز الاحتلال على تصفية دوائر الدولة عبر قانون بريمر (اجتثاث البعث) الذي مارس حملة وحشية من الطرد والفصل بدون ادنى تمييز بين الاخضر واليابس، والتي ادت مع مظاهر العنف الاخرى الى هجرة 22 الف طبيب عراقي على حد تصريح السيد محمود عثمان (احد اقطاب البرلمان والنظام الحالي) لغاية بداية 2007، وتم شن حملات من الاغتيالات والتهجير القسري وجرائم التعذيب من ابو غريب وبوكا وديالى وغيرهما تمارسها طغم يحركها الثأر والانتقام وهي صفات ابعد ما تكون عن بناء الدولة الحديثة وتغليب القانون.
وفي تصريح مشهور لمتحدث رسمي عن سماحة السيد علي السيستاني بان عدد علماء العراق الذين تمت تصفيتهم قد بلغ 5500 عالم، ونعترف بان احصائياتنا لم تصل لمستوى هذا الرقم المرعب، ولكننا نثق بصحة معلومات السيد السيستاني.
كل هذا وقوات الاحتلال لم تقدم احدا للتحقيق عن مئات جرائم الاغتيال وحكومتنا الوطنية (حكومة الوحدة الوطنية ورائدة المصالحة ودولة القانون وشفافية الديمقراطية) لم تكشف لنا عن واحد من قتلة الاطباء والمهندسين، واساتذة الجامعات والصحافيين (بمن فيهم نقيبهم) وصولا الى الحلاقين والكناسين والخبازين لانشغالها بمطاردة (التكفيريين والبعثيين) الذين مازالوا قادرين على اختراق (اجهزة الدولة والصحوات وتفجيرات بغداد الاخيرة) على حد تصريحات (كبار المسؤولين العراقين).
ويقولون بانهم اعادوا بناء الجيش والقوات المسلحة ضمن سلسلة من الاكاذيب التي ما زالوا يرددونها، ونسأل بكل بساطة ما هو مصير دباباتنا الـ 8000 وطائراتنا الـ 650 من المقاتلات والقاصفات؟ واين مئات السمتيات من طيران الجيش؟ اين اصبحت وكيف تم تدميرها؟ او بيعها بسعر التراب كسكراب!! وهل يوجد جيش في العالم لا يملك طائرات او دروعا او حاملات جيوش؟ ان ما يسمى بقواتنا العسكرية الحالية لا علاقة لها بحماية حدودنا الوطنية بل يراد لها ان تكون مجرد جندرمة لحماية امن الاحتلال والحكومات المحلية، وهو ابعد ما يكون عن المهام الاساسية للجيوش الوطنية التي تصنع لحماية الامن الخارجي للدولة لا ان تتحول الى قوات شرطة داخلية.
واكثر ما يحزن النفس هو انخراط عدد من القوى السياسية العراقية في تأييد الاحتلال واعتباره (تحريرا) من الاستبداد وكأن شعب العراق العظيم لا يملك سوى خيارين اما الاستبداد السياسي واما الاحتلال الاجنبي الذي يرتبط بالضرورة بأعلى اشكال الاستبداد الوحشي والفساد والتبعية.
وهل من الديمقراطية في شيء اثارة النعرات الطائفية والعرقية وتقسيم المجتمع وجعل ابناءه يقاتلون بعضهم بعضا، وهل حدث في التاريخ المعاصر والحديث والقديم تهجير جماعي واغتيالات مذهبية ومذابح دينية كالتي حدثت في عهد الاحتلال الامريكي خلال السنوات الست المنصرمة.
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
الم تكن هذه سياسات الاحتلال الامريكي عبر تشكيل مجلس الحكم والدستور الحالي والمحاصصة الطائفية التي ما زالت مفروضة حتى الآن . برغم ان الجميع ـ شفاها على الاقل ـ يدينونها ولكنهم لا يملكون ازاءها شيئا. واذا افترضنا حسن النية لدى بعض من انخرطوا في العملية السياسية املا في اصلاح الامور، فهل تمكنوا من تغيير الممارسات في شيء ما ومن تعديل التوازنات على اي مستوى، ام انهم سقطوا في فخ حسن النوايا الذي يكشف عن غباء سياسي مفرط افقدهم حتى مصداقيتهم ولم يجنوا الا فتات الموائد.
الا يسأل البعض انفسهم على سر تأييد الادارة الامريكية لحكم الطائفيين في العراق على الرغم من علاقاتهم الوثيقة مع طهران في حين ان ذات الادارة تؤيد حكم الطائفيين المضاد في لبنان وتعتبر كفاح حزب الله ارهابا وتتجاهل هذه الادارة اسلامية ولا طائفية حزب الله المجاهد عبر تحالفاته الوثيقة مع الاشقاء المسيحيين ومع القيادات الناصرية والقومية العربية في لبنان (عمر كرامي، سليم الحص، اسامة سعد، كمال شاتيلا، ومعن بشور، نجاح واكيم، عبد الرحيم مراد، وغيرهم).
الم يسمعوا بتصريحات نتنياهو الداعية الى تحالف عربي ـ فلسطيني ـ اسرائيلي (كذا) ضد الخطر القادم من ايران؟ هكذا يراد لنا ان نستبدل الاعداء الحقيقيين للعرب بغيرهم؟
ان المهمة الوطنية الجليلة لتحرير العراق ووضع الاسس الثابتة لبنائه بالديمقراطية والاستقرار يجب ان تكون من صنع ابناء العراق، كل ابناء العراق ان التحالف الامبريالي ـ الصهيوني ـ الرجعي لم يكن يوما جمعية خيرية تهب الناس الحرية والديمقراطية الم يتعظ بعض العراقيين بالانقلابات العسكرية الامريكية الدموية التي ادت الى اسقاط انظمة برلمانية ـ ديمقراطية، كما حدث في غواتيمالا (ارنز) وايران (د. محمد مصدق) وتشيلي (د. اليندي).
ان الخطيئة الفادحة لبعض القوى السياسية في العراق التي انخرطت في عملية الاحتلال هو تخليها عن ابسط واجباتها النضالية في الاعتماد على الذات وعلى شعب العراق، وفي ارتهانها لقوى الاجنبي وقبولها باحتلاله كاداة للتغيير بدل الثورة الشعبية او العصيان المدني او حتى انقلاب داخلي عسكري، وما زالوا حتى هذه اللحظة اسرى ارتهان قضايا العراق للاجنبي، فما رشح اخيرا عن محادثات الرئيس اوباما ان اربيل وبغداد وضعتا على طاولة الرئيس الامريكي العلاقات المتوترة بينهما وقضية كركوك ومن سخرية القدر ان اوباما تحدث عن ضرورة الاصلاح السياسي في العراق ومشاركة الجميع في العمل السياسي في حين تحدث رئيس وزراء العراق عن نجاح العملية السياسية وانجازاتها، ان من يرتهن لا سبيل امامه الا المزيد من الارتهان.
فلنناضل جميعا ضد الاحتلال ونفوذه وقواعده، ولنعتصم جميعا بالعروة الوثقى (الوحدة الوطنية) فهما السبيل الوحيد للخلاص والانعتاق والتحرر والبناء، دعهم يحتفلون بما يناسبهم وبما يليق بوعيهم او بالاحرى (غياب وعيهم).
الا يسأل البعض انفسهم على سر تأييد الادارة الامريكية لحكم الطائفيين في العراق على الرغم من علاقاتهم الوثيقة مع طهران في حين ان ذات الادارة تؤيد حكم الطائفيين المضاد في لبنان وتعتبر كفاح حزب الله ارهابا وتتجاهل هذه الادارة اسلامية ولا طائفية حزب الله المجاهد عبر تحالفاته الوثيقة مع الاشقاء المسيحيين ومع القيادات الناصرية والقومية العربية في لبنان (عمر كرامي، سليم الحص، اسامة سعد، كمال شاتيلا، ومعن بشور، نجاح واكيم، عبد الرحيم مراد، وغيرهم).
الم يسمعوا بتصريحات نتنياهو الداعية الى تحالف عربي ـ فلسطيني ـ اسرائيلي (كذا) ضد الخطر القادم من ايران؟ هكذا يراد لنا ان نستبدل الاعداء الحقيقيين للعرب بغيرهم؟
ان المهمة الوطنية الجليلة لتحرير العراق ووضع الاسس الثابتة لبنائه بالديمقراطية والاستقرار يجب ان تكون من صنع ابناء العراق، كل ابناء العراق ان التحالف الامبريالي ـ الصهيوني ـ الرجعي لم يكن يوما جمعية خيرية تهب الناس الحرية والديمقراطية الم يتعظ بعض العراقيين بالانقلابات العسكرية الامريكية الدموية التي ادت الى اسقاط انظمة برلمانية ـ ديمقراطية، كما حدث في غواتيمالا (ارنز) وايران (د. محمد مصدق) وتشيلي (د. اليندي).
ان الخطيئة الفادحة لبعض القوى السياسية في العراق التي انخرطت في عملية الاحتلال هو تخليها عن ابسط واجباتها النضالية في الاعتماد على الذات وعلى شعب العراق، وفي ارتهانها لقوى الاجنبي وقبولها باحتلاله كاداة للتغيير بدل الثورة الشعبية او العصيان المدني او حتى انقلاب داخلي عسكري، وما زالوا حتى هذه اللحظة اسرى ارتهان قضايا العراق للاجنبي، فما رشح اخيرا عن محادثات الرئيس اوباما ان اربيل وبغداد وضعتا على طاولة الرئيس الامريكي العلاقات المتوترة بينهما وقضية كركوك ومن سخرية القدر ان اوباما تحدث عن ضرورة الاصلاح السياسي في العراق ومشاركة الجميع في العمل السياسي في حين تحدث رئيس وزراء العراق عن نجاح العملية السياسية وانجازاتها، ان من يرتهن لا سبيل امامه الا المزيد من الارتهان.
فلنناضل جميعا ضد الاحتلال ونفوذه وقواعده، ولنعتصم جميعا بالعروة الوثقى (الوحدة الوطنية) فهما السبيل الوحيد للخلاص والانعتاق والتحرر والبناء، دعهم يحتفلون بما يناسبهم وبما يليق بوعيهم او بالاحرى (غياب وعيهم).
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
دودو
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
رد: العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
يعطيكي العافيه اغلا دودو
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
جانيستا ميرسي لمرورك
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: العراق: العروة الوثقى السبيل للخلاص
جانيستا ميرسي لمرورك
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
مواضيع مماثلة
» الاحتلال واليسارالانتهازي في العراق !
» هكذا خدعونا في العراق
» اهل العراق في مواجهة المستعمرين
» رفسنجاني يزور العراق اليوم
» المصالحة في العراق: حقيقة أم أوهام؟
» هكذا خدعونا في العراق
» اهل العراق في مواجهة المستعمرين
» رفسنجاني يزور العراق اليوم
» المصالحة في العراق: حقيقة أم أوهام؟
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome