المواضيع الأخيرة
بحـث
نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
5 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية بعد ان أجرت تجربتها النووية متحدية الصلف الامريكي وازدواجية المعايير التي تمارسها القوى المتنفذة في مجلس الأمن وفي الإتحاد الأوروبي حيال السلاح النووي، حيث تتجاهل هذه القوى كلياً امتلاك الكيان الصهيوني لأكثر من 200 رأس نووي، وتغض النظر عن امتلاك دول أخرى لهذا السلاح لأسباب تتصل بالتحالفات السياسية والعسكرية.
ولم تأبه بيونغ يانغ لقرار مجلس الامن الجديد رقم (1718) الذي يشدد العقوبات الدولية التي سبق أن فرضت عليها إثر التجربة النووية التي أجرتها عام 2006، وكانت قد لجأت إلى التصعيد بعد ان تيقنت أن الإدارة الأمريكية توظف مفاوضات اللجنة السداسية لتحقيق هدف رئيسي ألا وهو أضعاف الحكم الشيوعي ومحاصرته بشتى الوسائل، عبر تجريده من أوراق القوة ممثلة ببرنامجه النووي بشقيه السلمي والعسكري، ومنعه من انتاج وتصدير الصواريخ الباليستية التي تشكل مصدراً أساسياً من مصادر دخله القومي، وذلك توطئة للإنقضاض عليه في مرحلة لاحقة.
وكانت كوريا الشمالية قد كشفت هذا المخطط قبل عام 2006 عندما تنكرت الإدارة الامريكية للإتفاق معها في إطار مساومة مؤداها ' أن تفتح كوريا منشآتها النووية أمام مفتشي لجنة الطاقة الذرية، وان تتوقف عن عمليات تخصيب اليورانيوم في مفاعل يونغبيون كمقدمة لتفكيكه، مقابل ان تقوم الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيون بتزويد كوريا الشمالية بمفاعل يعمل بالماء الخفيف، وملايين الأطنان من النفط والمواد الغذائية ومستلزمات البنية التحتية، ففي حين التزمت كوريا الشمالية بهذا الإتفاق وفتحت منشآتها أمام المفتشين، لم تلتزم الإدارة الأمريكية بأي من بنوده.
ها هي كوريا الشمالية تواجه التصعيد بتصعيد مضاد، فبعد الحملة السياسية والإعلامية الشرسة التى شنت ضدها بعد التفجير النووي الثاني، وبعد طرح الموضوع على مجلس الأمن بناء على طلب اليابان من أجل استصدار قرار جديد لتشديد العقوبات ضدها، أجرت على مدار الأيام الماضية تجارب لإطلاق صواريخ قصيرة المدى باتجاه البحر الأصفر.
ويبدو أن كوريا الشمالية بهذه الخطوات الجريئة، أرادت أن تقلب معادلة التفاوض مع الإدارة الأمريكية واللجنة السداسية رأساً على عقب، بمعنى أن تفاوض على أرضية امتلاكها الكامل للبرنامج النووي العسكري، الأمر الذي يعني إعادة المفاوضات إلى خانة البداية بهدف تحقيق ما يلي :
أولاً : أن يعترف المجتمع الدولي بالأمر الواقع الراهن في أن كوريا الشمالية دولة نووية أسوة بالهند والباكستان والكيان الصهيوني وغيرها.
ثانياً : أن تحصل على ضمانات من مجلس الأمن، ومن اللجنة السداسية التي تفاوض بشأن البرنامج النووي، بعدم اللجوء إلى فرض الحصارعليها مستقبلاً، وإلغاء العقوبات المفروضة عليها، وتقديم دعم نفطي ومستلزمات تتعلق بالبنية التحتية الكورية الشمالية.
ثالثاً : ان تعلن الإدارة الامريكية إلغاء تصنيف كوريا الشمالية 'من قائمة الدول المارقة او الراعية للإرهاب' من اجل تشجيع المستثمرين للإستثمار لاحقاً في كوريا الشمالية، لا سيما وأن تقارير تشير إلى أن بيونغ يانغ بصدد الإستفادة من تجربة كوبا في جلب استثمارات خارجية تحت إِشراف الدولة أو بالتشارك معها لتجاوز حالة الحصار.
رابعاً : ان تعترف الإدارة الأمريكية وحلفائها، بحق كوريا الشمالية في الولوج إلى عالم الفضاء، وبحقها في إطلاق أقمار صناعية خاصة بها.
رابعاً: الحصول على تعويضات مجزية بعشرات المليارات من اليابان التي استعمرت كوريا فترة طويلة من الزمن، وقتلت من الكوريين مايزيد عن (3) ملايين كوري. لكن مقابل تحقيق هذه الأهداف، ماذا بوسع بيونغ يانغ أن تقدم في المساومة القادمة أو المفترضة ؟ يتوقع المراقبون ان تحصر بيونغ تنازلاتها للإدارة الامريكية وحلفائها بما يلي:
اولاً : التعهد بعدم الإعتداء على كوريا الجنوبية، وإبرام معاهدة معها، كبديل لإتفاق الهدنة لعام 1953 الذي لم ينه عملياً حالة الحرب بين البلدين.
ثانياً : السماح لصيادي الأسماك في كوريا الجنوبية بممارسة الصيد في الحدود البحرية الفاصلة بينهما، بعد أن تعترف بيونغ يانغ بهذه الحدود.
ثالثاً : التعهد بعدم نقل التكنولوجيا النووية وتكنولوجيا تصنيع الصواريخ الباليستية إلى الخارج، دون التنازل عن حقها في بيع هذه الصواريخ.
رابعاً : التعهد بعدم تهديد اليابان عبر إطلاق صواريخ طويلة المدى فوق أجوائها، وعدم إطلاق صواريخ عابرة للقارات عبر المحيط الهادي.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : على ماذا تعتمد بيونغ يانغ في تحديها للإدارة الأمريكية وحلفائها ؟ في التقدير الموضوعي ان بيونغ يانغ لم تقدم على هذه الخطوات الجريئة من فراغ، بل أن لديها ما يمكنها من إدارة الصراع خدمة لتحقيق أهدافها كلها أو بعضها، وفي هذه السياق يمكن الإشارة إلى ما يلي :
أولاً : لديها قدرات عسكرية هائلة تجعل امريكا تعزف عن إمكانية الجوء للحل العسكري معها، حيث اعترف مسؤول عسكري امريكي بأن لدى كوريا الشمالية كثافة مرعبة لإطلاق النار بإتجاه القوات الامريكية المتواجدة في محيطها، وبإتجاه جيرانها، في حين اندلاع حربي معها، حيث يقدر عدد القتلى المحتملين في أية مواجهة محتملة بمائة ألف قتيل.
ثانيا : ان الصواريخ الكورية الشمالية العابرة للقارات يمكن أن تضرب الساحل الشرقي للولايات المتحدة، وسبق لمسؤول في اللجنة العسكرية العليا في كوريا الشمالية، ان صرح في خضم التهديدات المتبادلة مع الإدارة الأمريكية قبل أكثر من ثلاثة أعوام بان بوسع الصواريخ الكورية الشمالية أن تضرب مدنا أمريكية مثل سان فرانسيسكو، والوصول حتى آلاسكا في أقصى شمال الولايات المتحدة.
ثالثاً : ان كوريا الشمالية تقرأ المعادلة الدولية جدا، وتعرف حجم التناقض في المصالح بين الصين وروسيا من جهة وبين الولايات المتحدة والغرب عموما من جهة اخرى، وتدرك جيدا في ضوء هذا التناقض بانه رغم وقوف روسيا والصين سابقا في مجلس الامن مع الولايات المتحدة في فرض العقوبات عليها، إلأ انهما لن يقفا إلى جانب الولايات المتحدة في أية حرب محتملة ضدها، ناهيك ان الصين وروسيا لم تلتزما عملياً بالعقوبات التي تم فرضها عليها إثر التفجير النووي عام 2006.
رابعا ً : ان الصين رغم موقفها الرافض للتجارب النووية الكورية الشمالية، لا تزال تعتبر نفسها حليفاً للنظام الكوري الشمالي على الأرضية الشيوعية، رغم اختلاف التطبيق منذ ان سارت الصين على نهج الإنفتاح الذي اختطه الزعيم الصيني دينغ هيسينغ بياو في سبعينات القرن الماضي بعد وفاة ماو تسي تونغ، يضاف إلى ذلك العامل الديمغرافي حيث يوجد في إحدى المقاطعات الصينية المجاورة لكوريا الشمالية (10) ملايين صيني من أصل كوري شمالي.
خامساً: رغم الحصار المفروض على كوريا الشمالية، ورغم قلة الموارد، ورغم الظروف المناخية القاسية التي تسببت مراراً وتكراراً في تدمير المحاصيل الزراعية، إلأ ان بيونغ يانغ لا تزال قادرة على الصمود وعلى تدبر أمورها، والإعتماد على نفسها جراء تمثل الشعب والنظام في كوريا الشمالية لفكرة لا تقل أهمية عن العقيدة الشيوعية، ألا وهي فكرة 'زوتشه' التي تقدس الإعتماد على الذات.
ولم تأبه بيونغ يانغ لقرار مجلس الامن الجديد رقم (1718) الذي يشدد العقوبات الدولية التي سبق أن فرضت عليها إثر التجربة النووية التي أجرتها عام 2006، وكانت قد لجأت إلى التصعيد بعد ان تيقنت أن الإدارة الأمريكية توظف مفاوضات اللجنة السداسية لتحقيق هدف رئيسي ألا وهو أضعاف الحكم الشيوعي ومحاصرته بشتى الوسائل، عبر تجريده من أوراق القوة ممثلة ببرنامجه النووي بشقيه السلمي والعسكري، ومنعه من انتاج وتصدير الصواريخ الباليستية التي تشكل مصدراً أساسياً من مصادر دخله القومي، وذلك توطئة للإنقضاض عليه في مرحلة لاحقة.
وكانت كوريا الشمالية قد كشفت هذا المخطط قبل عام 2006 عندما تنكرت الإدارة الامريكية للإتفاق معها في إطار مساومة مؤداها ' أن تفتح كوريا منشآتها النووية أمام مفتشي لجنة الطاقة الذرية، وان تتوقف عن عمليات تخصيب اليورانيوم في مفاعل يونغبيون كمقدمة لتفكيكه، مقابل ان تقوم الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيون بتزويد كوريا الشمالية بمفاعل يعمل بالماء الخفيف، وملايين الأطنان من النفط والمواد الغذائية ومستلزمات البنية التحتية، ففي حين التزمت كوريا الشمالية بهذا الإتفاق وفتحت منشآتها أمام المفتشين، لم تلتزم الإدارة الأمريكية بأي من بنوده.
ها هي كوريا الشمالية تواجه التصعيد بتصعيد مضاد، فبعد الحملة السياسية والإعلامية الشرسة التى شنت ضدها بعد التفجير النووي الثاني، وبعد طرح الموضوع على مجلس الأمن بناء على طلب اليابان من أجل استصدار قرار جديد لتشديد العقوبات ضدها، أجرت على مدار الأيام الماضية تجارب لإطلاق صواريخ قصيرة المدى باتجاه البحر الأصفر.
ويبدو أن كوريا الشمالية بهذه الخطوات الجريئة، أرادت أن تقلب معادلة التفاوض مع الإدارة الأمريكية واللجنة السداسية رأساً على عقب، بمعنى أن تفاوض على أرضية امتلاكها الكامل للبرنامج النووي العسكري، الأمر الذي يعني إعادة المفاوضات إلى خانة البداية بهدف تحقيق ما يلي :
أولاً : أن يعترف المجتمع الدولي بالأمر الواقع الراهن في أن كوريا الشمالية دولة نووية أسوة بالهند والباكستان والكيان الصهيوني وغيرها.
ثانياً : أن تحصل على ضمانات من مجلس الأمن، ومن اللجنة السداسية التي تفاوض بشأن البرنامج النووي، بعدم اللجوء إلى فرض الحصارعليها مستقبلاً، وإلغاء العقوبات المفروضة عليها، وتقديم دعم نفطي ومستلزمات تتعلق بالبنية التحتية الكورية الشمالية.
ثالثاً : ان تعلن الإدارة الامريكية إلغاء تصنيف كوريا الشمالية 'من قائمة الدول المارقة او الراعية للإرهاب' من اجل تشجيع المستثمرين للإستثمار لاحقاً في كوريا الشمالية، لا سيما وأن تقارير تشير إلى أن بيونغ يانغ بصدد الإستفادة من تجربة كوبا في جلب استثمارات خارجية تحت إِشراف الدولة أو بالتشارك معها لتجاوز حالة الحصار.
رابعاً : ان تعترف الإدارة الأمريكية وحلفائها، بحق كوريا الشمالية في الولوج إلى عالم الفضاء، وبحقها في إطلاق أقمار صناعية خاصة بها.
رابعاً: الحصول على تعويضات مجزية بعشرات المليارات من اليابان التي استعمرت كوريا فترة طويلة من الزمن، وقتلت من الكوريين مايزيد عن (3) ملايين كوري. لكن مقابل تحقيق هذه الأهداف، ماذا بوسع بيونغ يانغ أن تقدم في المساومة القادمة أو المفترضة ؟ يتوقع المراقبون ان تحصر بيونغ تنازلاتها للإدارة الامريكية وحلفائها بما يلي:
اولاً : التعهد بعدم الإعتداء على كوريا الجنوبية، وإبرام معاهدة معها، كبديل لإتفاق الهدنة لعام 1953 الذي لم ينه عملياً حالة الحرب بين البلدين.
ثانياً : السماح لصيادي الأسماك في كوريا الجنوبية بممارسة الصيد في الحدود البحرية الفاصلة بينهما، بعد أن تعترف بيونغ يانغ بهذه الحدود.
ثالثاً : التعهد بعدم نقل التكنولوجيا النووية وتكنولوجيا تصنيع الصواريخ الباليستية إلى الخارج، دون التنازل عن حقها في بيع هذه الصواريخ.
رابعاً : التعهد بعدم تهديد اليابان عبر إطلاق صواريخ طويلة المدى فوق أجوائها، وعدم إطلاق صواريخ عابرة للقارات عبر المحيط الهادي.
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : على ماذا تعتمد بيونغ يانغ في تحديها للإدارة الأمريكية وحلفائها ؟ في التقدير الموضوعي ان بيونغ يانغ لم تقدم على هذه الخطوات الجريئة من فراغ، بل أن لديها ما يمكنها من إدارة الصراع خدمة لتحقيق أهدافها كلها أو بعضها، وفي هذه السياق يمكن الإشارة إلى ما يلي :
أولاً : لديها قدرات عسكرية هائلة تجعل امريكا تعزف عن إمكانية الجوء للحل العسكري معها، حيث اعترف مسؤول عسكري امريكي بأن لدى كوريا الشمالية كثافة مرعبة لإطلاق النار بإتجاه القوات الامريكية المتواجدة في محيطها، وبإتجاه جيرانها، في حين اندلاع حربي معها، حيث يقدر عدد القتلى المحتملين في أية مواجهة محتملة بمائة ألف قتيل.
ثانيا : ان الصواريخ الكورية الشمالية العابرة للقارات يمكن أن تضرب الساحل الشرقي للولايات المتحدة، وسبق لمسؤول في اللجنة العسكرية العليا في كوريا الشمالية، ان صرح في خضم التهديدات المتبادلة مع الإدارة الأمريكية قبل أكثر من ثلاثة أعوام بان بوسع الصواريخ الكورية الشمالية أن تضرب مدنا أمريكية مثل سان فرانسيسكو، والوصول حتى آلاسكا في أقصى شمال الولايات المتحدة.
ثالثاً : ان كوريا الشمالية تقرأ المعادلة الدولية جدا، وتعرف حجم التناقض في المصالح بين الصين وروسيا من جهة وبين الولايات المتحدة والغرب عموما من جهة اخرى، وتدرك جيدا في ضوء هذا التناقض بانه رغم وقوف روسيا والصين سابقا في مجلس الامن مع الولايات المتحدة في فرض العقوبات عليها، إلأ انهما لن يقفا إلى جانب الولايات المتحدة في أية حرب محتملة ضدها، ناهيك ان الصين وروسيا لم تلتزما عملياً بالعقوبات التي تم فرضها عليها إثر التفجير النووي عام 2006.
رابعا ً : ان الصين رغم موقفها الرافض للتجارب النووية الكورية الشمالية، لا تزال تعتبر نفسها حليفاً للنظام الكوري الشمالي على الأرضية الشيوعية، رغم اختلاف التطبيق منذ ان سارت الصين على نهج الإنفتاح الذي اختطه الزعيم الصيني دينغ هيسينغ بياو في سبعينات القرن الماضي بعد وفاة ماو تسي تونغ، يضاف إلى ذلك العامل الديمغرافي حيث يوجد في إحدى المقاطعات الصينية المجاورة لكوريا الشمالية (10) ملايين صيني من أصل كوري شمالي.
خامساً: رغم الحصار المفروض على كوريا الشمالية، ورغم قلة الموارد، ورغم الظروف المناخية القاسية التي تسببت مراراً وتكراراً في تدمير المحاصيل الزراعية، إلأ ان بيونغ يانغ لا تزال قادرة على الصمود وعلى تدبر أمورها، والإعتماد على نفسها جراء تمثل الشعب والنظام في كوريا الشمالية لفكرة لا تقل أهمية عن العقيدة الشيوعية، ألا وهي فكرة 'زوتشه' التي تقدس الإعتماد على الذات.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
ميرسي جانيستا علي المجهود
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
thx janesta
kouki- عضــو ممتاز
-
عدد الرسائل : 506
العمر : 104
نقاط : 411
تاريخ التسجيل : 30/01/2009
رد: نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: نرفع القبعة تحية لكوريا الشمالية
يعطيكي الف عافيه جنستا
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 36
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
مواضيع مماثلة
» امرأة تلد ستة توائم في ايرلندا الشمالية
» العقوبات الدولية المفروضة على كوريا الشمالية
» سعي اميركي لاستصدار قرار ضد كوريا الشمالية
» كوريا الشمالية تطرد المفتشين النوويين الأميركيين
» اتهام شخص بقتل جنديين بريطانيين في ايرلندا الشمالية
» العقوبات الدولية المفروضة على كوريا الشمالية
» سعي اميركي لاستصدار قرار ضد كوريا الشمالية
» كوريا الشمالية تطرد المفتشين النوويين الأميركيين
» اتهام شخص بقتل جنديين بريطانيين في ايرلندا الشمالية
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome