المواضيع الأخيرة
بحـث
"آن لك أن تفعلها " رسالة مفتوحة إلى الرئيس السودان
4 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
"آن لك أن تفعلها " رسالة مفتوحة إلى الرئيس السودان
بداية اسمح لي أيها الرئيس السوداني عمر البشير أن أُحي ما بقي فيك من خير ورجولة ، ورغم أنها غير مكتملة إلا أنها دفعت أعداء الله إلى التآمر على سيادتكم ومحاولة إقصائكم وإبعادكم من أمام أهداف هذا الغزو الصليبي الهادف إلى إخضاع الإسلام والمسلمين وإذلالهم والرامي إلى استنزاف خيراتهم ، فهم لا يريدون لأحد أن يعترض على ذبحهم وتنكيلهم بالمسلمين واحتلال بلادهم فهم لا يريدون للضحية أن تحرك أرجلها وهي في رمقها الأخير ، فكنت أنت عائقاً أمام تلك الأهداف الرامية لوضع أيديهم على خيرات الغرب السوداني ،ولا بد من أن تزال حتى وإن لم تقف أمام أهدافهم كما وقف السلطان عماد الدين ونور الدين وصلاح الدين ومن تبعهم من المماليك الذين ردوا التتار والفرس والصليبين وأبعدوهم عن ديار الإسلام .
واسمح لي – أيها الرئيس – أن أقدم لحضرتكم ملاحظتين ونموذجين من التاريخ الذي سطره رجال من سلفنا الأبطال ، وأبوا أن يذلوا أنفسهم لأعدائهم واختاروا طريق العزة والكرامة ، فكان الله معهم فنصرهم وأعزهم وأكرمهم وجعلهم خلفاء الأرض فعمروها بالعدل والأمان ..
الحادثة الأولى – أيها الرئيس – عندما سيطر الرافضة على بلاد الشام في أعقاب دخول الصليبين إلى بلاد الشام وقاموا بالتعاون معهم وتم الاتفاق بينهم على أن يسلموا للصليبين مدينة دمشق وبلغت الوقاحة بزعيم الرافضة " بهرام " عندما استدعاه والي دمشق ليسأله عن هذا الخبر أن أجابه وبكل وقاحة وبدون خجل أو حياء – كما هو حال هذه الحكومات التافهة العميلة ، التي ما عاد يرف لها جفن وما عاد يهمها أي ردة فعل لخيانتها وجرائمها – فقال للوالي : وأنت من ضمن البيعة ، فما كان من هذا السلطان الشهم تاج الملوك إلا أن أمر بقتل هذا الخائن وأعمل فيهم مقتلة ً عظيمة ً مما حدا بالرافضة أن يسلموا بانياس إلى الصليبين وينتقلوا إلى بلادهم ، واجتمع الصليبيون بعدها لقتال تاج الملوك فلقيهم ونصره الله عليهم وذلك سنة 523 هـ / 1129م ، وكان لهذا الموقف الشجاع دور كبير في ظهور القائد عماد الدين ومن بعده نور الدين وصلاح الدين وتحرير المسجد الأقصى من يد الصليبين .
والحادثة الأخرى – أيها الرئيس – عندما اجتاح التتار البلاد الإسلامية وتمكنوا بخيانة الرافضة فيها من دخول دار الخلافة وقتل الخليفة المستنصر وإنهاء الخلافة في بغداد ، وامتدت جيوش التتار وسيطرت على بلاد الشام أن أرسلوا إلى مصر وفداً من أربعين فارساً ، وعندما دخلوا على المظفر قظز خاطبه رئيس الوفد بقوله : " ليس أمامك إلا الاستسلام أو قتلك وقتل شعبك " وسلمه رسالة كتبغا – قائد جيوش هولاكو في الشام – التي تحمل كل كلمات الذل والهوان والسخرية والعجرفة ، وشاور قظز بعض من حوله من قادة الذل والمسالمة فكان رأيهم التخذيل والاستسلام – كما هو حال قادة جيوشنا المنبطحين والمتخاذلين – فما التفت إليهم وشاور العلماء وعلى رأسهم سلطان العلماء عز الدين بن عبد السلام فأشاروا عليه بإعلان الجهاد وقتل الرسل فعلقت رؤوسهم على أبواب القاهرة ، وخرج للقاء التتار المغول فلقيهم في عين جالوت ونصره الله عليهم ورد الله الذين كفروا بغيظهم وقضى على مشاريعهم وأوقف زحفهم وردهم إلى بلادهم خائبين .
واسمح لي – أيها الرئيس – أن أقدم لحضرتكم ملاحظتين ونموذجين من التاريخ الذي سطره رجال من سلفنا الأبطال ، وأبوا أن يذلوا أنفسهم لأعدائهم واختاروا طريق العزة والكرامة ، فكان الله معهم فنصرهم وأعزهم وأكرمهم وجعلهم خلفاء الأرض فعمروها بالعدل والأمان ..
الحادثة الأولى – أيها الرئيس – عندما سيطر الرافضة على بلاد الشام في أعقاب دخول الصليبين إلى بلاد الشام وقاموا بالتعاون معهم وتم الاتفاق بينهم على أن يسلموا للصليبين مدينة دمشق وبلغت الوقاحة بزعيم الرافضة " بهرام " عندما استدعاه والي دمشق ليسأله عن هذا الخبر أن أجابه وبكل وقاحة وبدون خجل أو حياء – كما هو حال هذه الحكومات التافهة العميلة ، التي ما عاد يرف لها جفن وما عاد يهمها أي ردة فعل لخيانتها وجرائمها – فقال للوالي : وأنت من ضمن البيعة ، فما كان من هذا السلطان الشهم تاج الملوك إلا أن أمر بقتل هذا الخائن وأعمل فيهم مقتلة ً عظيمة ً مما حدا بالرافضة أن يسلموا بانياس إلى الصليبين وينتقلوا إلى بلادهم ، واجتمع الصليبيون بعدها لقتال تاج الملوك فلقيهم ونصره الله عليهم وذلك سنة 523 هـ / 1129م ، وكان لهذا الموقف الشجاع دور كبير في ظهور القائد عماد الدين ومن بعده نور الدين وصلاح الدين وتحرير المسجد الأقصى من يد الصليبين .
والحادثة الأخرى – أيها الرئيس – عندما اجتاح التتار البلاد الإسلامية وتمكنوا بخيانة الرافضة فيها من دخول دار الخلافة وقتل الخليفة المستنصر وإنهاء الخلافة في بغداد ، وامتدت جيوش التتار وسيطرت على بلاد الشام أن أرسلوا إلى مصر وفداً من أربعين فارساً ، وعندما دخلوا على المظفر قظز خاطبه رئيس الوفد بقوله : " ليس أمامك إلا الاستسلام أو قتلك وقتل شعبك " وسلمه رسالة كتبغا – قائد جيوش هولاكو في الشام – التي تحمل كل كلمات الذل والهوان والسخرية والعجرفة ، وشاور قظز بعض من حوله من قادة الذل والمسالمة فكان رأيهم التخذيل والاستسلام – كما هو حال قادة جيوشنا المنبطحين والمتخاذلين – فما التفت إليهم وشاور العلماء وعلى رأسهم سلطان العلماء عز الدين بن عبد السلام فأشاروا عليه بإعلان الجهاد وقتل الرسل فعلقت رؤوسهم على أبواب القاهرة ، وخرج للقاء التتار المغول فلقيهم في عين جالوت ونصره الله عليهم ورد الله الذين كفروا بغيظهم وقضى على مشاريعهم وأوقف زحفهم وردهم إلى بلادهم خائبين .
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: "آن لك أن تفعلها " رسالة مفتوحة إلى الرئيس السودان
واعلم – أيها الرئيس – أن هذا الخير الباقية بقيته في نفس حضرتكم .. سوف يقود بك إلى أن تقدم إلى خشبات الإعدام . فإن كان لا بد من الموت فمن العار أن تموت سيدي الرئيس جبانا أو مستسلماً لهم !؟
أيها الرئيس الموت قادم نحوكم لا محالة والسجن أو الإعدام في انتظاركم ، فليكن موقفكم حاسماً وقوياً ، ولتعلنوا كفركم بهذه الشرعية الكاذبة – شرعية الغاب شرعية البقاء للأقوى شرعية الظلم والعدوان ، التي يتشبث بها كل الخونة والعملاء ودول الرفض ، التي تدعي أنها دول مقاومة وممانعة ، ويصرون كل الإصرار على تطبيقها جبناً وخوفاً وتنفيذ أوامرها لكي لا تتطير رؤوسهم في الهواء بعيداً عن أجسادهم – ولتكن أنت أول زعيم مسلم يرفض التحاكم لغير شرع الله ويعلن تطبيق الشريعة الحق في بلادنا شريعة العدل والمساواة ويرفع لواء الجهاد نصرة ً لدين الله ورفعاً للظلم الواقع على العباد ، ولتكن أنت أول زعيم يسطر موقف عز وشرف وكرامة في وقت باع فيه الجميع وخان ، ولتكن وووو ..
لتنالوا رضى الرحمن – أيها الرئيس – بقيامكم بتطبيق ما أمركم به ليذكركم التاريخ وتسطر مواقفكم بالشجاعة ويقال أنكم أول من رفض هذه الشرعية شرعية الغاب وانتصف للحق وأهله ، وإن كان الرئيس العراقي – رحمه الله – قد أخطأ بعدم إقدامه على قتل خبراء فرق التفتيش وتعليق رؤوسهم على مداخل بغداد قبل أن يعيثوا في بلاد العراق فساداً ويغربلوه ويمسحوا المواقع العراقية جميعاً حتى أنهم دخلوا القصور الرئاسية غرفة ً غرفة ً .. وفتشوا أرض العراق شبراً شبراً وتأكد لهم خلوا البلد من أسلحة الدمار ، خرجوا من العراق ليطمئنوا دولهم أن لا أسلحة هناك وأرسلوا لهم بإحداثيات المواقع العسكرية .. فدخلوها وهم غير هائبين أو متخوفين ودمروا تلك المواقع ، إلى أن كانت نهايته – رحمه الله – الإعدام لأنه أبى أن يرضخ لما أرادوا منه فكان جزاءه أن أعدم في عيد الإسلام عيد الأضحى استخفافاً بالشعوب الإسلامية وحكامها وقادتها جميعاً ، وشارك في مقتله الرافضة والصليبيون والعلمانيون السنة ، فلا تخطيء الخطأ نفسه – أيها الرئيس – وأقدم فإن الموت واحد وإن العمر واحد ، وبدلاً من أن تُسجل في تاريخ المستسلمين والخانعين اختر أن تكتب مواقفك الشريفة بماء الذهب وتروى على مر الأجيال وتخلد كما خلد أجدادنا الأبطال أمثال المظفر قظز والظاهر بيبرس وأمثال السلطان تاج الملوك .
ولم أرَ في عيوب الناس شيئاً ... كنقصِ القادرين عن التمام
واعلم – أيها الرئيس – أنك إن قمت بما طلبه الله منك من دفاع عن دينه ورفع لكلمته ورد الظلم عن عباده المؤمنين فإنه ناصرك بإذن الله وإن وقفت كل أمم الأرض جميعاً أمامك من صليبين ورافضة وعلماني السنة وجندوا الجنود واعدو العدد ، وما عليك إلا أن تعد ما استطعت من عدة وإذا عزمت فتوكل على الله فإن نصره قريب (( وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )) الحج 40 ، وليس نصر غزة منك ببعيد .
وإذا لم يكن من الموت بدٌ ... فمنَ العجزِ أن تموت جبانا
واعلم – أيها الرئيس – إنك إن تقاعست عن هذا واستسلمت لما يريده عدوك منك فإن الله سيستبدلك ويأتي بقوم خير منك يحبهم الله ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون فيه لومة لائم .
وارجوا أن تتسع صدوركم لنصيحتنا فإن ديننا دين النصيحة ، كما وهي متسعة وبكل رحابة صدر لشرعية هولاكو بوش شرعية مصاصي الدماء والقتلة شرعية الظلم والعدوان والبقاء للأقوى ، ونأمل – أيها الرئيس – أن تصلكم إشارتنا تلك قبل أن يأتي يوم لن يفيدكم فيه ندم ، ووقتها لات حين مناص .
أيها الرئيس الموت قادم نحوكم لا محالة والسجن أو الإعدام في انتظاركم ، فليكن موقفكم حاسماً وقوياً ، ولتعلنوا كفركم بهذه الشرعية الكاذبة – شرعية الغاب شرعية البقاء للأقوى شرعية الظلم والعدوان ، التي يتشبث بها كل الخونة والعملاء ودول الرفض ، التي تدعي أنها دول مقاومة وممانعة ، ويصرون كل الإصرار على تطبيقها جبناً وخوفاً وتنفيذ أوامرها لكي لا تتطير رؤوسهم في الهواء بعيداً عن أجسادهم – ولتكن أنت أول زعيم مسلم يرفض التحاكم لغير شرع الله ويعلن تطبيق الشريعة الحق في بلادنا شريعة العدل والمساواة ويرفع لواء الجهاد نصرة ً لدين الله ورفعاً للظلم الواقع على العباد ، ولتكن أنت أول زعيم يسطر موقف عز وشرف وكرامة في وقت باع فيه الجميع وخان ، ولتكن وووو ..
لتنالوا رضى الرحمن – أيها الرئيس – بقيامكم بتطبيق ما أمركم به ليذكركم التاريخ وتسطر مواقفكم بالشجاعة ويقال أنكم أول من رفض هذه الشرعية شرعية الغاب وانتصف للحق وأهله ، وإن كان الرئيس العراقي – رحمه الله – قد أخطأ بعدم إقدامه على قتل خبراء فرق التفتيش وتعليق رؤوسهم على مداخل بغداد قبل أن يعيثوا في بلاد العراق فساداً ويغربلوه ويمسحوا المواقع العراقية جميعاً حتى أنهم دخلوا القصور الرئاسية غرفة ً غرفة ً .. وفتشوا أرض العراق شبراً شبراً وتأكد لهم خلوا البلد من أسلحة الدمار ، خرجوا من العراق ليطمئنوا دولهم أن لا أسلحة هناك وأرسلوا لهم بإحداثيات المواقع العسكرية .. فدخلوها وهم غير هائبين أو متخوفين ودمروا تلك المواقع ، إلى أن كانت نهايته – رحمه الله – الإعدام لأنه أبى أن يرضخ لما أرادوا منه فكان جزاءه أن أعدم في عيد الإسلام عيد الأضحى استخفافاً بالشعوب الإسلامية وحكامها وقادتها جميعاً ، وشارك في مقتله الرافضة والصليبيون والعلمانيون السنة ، فلا تخطيء الخطأ نفسه – أيها الرئيس – وأقدم فإن الموت واحد وإن العمر واحد ، وبدلاً من أن تُسجل في تاريخ المستسلمين والخانعين اختر أن تكتب مواقفك الشريفة بماء الذهب وتروى على مر الأجيال وتخلد كما خلد أجدادنا الأبطال أمثال المظفر قظز والظاهر بيبرس وأمثال السلطان تاج الملوك .
ولم أرَ في عيوب الناس شيئاً ... كنقصِ القادرين عن التمام
واعلم – أيها الرئيس – أنك إن قمت بما طلبه الله منك من دفاع عن دينه ورفع لكلمته ورد الظلم عن عباده المؤمنين فإنه ناصرك بإذن الله وإن وقفت كل أمم الأرض جميعاً أمامك من صليبين ورافضة وعلماني السنة وجندوا الجنود واعدو العدد ، وما عليك إلا أن تعد ما استطعت من عدة وإذا عزمت فتوكل على الله فإن نصره قريب (( وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )) الحج 40 ، وليس نصر غزة منك ببعيد .
وإذا لم يكن من الموت بدٌ ... فمنَ العجزِ أن تموت جبانا
واعلم – أيها الرئيس – إنك إن تقاعست عن هذا واستسلمت لما يريده عدوك منك فإن الله سيستبدلك ويأتي بقوم خير منك يحبهم الله ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون فيه لومة لائم .
وارجوا أن تتسع صدوركم لنصيحتنا فإن ديننا دين النصيحة ، كما وهي متسعة وبكل رحابة صدر لشرعية هولاكو بوش شرعية مصاصي الدماء والقتلة شرعية الظلم والعدوان والبقاء للأقوى ، ونأمل – أيها الرئيس – أن تصلكم إشارتنا تلك قبل أن يأتي يوم لن يفيدكم فيه ندم ، ووقتها لات حين مناص .
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: "آن لك أن تفعلها " رسالة مفتوحة إلى الرئيس السودان
thank you janesta
يعطيك العافية
يعطيك العافية
meme star- عضــو ممتاز
-
عدد الرسائل : 901
العمر : 45
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 30/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
رد: "آن لك أن تفعلها " رسالة مفتوحة إلى الرئيس السودان
نورتيني حبيبتي
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
NoNa- عضــو ممتاز
- عدد الرسائل : 701
نقاط : -1
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» العاهل السعودي يتسلم رسالة من الرئيس الروسي
» حماس تنفي تحميل كيري رسالة الى الرئيس الاميركي
» نصيحة للبابا..لا تفعلها..!
» سبعة أشياء لا تفعلها بعد الأكل
» حماس ترفض «تهدئة» مفتوحة .. ومستعدة لمحاورة فتح في «أي وقت»
» حماس تنفي تحميل كيري رسالة الى الرئيس الاميركي
» نصيحة للبابا..لا تفعلها..!
» سبعة أشياء لا تفعلها بعد الأكل
» حماس ترفض «تهدئة» مفتوحة .. ومستعدة لمحاورة فتح في «أي وقت»
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome