المواضيع الأخيرة
بحـث
مرضى القلب .. متى يمكنهم تناول مسكنات الألم بأمان؟ الجزء الثاني
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مرضى القلب .. متى يمكنهم تناول مسكنات الألم بأمان؟ الجزء الثاني
عدم استخدام «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»
تشير المصادر الطبية، المُشار إليها في بداية العرض، إلى أنه يجب عدم تناول أو استخدام أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» إذا ما كان الشخص:
ـ سبقت إصابته بنوبة الربو أو أي نوع من تفاعلات حساسية الجسم، في الجلد وغيره، جراء تناول أحد أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، أي الأسبرين أو أي نوع آخر من تلك المجموعة.
بمعنى أن مَن لديه حساسية من الأسبرين، عليه عدم تناول أي دواء من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، إلا تحت الإشراف الطبي المباشر.
ـ إن شعر الشخص بألم، في أي منطقة من الجسم، قبل أو بعد الخضوع لعملية القلب المفتوح، للشرايين أو غيرها.
وهنا يُقرر الطبيب بصفة مباشرة مدى أمان، أو عدم أمان، تناول المريض أيا من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» لتخفيف الألم الذي يشعر به المريض في تلك الأوقات المذكورة بالذات.
ـ إن كان الشخص أُصيب للتو بنوبة الجلطة القلبية أو بنوبة شديدة من ألم الذبحة الصدرية. وهنا أيضاً يُقرر الطبيب المباشر للتعامل العلاجي مع المريض مدى أمان استخدامه لأي أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» في تخفيف أي آلام يشعر بها في أي منطقة من الجسم، كالمفاصل أو غيرها.
ومن المهم جداً التنبه إلى أن على مريض القلب الذي أُصيب للتو بنوبة الجلطة القلبية، التوقف عن استخدام أي دواء من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» في تلك الأوقات.
وهذا لا يشمل بصفة مؤكدة تناول أقراص الأسبرين التي يطلب طبيب القلب من مريضه في ذلك الوقت الحرص على تناولها.
والسبب أن تناول أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، غير الأسبرين، يرفع من احتمالات الخطر على سلامة القلب.
وقبيل الخروج من المستشفى، يُناقش الطبيب مع المريض، وبالتشاور مع طبيب الباطنية المتخصص في أمراض الروماتيزم، نوعية الأدوية المُسكنة للألم التي يُمكن للمريض تناولها بعد ذلك لتخفيف آلام العضلات أو المفاصل أو العظام.
الأسبرين والقلب
ويُعتبر الأسبرين أحد أفضل الاكتشافات الطبية في مضمار علاج أمراض القلب. وهو وإن كان يُصنف ضمن أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، إلا أنه لا يرفع مطلقاً من احتمالات الإصابة بنوبة الجلطة القلبية.
والحقيقة الثابتة علمياً، أن تناول الأسبرين يُقلل بشكل واضح من احتمالات الإصابة بنوبة الجلطة القلبية ونوبة السكتة الدماغية.
والسبب، هو أن الأسبرين يعمل ضمن عدة آليات على منع ترسب الصفائح الدموية بعضها على بعض، ويُخفف من قوة عمليات الالتهابات في ترسبات الكوليسترول داخل الأوعية الدموية، وبالتالي يمنع فرصة تكون الخثرة الدموية التي تسد مجرى الشرايين القلبية أو الدماغية.
ومعلوم أن السكتة الدماغية في الغالب، ونوبة الجلطة القلبية، تحصل عندما تسد خثرة دموية متجلطة الشريان وتمنع تدفق الدم من خلاله.
والتناول اليومي المنتظم للأسبرين، من قِبل الأشخاص الذين يرى طبيب القلب ضرورة تناولهم له، يُقلل من خطورة الإصابة بنوبة الجلطة القلبية.
ومما يجدر ذكره أن ثمة ضوابط اليوم لحساب مَن من الناس يحتاجون إلى تناول الأسبرين بشكل يومي للوقاية من الإصابة بنوبة الجلطة القلبية، ومَن من الناس لا يحتاجون ذلك. وهو ما سبق لي عرضه قبل بضعة أشهر على صفحات مجلة «صحتك» لـ«الشرق الأوسط».
أما الذين ثبت لديهم وجود مرض في شرايين القلب، كمنْ سبقت إصابته بنوبة الجلطة القلبية أو الذبحة الصدرية أو خضع لعملية التخطي لترقيع الشرايين التاجية أو توسيع أحد الشرايين القلبية بالبالون، فإن عليهم تناول الأسبرين يومياً مدى الحياة دونما إهمال.
وعليه، فإن الأسبرين لا يتسبب في ارتفاع الإصابات بأمراض الشرايين. لكن يظل للأسبرين ذلك التأثير السلبي المحتمل في المعدة والتسبب في القروح فيها، وبالتالي نزيف المعدة.
كما أن له تأثيرات محتملة في التسبب في نزيف شرايين الدماغ، أو التسبب في نزيف الأمعاء.
لذا اتجهت نصيحة أطباء القلب نحو وضع أسس عملية في وصف الأسبرين للناس في جانب الوقاية الأولية.
ولم يعد أطباء القلب ينصحون كل الناس الذين تجاوزوا سن الأربعين أو الخمسين بتناول الأسبرين يومياً، بل بعض منهم يحتاج ذلك، وسيستفيد منه. والبعض الآخر منهم لا يحتاج ذلك، وربما يتضرر من تناوله دونما حاجة.
مرضى القلب و«مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» يجب على المُصابين بأمراض القلب مناقشة موضوع تناولهم لأحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» مع طبيب القلب المتابع لحالتهم الصحية، سواء من النوع الذي يُمكن الحصول عليه دونما وصفة طبية أو النوع الذي يتطلب ذلك للحصول عليه.
والأفضل على العموم، هو تناول الأدوية المُسكنة للألم من نوع بانادول أو تاينيلول، والاكتفاء به إن أمكن التغلب على الشعور بالألم وخفض الالتهابات.
وحينما لا تُفلح الأدوية الآمنة على القلب هذه، في تخفيف الألم، ويرى الطبيب ضرورة اللجوء إلى أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، فإن من المهم جداً تناولها أو استخدامها وفق الإرشاد الطبي، أي بالكمية ومقدار الجرعة والمدة التي يذكرها الطبيب لمريضه.
وتتبنى رابطة القلب الأميركية منهج «درجات سلم الرعاية» Stepped Care بالنسبة لتناول مرضى القلب أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» لعلاج آلام العضلات والمفاصل والعظام والأوتار، وهو ما يعني أن يستخدم مريض القلب نوعيات من تلك الأدوية ثبت أنها أقل تسبباً في المضاعفات على صحة القلب، وتناول أقل جرعات ممكنة بالتدرج، واللجوء إلى نوعيات أخرى من تلك المجموعة حال عدم الاستفادة مما تم تناوله.
وللتقريب، ذكرت الرابطة المثال التالي: البدء في تناول تايلينول أو أسبرين، أو تناول عقار ترامادول، أو أي عقار آخر مُسكن للألم يحتوي على كمية ضئيلة من المواد المخدرة، ثم اللجوء إلى أدوية تحتوي على مركبات شبيهة بالأسبرين، ثم اللجوء إلى أدوية أخرى منها.
كما أن لإدارة الغذاء والدواء تنبيها مهما، سبق لها أن أعلنت عنه في العام الماضي، مفاده أن بعض أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، يتعارض مع تمكين الأسبرين من أداء وظيفته في حماية القلب.
لذا يجب الفصل بين وقت تناول الأسبرين وتلك الأدوية، وأعطي مثلاً لشخص يتناول الأسبرين ويتناول عقار إبيوبروفين.
وقالت بأن على الشخص هذا أن يتناول إبيوبروفين بعد نصف ساعة من تناول الأسبرين، أو قبل ثماني ساعات من تناول الأسبرين، وذلك منعاً لأي تفاعل سلبي بينهما يُضعف مفعول الأسبرين .
الآثار الجانبية المحتملة لـ «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»
المضاعفات والآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» تشمل:
- نوبة الجلطة القلبية.
- السكتة الدماغية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- هبوط القلب وتجمع السوائل بالجسم.
- اضطرابات عمل الكلى، وفشل الكلى تحديداً.
- نزيف المعدة نتيجة التهابات أو قروح بطانة المعدة.
- انخفاض عدد كرات الدم الحمراء وانخفاض الهيموغلوبين، وبالتالي فقر الدم أو الأنيميا.
- تفاعلات جلدية، قد تكون مهددة لسلامة الحياة.
- تفاعلات حساسية، قد تكون مهددة لسلامة الحياة.
- اضطرابات في الكبد، وتحديداً فشل الكبد.
- إثارة نوبات الربو، خاصة لدى مرضى الربو.
- ألم في المعدة، وحرقة الفؤاد.
- إمساك.
- غازات.
- غثيان وقيء.
- دوار ودوخة.
تشير المصادر الطبية، المُشار إليها في بداية العرض، إلى أنه يجب عدم تناول أو استخدام أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» إذا ما كان الشخص:
ـ سبقت إصابته بنوبة الربو أو أي نوع من تفاعلات حساسية الجسم، في الجلد وغيره، جراء تناول أحد أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، أي الأسبرين أو أي نوع آخر من تلك المجموعة.
بمعنى أن مَن لديه حساسية من الأسبرين، عليه عدم تناول أي دواء من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، إلا تحت الإشراف الطبي المباشر.
ـ إن شعر الشخص بألم، في أي منطقة من الجسم، قبل أو بعد الخضوع لعملية القلب المفتوح، للشرايين أو غيرها.
وهنا يُقرر الطبيب بصفة مباشرة مدى أمان، أو عدم أمان، تناول المريض أيا من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» لتخفيف الألم الذي يشعر به المريض في تلك الأوقات المذكورة بالذات.
ـ إن كان الشخص أُصيب للتو بنوبة الجلطة القلبية أو بنوبة شديدة من ألم الذبحة الصدرية. وهنا أيضاً يُقرر الطبيب المباشر للتعامل العلاجي مع المريض مدى أمان استخدامه لأي أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» في تخفيف أي آلام يشعر بها في أي منطقة من الجسم، كالمفاصل أو غيرها.
ومن المهم جداً التنبه إلى أن على مريض القلب الذي أُصيب للتو بنوبة الجلطة القلبية، التوقف عن استخدام أي دواء من أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» في تلك الأوقات.
وهذا لا يشمل بصفة مؤكدة تناول أقراص الأسبرين التي يطلب طبيب القلب من مريضه في ذلك الوقت الحرص على تناولها.
والسبب أن تناول أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، غير الأسبرين، يرفع من احتمالات الخطر على سلامة القلب.
وقبيل الخروج من المستشفى، يُناقش الطبيب مع المريض، وبالتشاور مع طبيب الباطنية المتخصص في أمراض الروماتيزم، نوعية الأدوية المُسكنة للألم التي يُمكن للمريض تناولها بعد ذلك لتخفيف آلام العضلات أو المفاصل أو العظام.
الأسبرين والقلب
ويُعتبر الأسبرين أحد أفضل الاكتشافات الطبية في مضمار علاج أمراض القلب. وهو وإن كان يُصنف ضمن أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، إلا أنه لا يرفع مطلقاً من احتمالات الإصابة بنوبة الجلطة القلبية.
والحقيقة الثابتة علمياً، أن تناول الأسبرين يُقلل بشكل واضح من احتمالات الإصابة بنوبة الجلطة القلبية ونوبة السكتة الدماغية.
والسبب، هو أن الأسبرين يعمل ضمن عدة آليات على منع ترسب الصفائح الدموية بعضها على بعض، ويُخفف من قوة عمليات الالتهابات في ترسبات الكوليسترول داخل الأوعية الدموية، وبالتالي يمنع فرصة تكون الخثرة الدموية التي تسد مجرى الشرايين القلبية أو الدماغية.
ومعلوم أن السكتة الدماغية في الغالب، ونوبة الجلطة القلبية، تحصل عندما تسد خثرة دموية متجلطة الشريان وتمنع تدفق الدم من خلاله.
والتناول اليومي المنتظم للأسبرين، من قِبل الأشخاص الذين يرى طبيب القلب ضرورة تناولهم له، يُقلل من خطورة الإصابة بنوبة الجلطة القلبية.
ومما يجدر ذكره أن ثمة ضوابط اليوم لحساب مَن من الناس يحتاجون إلى تناول الأسبرين بشكل يومي للوقاية من الإصابة بنوبة الجلطة القلبية، ومَن من الناس لا يحتاجون ذلك. وهو ما سبق لي عرضه قبل بضعة أشهر على صفحات مجلة «صحتك» لـ«الشرق الأوسط».
أما الذين ثبت لديهم وجود مرض في شرايين القلب، كمنْ سبقت إصابته بنوبة الجلطة القلبية أو الذبحة الصدرية أو خضع لعملية التخطي لترقيع الشرايين التاجية أو توسيع أحد الشرايين القلبية بالبالون، فإن عليهم تناول الأسبرين يومياً مدى الحياة دونما إهمال.
وعليه، فإن الأسبرين لا يتسبب في ارتفاع الإصابات بأمراض الشرايين. لكن يظل للأسبرين ذلك التأثير السلبي المحتمل في المعدة والتسبب في القروح فيها، وبالتالي نزيف المعدة.
كما أن له تأثيرات محتملة في التسبب في نزيف شرايين الدماغ، أو التسبب في نزيف الأمعاء.
لذا اتجهت نصيحة أطباء القلب نحو وضع أسس عملية في وصف الأسبرين للناس في جانب الوقاية الأولية.
ولم يعد أطباء القلب ينصحون كل الناس الذين تجاوزوا سن الأربعين أو الخمسين بتناول الأسبرين يومياً، بل بعض منهم يحتاج ذلك، وسيستفيد منه. والبعض الآخر منهم لا يحتاج ذلك، وربما يتضرر من تناوله دونما حاجة.
مرضى القلب و«مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» يجب على المُصابين بأمراض القلب مناقشة موضوع تناولهم لأحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» مع طبيب القلب المتابع لحالتهم الصحية، سواء من النوع الذي يُمكن الحصول عليه دونما وصفة طبية أو النوع الذي يتطلب ذلك للحصول عليه.
والأفضل على العموم، هو تناول الأدوية المُسكنة للألم من نوع بانادول أو تاينيلول، والاكتفاء به إن أمكن التغلب على الشعور بالألم وخفض الالتهابات.
وحينما لا تُفلح الأدوية الآمنة على القلب هذه، في تخفيف الألم، ويرى الطبيب ضرورة اللجوء إلى أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، فإن من المهم جداً تناولها أو استخدامها وفق الإرشاد الطبي، أي بالكمية ومقدار الجرعة والمدة التي يذكرها الطبيب لمريضه.
وتتبنى رابطة القلب الأميركية منهج «درجات سلم الرعاية» Stepped Care بالنسبة لتناول مرضى القلب أحد أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» لعلاج آلام العضلات والمفاصل والعظام والأوتار، وهو ما يعني أن يستخدم مريض القلب نوعيات من تلك الأدوية ثبت أنها أقل تسبباً في المضاعفات على صحة القلب، وتناول أقل جرعات ممكنة بالتدرج، واللجوء إلى نوعيات أخرى من تلك المجموعة حال عدم الاستفادة مما تم تناوله.
وللتقريب، ذكرت الرابطة المثال التالي: البدء في تناول تايلينول أو أسبرين، أو تناول عقار ترامادول، أو أي عقار آخر مُسكن للألم يحتوي على كمية ضئيلة من المواد المخدرة، ثم اللجوء إلى أدوية تحتوي على مركبات شبيهة بالأسبرين، ثم اللجوء إلى أدوية أخرى منها.
كما أن لإدارة الغذاء والدواء تنبيها مهما، سبق لها أن أعلنت عنه في العام الماضي، مفاده أن بعض أنواع أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»، يتعارض مع تمكين الأسبرين من أداء وظيفته في حماية القلب.
لذا يجب الفصل بين وقت تناول الأسبرين وتلك الأدوية، وأعطي مثلاً لشخص يتناول الأسبرين ويتناول عقار إبيوبروفين.
وقالت بأن على الشخص هذا أن يتناول إبيوبروفين بعد نصف ساعة من تناول الأسبرين، أو قبل ثماني ساعات من تناول الأسبرين، وذلك منعاً لأي تفاعل سلبي بينهما يُضعف مفعول الأسبرين .
الآثار الجانبية المحتملة لـ «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية»
المضاعفات والآثار الجانبية المحتملة لتناول أدوية مجموعة «مضادات الالتهابات غير الستيرويدية» تشمل:
- نوبة الجلطة القلبية.
- السكتة الدماغية.
- ارتفاع ضغط الدم.
- هبوط القلب وتجمع السوائل بالجسم.
- اضطرابات عمل الكلى، وفشل الكلى تحديداً.
- نزيف المعدة نتيجة التهابات أو قروح بطانة المعدة.
- انخفاض عدد كرات الدم الحمراء وانخفاض الهيموغلوبين، وبالتالي فقر الدم أو الأنيميا.
- تفاعلات جلدية، قد تكون مهددة لسلامة الحياة.
- تفاعلات حساسية، قد تكون مهددة لسلامة الحياة.
- اضطرابات في الكبد، وتحديداً فشل الكبد.
- إثارة نوبات الربو، خاصة لدى مرضى الربو.
- ألم في المعدة، وحرقة الفؤاد.
- إمساك.
- غازات.
- غثيان وقيء.
- دوار ودوخة.
meme star- عضــو ممتاز
-
عدد الرسائل : 901
العمر : 45
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 30/01/2009
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
مواضيع مماثلة
» مرضى القلب .. متى يمكنهم تناول مسكنات الألم بأمان؟ الجزء الاول
» حديث مع اللة ...الجزء الثاني
» نصائح لهضم أفضل!الجزء الثاني
» آخر إبداعات عبد محفوظ لربيع وصيف 2009 (الجزء الثاني)
» علاج الصداع بدون مسكنات
» حديث مع اللة ...الجزء الثاني
» نصائح لهضم أفضل!الجزء الثاني
» آخر إبداعات عبد محفوظ لربيع وصيف 2009 (الجزء الثاني)
» علاج الصداع بدون مسكنات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome