المواضيع الأخيرة
بحـث
اوباما : لسنا في حرب مع الاسلام .. و«الدولتين» الحل الوحيد للصراع
3 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم الاخبـــار الــيومـــيه...DAILY NEWS
صفحة 1 من اصل 1
اوباما : لسنا في حرب مع الاسلام .. و«الدولتين» الحل الوحيد للصراع
القاهرة - وكالات الانباء
عبر الرئيس الاميركي بارك اوباما في في خطابه بجامعة القاهرة للعالم الاسلامي عن امله في "بداية جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي على اساس "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل". وقال "جئت سعيا الى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في العالم ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل وعلى حقيقة ان اميركا والاسلام لا يقصي احدهما الآخر ولا يحتاجان الى التنافس" ، مؤكدا ان الولايات المتحدة "ليست في حرب مع الاسلام ولن تكون كذلك ابدا". واستطرد قائلا "لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرا على امننا". ورغم ما تمارسه الة الحرب الاميركية من قتل في افغانستان والعراق الا انه قال "نرفض الامور نفسها التي يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الابرياء من رجال ونساء واطفال".
واكد اوباما ان "حلقة الشكوك والخلافات ينبغي ان تنتهي" ، ووعد بمكافحة "كل الافكار المسبقة السلبية عن الاسلام ، اينما برزت" ، لافتا ان "المبدأ نفسه ينبغي ان ينطبق على نظرة المسلمين الى اميركا ايضا".
وأكد أوباما في الوقت نفسه أن التغيير لن يحدث بين عشية وضحاها وأنه لا يمكن لخطاب واحد أن يزيل انعدام الثقة المتواجد منذ أعوام ، معربا عن ثقته في أن الصراحة وانصات الطرفين لبعضهما البعض سيقودان إلى أرضية مشتركة.
كما دعا في خطابه الى احترام الحريات الدينية قائلا ان "الحريات الدينية اساسية لكي يتمكن الناس من العيش معا ويتعين علينا دوما بحث السبل لاحترامها" ، وطالب بانهاء الانقسامات بين السنة والشيعة قائلا "ينبغي ردم التصدعات بين المسلمين انفسهم كذلك فالانقسامات بين السنة والشيعة قادت الى عنف مأساوي خصوصا في العراق" ، مطالبا في الوقت نفسه باحترام حقوق الموارنه في لبنان والاقباط في مصر ، وقال "ينبغي الحفاظ على ثراء التنوع الديني سواء كان ذلك بالنسبة للموارنة في لبنان او للاقباط في مصر".
وعلى الصعيد الاقتصادي وعد الرئيس الاميركي بان تشجع بلاده المزيد من المبادلات في مجال التربية مع العالم الاسلامي وبان تستثمر في تنمية التكنولوجيا فيه ، معلنا ان الولايات المتحدة ستطلق "صندوقا جديدا لدعم تنمية التكنولوجيا في البلدان ذات الغالبية المسلمة وللمساعدة على نقل افكار" ، لكنه حذر من ان بلاده "لن تتساهل ابدا" مع العنف ، ذاكرا الصدمة التي اثارتها احداث 11 ايلول 2001 ، مقرا ان بلاده ضلت طريقها في اعتماد اجراءات قاسية في حربها على الارهاب.
وحول القضية المركزية للمسلمين ، أكد اوباما أن "الحل الوحيد" في الشرق الاوسط "هو تحقيق تطلعات الطرفين من خلال دولتين يعيش فيهما الاسرائيليون والفلسطينيون في سلام وآمن". وشدد على حق كل من اسرائيل والشعب الفلسطيني في الوجود ، قائلا ان "اسرائيل يجب ان تعترف بانه لا يمكن انكار حق الشعب الفلسطيني في الوجود" ، لكنه قال ان على العرب أن يسلموا بأن مبادرة السلام العربية ليست نهاية مسؤولياتهم.
وفي حين دعا اوباما حماس الى ان "تضع حدا للعنف ، وان تعترف باسرائيل ، وتعترف بالاتفاقات السابقة وان تعترف بحق اسرائيل في الوجود" ، تفاخر بصلابة العلاقات مع اسرائيل قائلا ان "الصلات القوية بين اميركا واسرائيل معروفة وهذه الصلات لا يمكن زعزعتها" ، مشددا على أنها "لن تتأثر" وانها تستند إلى روابط ثقافية وتاريخية وأن الاعتراف بطموحات الدولة اليهودية يضرب بجذوره في التاريخ ولا يمكن أن يتغير.
وفي اشارة ضمنية لحماس ، قال اوباما ان بلاده "ترحب بأي حكومة منتخبة وسلمية" و"تحترم حق كل الاصوات السلمية الملتزمة بالقانون في ان يتم الاستماع اليها حتى لو كانت تختلف معها". وتابع "وسوف نرحب بأي حكومات منتخبة وسلمية طاما انها وهي تحكم (تراعي) احترام كل شعبها". واستطرد "وهذه النقطة الاخيرة مهمة لان هناك بعض من يدافعون عن الديموقراطية فقط عندما يكونون خارج السلطة وعندما يتولون السلطة فانهم يلغون حقوق الاخرين".
وفي مغازلة لتخفيف التوتر مع اسرائيل ، تتطرق أوباما الى ما عاناه اليهود منذ عقود ، مشيرا إلى أن نفي المحرقة النازية بحق اليهود (الهولوكوست) لا أساس له وينم عن "جهل وكراهية" وأن التهديد بتدمير إسرائيل "خطأ بالغ" يعيد إلى أذهان الإسرائيليين الذكريات المؤلمة. لكنه اضاف ان "الوضع بالنسبة للفلسطينين غير مقبول" مشددا على ان اميركا لن تدير ظهرها للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني الى .. دولة خاصة به". وقال "اذا نظرنا للنزاع (العربي - الاسرائيلي) من وجهة نظر هذا الطرف او ذاك فلن نرى الحقيقة". واكد ان "الولايات المتحدة لا تعتبر استمرار بناء المستوطنات في الاراضي الفلسطينية شرعيا". وتعهد بان "يتابع شخصيا" الجهود من اجل تسوية النزاع الفلسطيني الاسرائيلي على اساس حل الدولتين.
وفي شأن البرنامج النووي ، اكد اوباما ان الخلاف مع ايران بشأن برنامجها النووي اصبح في "منعطف حاسم" ، مشيرا الى حق كل دولة في الحصول على "القدرة النووية السلمية". وقال اوباما "نحن مستعدون للمضي قدما بدون شروط مسبقة وعلى اساس الاحترام المتبادل" وان كان من الصعوبة بمكان "تجاوز عقود من الحذر" حيال ايران.
وبشأن الحرب في افغانستان ، اعلن اوباما ان بلاده لا تريد ابقاء قوات في افغانستان. وقال"لا تخطئوا في الامر: نحن لا نريد ابقاء قواتنا في افغانستان ، لا نسعى لاقامة قواعد عسكرية هناك". وتابع "سنكون سعداء باعادة جميع جنودنا الى الديار ان كان في وسعنا ان نثق بعدم وجود متطرفين في افغانستان وباكستان يستخدمون العنف ومصممين على قتل اكبر عدد ممكن من الاميركيين ، لكن هذا لم يتحقق بعد". وأضاف أن العراق كان "حرب خيارات" وأنه تذكير للولايات المتحدة بالحاجة لاستخدام الدبلوماسية والتشاور لحل المشكلات.
عبر الرئيس الاميركي بارك اوباما في في خطابه بجامعة القاهرة للعالم الاسلامي عن امله في "بداية جديدة" بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي على اساس "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل". وقال "جئت سعيا الى بداية جديدة بين الولايات المتحدة والمسلمين في العالم ترتكز على المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل وعلى حقيقة ان اميركا والاسلام لا يقصي احدهما الآخر ولا يحتاجان الى التنافس" ، مؤكدا ان الولايات المتحدة "ليست في حرب مع الاسلام ولن تكون كذلك ابدا". واستطرد قائلا "لكننا سنواجه المتطرفين العنيفين الذين يشكلون خطرا على امننا". ورغم ما تمارسه الة الحرب الاميركية من قتل في افغانستان والعراق الا انه قال "نرفض الامور نفسها التي يرفضها كل الناس من كل الديانات: قتل الابرياء من رجال ونساء واطفال".
واكد اوباما ان "حلقة الشكوك والخلافات ينبغي ان تنتهي" ، ووعد بمكافحة "كل الافكار المسبقة السلبية عن الاسلام ، اينما برزت" ، لافتا ان "المبدأ نفسه ينبغي ان ينطبق على نظرة المسلمين الى اميركا ايضا".
وأكد أوباما في الوقت نفسه أن التغيير لن يحدث بين عشية وضحاها وأنه لا يمكن لخطاب واحد أن يزيل انعدام الثقة المتواجد منذ أعوام ، معربا عن ثقته في أن الصراحة وانصات الطرفين لبعضهما البعض سيقودان إلى أرضية مشتركة.
كما دعا في خطابه الى احترام الحريات الدينية قائلا ان "الحريات الدينية اساسية لكي يتمكن الناس من العيش معا ويتعين علينا دوما بحث السبل لاحترامها" ، وطالب بانهاء الانقسامات بين السنة والشيعة قائلا "ينبغي ردم التصدعات بين المسلمين انفسهم كذلك فالانقسامات بين السنة والشيعة قادت الى عنف مأساوي خصوصا في العراق" ، مطالبا في الوقت نفسه باحترام حقوق الموارنه في لبنان والاقباط في مصر ، وقال "ينبغي الحفاظ على ثراء التنوع الديني سواء كان ذلك بالنسبة للموارنة في لبنان او للاقباط في مصر".
وعلى الصعيد الاقتصادي وعد الرئيس الاميركي بان تشجع بلاده المزيد من المبادلات في مجال التربية مع العالم الاسلامي وبان تستثمر في تنمية التكنولوجيا فيه ، معلنا ان الولايات المتحدة ستطلق "صندوقا جديدا لدعم تنمية التكنولوجيا في البلدان ذات الغالبية المسلمة وللمساعدة على نقل افكار" ، لكنه حذر من ان بلاده "لن تتساهل ابدا" مع العنف ، ذاكرا الصدمة التي اثارتها احداث 11 ايلول 2001 ، مقرا ان بلاده ضلت طريقها في اعتماد اجراءات قاسية في حربها على الارهاب.
وحول القضية المركزية للمسلمين ، أكد اوباما أن "الحل الوحيد" في الشرق الاوسط "هو تحقيق تطلعات الطرفين من خلال دولتين يعيش فيهما الاسرائيليون والفلسطينيون في سلام وآمن". وشدد على حق كل من اسرائيل والشعب الفلسطيني في الوجود ، قائلا ان "اسرائيل يجب ان تعترف بانه لا يمكن انكار حق الشعب الفلسطيني في الوجود" ، لكنه قال ان على العرب أن يسلموا بأن مبادرة السلام العربية ليست نهاية مسؤولياتهم.
وفي حين دعا اوباما حماس الى ان "تضع حدا للعنف ، وان تعترف باسرائيل ، وتعترف بالاتفاقات السابقة وان تعترف بحق اسرائيل في الوجود" ، تفاخر بصلابة العلاقات مع اسرائيل قائلا ان "الصلات القوية بين اميركا واسرائيل معروفة وهذه الصلات لا يمكن زعزعتها" ، مشددا على أنها "لن تتأثر" وانها تستند إلى روابط ثقافية وتاريخية وأن الاعتراف بطموحات الدولة اليهودية يضرب بجذوره في التاريخ ولا يمكن أن يتغير.
وفي اشارة ضمنية لحماس ، قال اوباما ان بلاده "ترحب بأي حكومة منتخبة وسلمية" و"تحترم حق كل الاصوات السلمية الملتزمة بالقانون في ان يتم الاستماع اليها حتى لو كانت تختلف معها". وتابع "وسوف نرحب بأي حكومات منتخبة وسلمية طاما انها وهي تحكم (تراعي) احترام كل شعبها". واستطرد "وهذه النقطة الاخيرة مهمة لان هناك بعض من يدافعون عن الديموقراطية فقط عندما يكونون خارج السلطة وعندما يتولون السلطة فانهم يلغون حقوق الاخرين".
وفي مغازلة لتخفيف التوتر مع اسرائيل ، تتطرق أوباما الى ما عاناه اليهود منذ عقود ، مشيرا إلى أن نفي المحرقة النازية بحق اليهود (الهولوكوست) لا أساس له وينم عن "جهل وكراهية" وأن التهديد بتدمير إسرائيل "خطأ بالغ" يعيد إلى أذهان الإسرائيليين الذكريات المؤلمة. لكنه اضاف ان "الوضع بالنسبة للفلسطينين غير مقبول" مشددا على ان اميركا لن تدير ظهرها للتطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني الى .. دولة خاصة به". وقال "اذا نظرنا للنزاع (العربي - الاسرائيلي) من وجهة نظر هذا الطرف او ذاك فلن نرى الحقيقة". واكد ان "الولايات المتحدة لا تعتبر استمرار بناء المستوطنات في الاراضي الفلسطينية شرعيا". وتعهد بان "يتابع شخصيا" الجهود من اجل تسوية النزاع الفلسطيني الاسرائيلي على اساس حل الدولتين.
وفي شأن البرنامج النووي ، اكد اوباما ان الخلاف مع ايران بشأن برنامجها النووي اصبح في "منعطف حاسم" ، مشيرا الى حق كل دولة في الحصول على "القدرة النووية السلمية". وقال اوباما "نحن مستعدون للمضي قدما بدون شروط مسبقة وعلى اساس الاحترام المتبادل" وان كان من الصعوبة بمكان "تجاوز عقود من الحذر" حيال ايران.
وبشأن الحرب في افغانستان ، اعلن اوباما ان بلاده لا تريد ابقاء قوات في افغانستان. وقال"لا تخطئوا في الامر: نحن لا نريد ابقاء قواتنا في افغانستان ، لا نسعى لاقامة قواعد عسكرية هناك". وتابع "سنكون سعداء باعادة جميع جنودنا الى الديار ان كان في وسعنا ان نثق بعدم وجود متطرفين في افغانستان وباكستان يستخدمون العنف ومصممين على قتل اكبر عدد ممكن من الاميركيين ، لكن هذا لم يتحقق بعد". وأضاف أن العراق كان "حرب خيارات" وأنه تذكير للولايات المتحدة بالحاجة لاستخدام الدبلوماسية والتشاور لحل المشكلات.
التاريخ : 05-06-2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: اوباما : لسنا في حرب مع الاسلام .. و«الدولتين» الحل الوحيد للصراع
ميرسي جانيستا علي الاخبار
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: اوباما : لسنا في حرب مع الاسلام .. و«الدولتين» الحل الوحيد للصراع
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» واشنطن : اوباما سيواصل الضغط نحو حل «الدولتين»
» اوباما: الوضع القائم لا يطاق وندعم حل الدولتين
» قوة الاتحاد الافريقي خط الدفاع الوحيد عن حكومة مقديشو
» كي مون: معاداة الاسلام شكل من اشكال العنصرية
» أوباما : أميركا ليست في حرب مع الاسلام
» اوباما: الوضع القائم لا يطاق وندعم حل الدولتين
» قوة الاتحاد الافريقي خط الدفاع الوحيد عن حكومة مقديشو
» كي مون: معاداة الاسلام شكل من اشكال العنصرية
» أوباما : أميركا ليست في حرب مع الاسلام
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم الاخبـــار الــيومـــيه...DAILY NEWS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome