المواضيع الأخيرة
بحـث
الحوار الفسطيني الفلسطيني مرة أخرى
4 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
الحوار الفسطيني الفلسطيني مرة أخرى
من جديد يتم الحديث عن موضوع الحوار الفلسطيني الفسطيني والمصالحة الفلسطينية الداخلية وضرورة إصلاح الشأن والبيت الفلسطيني وإعادة اللحمة وإنهاء الانقسام في الساحة الفلسطينية، وقد كتبنا كما كتب كثير غيرنا في هذه المسالة، وكان لكل رأيه في هذا الموضوع الذي نعتقد بأنه الأكثر إلحاحا في الوقت الحالي كما هو شأن الموضوع الملح الآخر وهو إعادة الأعمار لما دمره العدوان على قطاع غزة خلال الحرب الآثمة التي شنتها دولة الاغتصاب.
لا شك بأنه كان هنالك اختلافات في وجهات النظر في كيفية علاج هذه المسألة، وذلك بتقديرنا يعود إلى موضوعة الانتماء والموالاة والولاء والتبعية لأجندات قد لا تكون بالضرورة فلسطينية، إلا إن المحصلة النهائية في كل ما قيل أو كتب، كان يصب في نهاية المطاف في أن هذا الانقسام وان كل هذا الذي جرى ولا زال في الساحة الفلسطينية، لا يمكن أن يخدم أحدا، ولا يمكن أن يكون في مصلحة أي من الفصيلين المتنازعين أو القضية الفلسطينية بشكل عام، وان المستفيد الوحيد هو دولة الاحتلال ولا احد سواها.
المشكلة هي في أن هذا الفهم كان موجودا لدى كل الفلسطينيين وفي كل المستويات، من القاعدة إلى القمة، ولم نتحدث مع أي من المسؤولين في أي من الفصائل الفلسطينية إلا وكان رأيه بان ما يجري ليس في مصلحة احد، وعندما كنا نتساءل إذا كانت هذه هي القناعة السائدة لدى جميع القيادات في الفصائل، وإذا كان الجميع قد شخص هذا الواقع بهذه الطريقة، وبهذه الخطورة، إذا ما الذي يمنع أن يتجه الجميع إلى طاولة الحوار وإنهاء حالة الانقسام؟، عندئذ لم نكن نسمع إجابات يمكن أن ندعي إنها كانت شافية أو انها إجابات مقنعة، لا بل لم تكن تلك الإجابات سوى الدافع على المزيد من التشاؤم وربما الإحباط والإحساس أحيانا بان هنالك من يروقه بقاء الواقع على حاله برغم معرفته بما يسببه الواقع الحالي من إضرار بالقضية الفلسطينية برمتها.
من هنا فقد كنا نقول ولا زلنا بان الحوار لن يكتب له النجاح ان لم تخلص النوايا وان لم يتجاوز "الناس" الحسابات الضيقة والفئوية وان يتم تغليب المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني على أي مصلحة سواها، وان يتجه "الناس" إلى الحوار بعقول وقلوب مفتوحة، وان يتم هذا الحوار سواء بشكل مباشر أو بوساطة مقبولة من قبل طرفي النزاع لان من غير المعقول أن تتفاوض فتح ممثلة بالسلطة مع " العدو الرئيسي" بشكل مباشر، وان تتفاوض حماس مع ذات العدو عن طريق الوسطاء سواء كانوا مصريين أو سواهم، بينما لا يتم التحاور بين حماس وفتح - أو على الأقل هذا ما كان معروفا ومعلنا- وكأن حالة العداء بينهما من الاستعصاء بحيث لا يمكن لهما الجلوس على طاولة الحوار سواء مباشرة أو غير مباشرة.
بالإضافة إلى ذلك كنا ندعو طرفي النزاع إلى عدم الغلو في العداء، وتوجيه الاتهامات، والتخوين ومحاولات التشويه، والارتباط بالقوى والأجندات الأجنبية – إقليمية أو دولية- لان ذلك سوف يعمق الجرح ويوغل الصدور، وهذا، إذا ما أزفت ساعة الحقيقة واضطر الطرفان للجلوس إلى طاولة الحوار فانه سوف يصبح من غير الممكن أو من الصعوبة بمكان على – قواعدهما أو جماهيرهما- على الأقل استيعاب هذا الذي يحدث، لأنه سوف يعني بالضرورة أن كل ما كان يتم من اتهامات واتهامات مضادة لم يكن سوى – كذب أو تزوير- وهذا ما ستكون له نتائج مستقبلية سيئة على مصداقية أي خطاب إعلامي مستقبلي لهذا – القائد أو الفصيل – أو ذاك.
لا شك بان الحوار الفلسطيني كان مطلب جميع المخلصين، وقد كان للأخبار المتواترة عن اجتماعات جرت ولا تزال بين حركتي حماس وفتح صدى ايجابيا في النفوس كما أشاع نوعا من التفاؤل الحذر بين الناس وذلك لان التجارب في هذا الإطار لم تكن طيبة أو مشجعة، حيث ان من الجميل والمرغوب أن تتبدل صيغ التخاطب في الواقع الفلسطيني من المفردات السيئة والتخوين و "الردح" إلى مفردات " معقلنة" عاقلة ومعقولة بعيدة عن الإساءة والتشويه، وهذا باعتقادنا هو مطلب الفلسطينيين بشكل عام ولا يقتصر على فئة بعينها.
الحديث عن عودة للحوار وبالتالي المصالحة لن يكون جديا أو صادقا إن لم يكن مقرونا بنوايا طيبة كما تمت الإشارة في أكثر من مقال، وهو لن يكون سوى طحن للماء أو الهواء وخداع للناس إذا ما انتهى إلى ما انتهى إليه محاولات الحوار في أكثر من مرة، وسوف يدخل في دائرة الخداع والتخدير هذه المرة وسوف يؤدي إلى نتائج أكثر سوادا وأكثر مأساوية قد يصبح من الصعب ترميمها في المستقبل وسوف تحل لعنة الأجيال والتاريخ على من يكون سببا فيها.
هذا التغير في المواقف بين الحركتين والذي بدا مفاجئا يمكن تفسيره على انه جاء ثمرة من ثمار العدوان الآثم ونتائجه المدمرة الذي قامت به دولة الاغتصاب ضد قطاع غزة وما تلا ذلك من جنوح واضح في دولة الاحتلال نحو اليمين وسطوع نجم القادة المتطرفين من الصهاينة أمثال ليبرمان ونتنياهو وغيرهما برغم أن هناك من يعتقد ونحن منهم بأنه في كيان مثل إسرائيل لا يوجد – خيار وفقوس- فالكل سواسية فيما يتعلق بالدم الفلسطيني. بالإضافة إلى ذلك هناك من يعتقد بان هذا التطور في المواقف بين الحركتين جاء على أرضية ما يمكن وصفه بالموقف العربي الموحد فيما يتعلق بصعود نجم اليمين في إسرائيل بالإضافة إلى الدعوات من كل الأطراف بما فيها الغربية بان على الفلسطينيين إنهاء حالة الانقسام وأنه إذا ما أراد أصحاب القضية أن يتعامل معهم العالم بشكل أفضل فلا بد من تشكيل حكومة وحدة فلسطينية تتحدث بصوت واحد.
إن من المتوقع - وللمرة الألف إذا خلصت النوايا- أن يتم العمل على العودة إلى الحوار بشكل جدي من اجل الوصول إلى إنهاء حالة الانقسام التي أضرت بالقضية الفلسطينية التي بحسب تقديرنا ولولا هذا الكم من الدم والأشلاء والدمار لأصبحت في خبر كان، كما ان من المتوقع أن يرتقي القادة إلى مستوى الدم والأشلاء التي أحدثها العدوان الغادر على قطاع غزة من اجل إنهاء الانقسام والتوصل إلى حالة من التصالح حول كل القضايا الخلافية التي كانت سببا في هذا الخصام.
إنهاء الانقسام والتوصل إلى حلول لكل القضايا لن يكون من خلال الوقوف أمام الكاميرات والإعلان عن اتفاقات كما حصل في اتفاق مكة أو في صنعاء، حيث ثبت أن هذا لا يكفي، بل يجب الاعتبار من تلك الاتفاقات والوصول إلى اتفاقات حقيقية ملزمة للجميع لا أن يصبح أي اتفاق يمكن الوصول إليه احد العوامل في المزيد من الفرقة وتعميق الخلاف وتجذير الانقسام كما حصل في الاتفاقات السابقة.
لا شك بأنه كان هنالك اختلافات في وجهات النظر في كيفية علاج هذه المسألة، وذلك بتقديرنا يعود إلى موضوعة الانتماء والموالاة والولاء والتبعية لأجندات قد لا تكون بالضرورة فلسطينية، إلا إن المحصلة النهائية في كل ما قيل أو كتب، كان يصب في نهاية المطاف في أن هذا الانقسام وان كل هذا الذي جرى ولا زال في الساحة الفلسطينية، لا يمكن أن يخدم أحدا، ولا يمكن أن يكون في مصلحة أي من الفصيلين المتنازعين أو القضية الفلسطينية بشكل عام، وان المستفيد الوحيد هو دولة الاحتلال ولا احد سواها.
المشكلة هي في أن هذا الفهم كان موجودا لدى كل الفلسطينيين وفي كل المستويات، من القاعدة إلى القمة، ولم نتحدث مع أي من المسؤولين في أي من الفصائل الفلسطينية إلا وكان رأيه بان ما يجري ليس في مصلحة احد، وعندما كنا نتساءل إذا كانت هذه هي القناعة السائدة لدى جميع القيادات في الفصائل، وإذا كان الجميع قد شخص هذا الواقع بهذه الطريقة، وبهذه الخطورة، إذا ما الذي يمنع أن يتجه الجميع إلى طاولة الحوار وإنهاء حالة الانقسام؟، عندئذ لم نكن نسمع إجابات يمكن أن ندعي إنها كانت شافية أو انها إجابات مقنعة، لا بل لم تكن تلك الإجابات سوى الدافع على المزيد من التشاؤم وربما الإحباط والإحساس أحيانا بان هنالك من يروقه بقاء الواقع على حاله برغم معرفته بما يسببه الواقع الحالي من إضرار بالقضية الفلسطينية برمتها.
من هنا فقد كنا نقول ولا زلنا بان الحوار لن يكتب له النجاح ان لم تخلص النوايا وان لم يتجاوز "الناس" الحسابات الضيقة والفئوية وان يتم تغليب المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني على أي مصلحة سواها، وان يتجه "الناس" إلى الحوار بعقول وقلوب مفتوحة، وان يتم هذا الحوار سواء بشكل مباشر أو بوساطة مقبولة من قبل طرفي النزاع لان من غير المعقول أن تتفاوض فتح ممثلة بالسلطة مع " العدو الرئيسي" بشكل مباشر، وان تتفاوض حماس مع ذات العدو عن طريق الوسطاء سواء كانوا مصريين أو سواهم، بينما لا يتم التحاور بين حماس وفتح - أو على الأقل هذا ما كان معروفا ومعلنا- وكأن حالة العداء بينهما من الاستعصاء بحيث لا يمكن لهما الجلوس على طاولة الحوار سواء مباشرة أو غير مباشرة.
بالإضافة إلى ذلك كنا ندعو طرفي النزاع إلى عدم الغلو في العداء، وتوجيه الاتهامات، والتخوين ومحاولات التشويه، والارتباط بالقوى والأجندات الأجنبية – إقليمية أو دولية- لان ذلك سوف يعمق الجرح ويوغل الصدور، وهذا، إذا ما أزفت ساعة الحقيقة واضطر الطرفان للجلوس إلى طاولة الحوار فانه سوف يصبح من غير الممكن أو من الصعوبة بمكان على – قواعدهما أو جماهيرهما- على الأقل استيعاب هذا الذي يحدث، لأنه سوف يعني بالضرورة أن كل ما كان يتم من اتهامات واتهامات مضادة لم يكن سوى – كذب أو تزوير- وهذا ما ستكون له نتائج مستقبلية سيئة على مصداقية أي خطاب إعلامي مستقبلي لهذا – القائد أو الفصيل – أو ذاك.
لا شك بان الحوار الفلسطيني كان مطلب جميع المخلصين، وقد كان للأخبار المتواترة عن اجتماعات جرت ولا تزال بين حركتي حماس وفتح صدى ايجابيا في النفوس كما أشاع نوعا من التفاؤل الحذر بين الناس وذلك لان التجارب في هذا الإطار لم تكن طيبة أو مشجعة، حيث ان من الجميل والمرغوب أن تتبدل صيغ التخاطب في الواقع الفلسطيني من المفردات السيئة والتخوين و "الردح" إلى مفردات " معقلنة" عاقلة ومعقولة بعيدة عن الإساءة والتشويه، وهذا باعتقادنا هو مطلب الفلسطينيين بشكل عام ولا يقتصر على فئة بعينها.
الحديث عن عودة للحوار وبالتالي المصالحة لن يكون جديا أو صادقا إن لم يكن مقرونا بنوايا طيبة كما تمت الإشارة في أكثر من مقال، وهو لن يكون سوى طحن للماء أو الهواء وخداع للناس إذا ما انتهى إلى ما انتهى إليه محاولات الحوار في أكثر من مرة، وسوف يدخل في دائرة الخداع والتخدير هذه المرة وسوف يؤدي إلى نتائج أكثر سوادا وأكثر مأساوية قد يصبح من الصعب ترميمها في المستقبل وسوف تحل لعنة الأجيال والتاريخ على من يكون سببا فيها.
هذا التغير في المواقف بين الحركتين والذي بدا مفاجئا يمكن تفسيره على انه جاء ثمرة من ثمار العدوان الآثم ونتائجه المدمرة الذي قامت به دولة الاغتصاب ضد قطاع غزة وما تلا ذلك من جنوح واضح في دولة الاحتلال نحو اليمين وسطوع نجم القادة المتطرفين من الصهاينة أمثال ليبرمان ونتنياهو وغيرهما برغم أن هناك من يعتقد ونحن منهم بأنه في كيان مثل إسرائيل لا يوجد – خيار وفقوس- فالكل سواسية فيما يتعلق بالدم الفلسطيني. بالإضافة إلى ذلك هناك من يعتقد بان هذا التطور في المواقف بين الحركتين جاء على أرضية ما يمكن وصفه بالموقف العربي الموحد فيما يتعلق بصعود نجم اليمين في إسرائيل بالإضافة إلى الدعوات من كل الأطراف بما فيها الغربية بان على الفلسطينيين إنهاء حالة الانقسام وأنه إذا ما أراد أصحاب القضية أن يتعامل معهم العالم بشكل أفضل فلا بد من تشكيل حكومة وحدة فلسطينية تتحدث بصوت واحد.
إن من المتوقع - وللمرة الألف إذا خلصت النوايا- أن يتم العمل على العودة إلى الحوار بشكل جدي من اجل الوصول إلى إنهاء حالة الانقسام التي أضرت بالقضية الفلسطينية التي بحسب تقديرنا ولولا هذا الكم من الدم والأشلاء والدمار لأصبحت في خبر كان، كما ان من المتوقع أن يرتقي القادة إلى مستوى الدم والأشلاء التي أحدثها العدوان الغادر على قطاع غزة من اجل إنهاء الانقسام والتوصل إلى حالة من التصالح حول كل القضايا الخلافية التي كانت سببا في هذا الخصام.
إنهاء الانقسام والتوصل إلى حلول لكل القضايا لن يكون من خلال الوقوف أمام الكاميرات والإعلان عن اتفاقات كما حصل في اتفاق مكة أو في صنعاء، حيث ثبت أن هذا لا يكفي، بل يجب الاعتبار من تلك الاتفاقات والوصول إلى اتفاقات حقيقية ملزمة للجميع لا أن يصبح أي اتفاق يمكن الوصول إليه احد العوامل في المزيد من الفرقة وتعميق الخلاف وتجذير الانقسام كما حصل في الاتفاقات السابقة.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: الحوار الفسطيني الفلسطيني مرة أخرى
ميرسي جانيستا
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: الحوار الفسطيني الفلسطيني مرة أخرى
جينستا غاليتي
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
NoNa- عضــو ممتاز
- عدد الرسائل : 701
نقاط : -1
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» رسام الكاريكاتور محمد سباعنة يصور التشرذم الفسطيني-الفلسطيني سيما في الآونة الأخيرة. ما رأيكم؟!
» الاعتقالات» تهيمن على الحوار الفلسطيني بالقاهرة
» الحوار الفلسطيني ينطلق الخميس في القاهرة
» الحوار الفلسطيني الشامل يبدأ في القاهرة غدا
» أبو الغيط : الحوار الفلسطيني يتناول خمس قضايا ونحن مع عباس
» الاعتقالات» تهيمن على الحوار الفلسطيني بالقاهرة
» الحوار الفلسطيني ينطلق الخميس في القاهرة
» الحوار الفلسطيني الشامل يبدأ في القاهرة غدا
» أبو الغيط : الحوار الفلسطيني يتناول خمس قضايا ونحن مع عباس
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome