المواضيع الأخيرة
بحـث
الغرب خبرناه وإيران اكتشفناها.. فأين مير حسين سكاشفيلي؟
2 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
الغرب خبرناه وإيران اكتشفناها.. فأين مير حسين سكاشفيلي؟
أصبحت عادة: ما ان تندلع أزمة سياسية أو أمنية هنا أو هناك في الدنيا، إلا وانقسم العالم فريقين متناقضين، واحد مع والآخر ضد، واحد مصدّق والآخر مكذّب، واحد يشجع والآخر يمسك على قلبه، واحد مستسلم لما يصله من صور ومعلومات، والآخر يبحث عن المؤامرة في ثناياها.
يبدأ هذا الانقسام سياسيا لكنه سرعان ما يبرز بشكل قوي، إعلاميا في عمل وتغطيات الصحافيين والمراسلين، فيغطي على الباقي ويطغى عليه.
لذلك أصبح الاهتمام بالتغطية الصحافية والتلفزية (للحدث أو الأزمة) عنصرا لا يقل أهمية من الحدث ذاته. بعض المحطات التلفزية والمطبوعات تخصص فرقا مختصة وعتادا كبيرا، ليس للحدث ولكن لتغطية كيف يغطيه 'الزملاء'، فما أن ينتهي الحدث حتى يبدأ نوع من الجرد أو الحساب (لكن بدون جزاء).
بدأ هذاالانقسام بين الحكومات ووسائل الإعلام الدولية، منذ عشرين سنة، عندما بدأت تتوارد أنباء سقوط الحكومات الشيوعية في دول أوروبا الشرقية.. جهة تمجد سقوط الشمولية السياسية والاقتصادية وتهلل لنهاية عصر الأغلال وقدوم فجر الحرية، وأخرى مرتبكة تبحث عن مقلب بين ثنايا كل خبر وصورة.
آنذاك شاهد العالم، مثلا، كيف اصطنعت محطات تلفزية غربية، ومنها فرنسية، ما سُمي بأحداث (بلدة) تيمشوارا في رومانيا، وشاهد الناس كيف اندفع الصحافيون والمراسلون (على دين حكوماتهم) الى اتخاذ مواقف متحيزة للمتظاهرين مقاطعين الحكومات ومفترضين أنها مخطئة ولو أصابت.
ثم تواصل التقسيم (أو الانقسام) مرورا بالبوسنة واحتلال أفغانستان والعراق وحروب اسرائيل في لبنان وغزة والضفة الغربية، الى أن وصل الى أخر فصوله: إيران.
لسوء حظ المشاهد المحايد أن إيران على عداء مفتوح مع ثلثي الكرة الأرضية، لذا من غير الوارد أن نشاهد تغطية مجردة من الأحكام المسبقة، لما يحدث في طهران.
لكن الفرق مع الحالة الإيرانية الحالية أنها تحدث في زمن الفضائيات العابرة للقارات والانترنت واليوتيوب وتدفق الصور وسهولة التقاطها وسرعة وصولها الى المتلقي.
ورغم ذلك، تحاول الحكومة الإيرانية السيطرة على نوعية الصور التي يشاهد العالم وعلى تدفقها.
قد يبدو هذا أمرا مشروعا، فأي حكومة في مكانها، بما في ذلك أكثر الحكومات الأكثر انفتاحا وتسامحا، تسعى للسيطرة على الصور وتوجيهها بما يخدم مواقفها أو يقلل من الأضرار التي يسببها توزيعها على نطاق واسع. ولنا في الحكومة الأمريكية والبنتاغون دروس وعبَر.
هو أمر مشروع سياسيا، لكنه غير ممكن عمليا لأن لا أحد، مخبرا كان أو ضابطا، يستطيع مراقبة أي شخص يحمل هاتفا جوالا (مهما كان تافها فهو قادر على التقاط صور) في مدينة تعج بالسكان مثل طهران. وليس في مقدور أي جهاز أمن اقتحام كل بيت ومراقبة كمبيوترات الناس وما فيها من صور وملفات.
وإذا صدّقنا التقارير التي تقول ان نحو أربعة آلاف كليب ومادة مصورة تخرج يوميا من إيران، لا يملك المرء إلا أن يتمنى لو أن طهران سمحت بعمل المراسلين الأجانب بحرية، لأنهم مجتمعين لن يستطيعوا انتاج مثل هذا الكم من الكليبات والمواد المصورة.
هذه مسؤولية النظام الإيراني يتحمل تبعاتها بمفرده. وعليه اتخاذ القرارات الجيدة في الوقت المناسب. بيد أنه، مثل كل الأنظمة الشمولية و'المركبة' من عصب وزُمر وجماعات ضغط، ارتبك وتصرف مثل حكومات أوروبا الشرقية ونيران الغضب تقترب من قصورها.
شاهدوا قناة 'العالم' لتتأكدوا من أن التعاطي الإعلامي والتلفزيوني الرسمي مع المظاهرات ينم عن فشل ذريع وارتباك واضح. فهذه القناة التي تملكها الحكومة الإيرانية وتبث من طهران، تغطي أحداث طهران بالتهرب من التطرق لها وبتجاهلها. وعندما تقرر تغطيتها، تمارس ما يمكن تسميته 'تلفزيون رد الفعل' (على وزن تلفزيون الواقع) حتى يُخيّل إليك أن القائمين عليها يشاهدون ما تبث تلفزات الغرب عموما، و'أعداء الثورة' خصوصا، لوضع مضمون برامج محطتهم ونشرات أخبارها، وصياغة قاموس مصطلحاتها. من هنا، فالمتظاهرون 'مشاغبون'، والمظاهرات 'أعمال شغب'، وموسوي هو 'المرشح الخاسر'، و'مجاهدو خلق' هم 'منافقو خلق'، وقمع المظاهرات هو 'الرد كما تقتضيه القوانين السارية المفعول'.. إلخ.
ليس بمثل هذا التعاطي تنتصر إيران إعلاميا وتلفزيونيا على الغرب. وهذه خطيئتها.
أما خطيئة الحكومات الغربية، ومن ورائها ترسانة إعلامية وتلفزية قوية، فتكمن في اعتقادها أن 'المرشح الخاسر' مير حسين موسوي هو الرجل الإصلاحي الذي سيضع نهاية للثورة الإسلامية ودولة رجال الدين، على أمل أن يتصالح مع اسرائيل ويسلم كل البرامج والعتاد المتعلق بالعمل النووي الإيراني لواشنطن كما فعل القذافي.
ليس لدي شك في أن المخابرات الغربية والاسرائيلية وضعت 'بروفايل' موسوي وهي تعرف من هو وماذا يريد، لكنها في الوقت الحاضر وفي هذه المرحلة من الغضب الشعبي في إيران، ليس من مصلحتها كشف هذا 'البروفايل'. الأولوية الآن هي الإطاحة بأحمدي نجاد، وإذا لم يكن ذلك ممكنا أو واردا، فعلى الأقل الطعن في شخصه وشرعيته بحيث يواصل ولايته الرئاسية وينهيها مخدوش السمعة والمصداقية.
ولأن الأولوية هو نجاد، فبالكاد نسمع في التلفزيونات الغربية ما يشبع فضولنا عن موسوي: من هو؟ ماذا يريد؟ الى أي مدى هو إصلاحي؟ هل يرفض المؤسسة الدينية؟ في ماذا يختلف عن نجاد وبقية رجال الدين؟
دعونا من القول انه كان رئيس وزراء قبل 20 سنة وانه يحمل طموحات الأجيال الجديدة من الإيرانيين وغيره من الكلام الجاهز. الأجوبة على مثل هذه الأسئلة لا تأتيك الى البيت بسهولة ومع الصور المتدفقة، بل عليك أن تبحث عنها وتتأكد من مصادرها وتقارنها مع غيرها.
يبدأ هذا الانقسام سياسيا لكنه سرعان ما يبرز بشكل قوي، إعلاميا في عمل وتغطيات الصحافيين والمراسلين، فيغطي على الباقي ويطغى عليه.
لذلك أصبح الاهتمام بالتغطية الصحافية والتلفزية (للحدث أو الأزمة) عنصرا لا يقل أهمية من الحدث ذاته. بعض المحطات التلفزية والمطبوعات تخصص فرقا مختصة وعتادا كبيرا، ليس للحدث ولكن لتغطية كيف يغطيه 'الزملاء'، فما أن ينتهي الحدث حتى يبدأ نوع من الجرد أو الحساب (لكن بدون جزاء).
بدأ هذاالانقسام بين الحكومات ووسائل الإعلام الدولية، منذ عشرين سنة، عندما بدأت تتوارد أنباء سقوط الحكومات الشيوعية في دول أوروبا الشرقية.. جهة تمجد سقوط الشمولية السياسية والاقتصادية وتهلل لنهاية عصر الأغلال وقدوم فجر الحرية، وأخرى مرتبكة تبحث عن مقلب بين ثنايا كل خبر وصورة.
آنذاك شاهد العالم، مثلا، كيف اصطنعت محطات تلفزية غربية، ومنها فرنسية، ما سُمي بأحداث (بلدة) تيمشوارا في رومانيا، وشاهد الناس كيف اندفع الصحافيون والمراسلون (على دين حكوماتهم) الى اتخاذ مواقف متحيزة للمتظاهرين مقاطعين الحكومات ومفترضين أنها مخطئة ولو أصابت.
ثم تواصل التقسيم (أو الانقسام) مرورا بالبوسنة واحتلال أفغانستان والعراق وحروب اسرائيل في لبنان وغزة والضفة الغربية، الى أن وصل الى أخر فصوله: إيران.
لسوء حظ المشاهد المحايد أن إيران على عداء مفتوح مع ثلثي الكرة الأرضية، لذا من غير الوارد أن نشاهد تغطية مجردة من الأحكام المسبقة، لما يحدث في طهران.
لكن الفرق مع الحالة الإيرانية الحالية أنها تحدث في زمن الفضائيات العابرة للقارات والانترنت واليوتيوب وتدفق الصور وسهولة التقاطها وسرعة وصولها الى المتلقي.
ورغم ذلك، تحاول الحكومة الإيرانية السيطرة على نوعية الصور التي يشاهد العالم وعلى تدفقها.
قد يبدو هذا أمرا مشروعا، فأي حكومة في مكانها، بما في ذلك أكثر الحكومات الأكثر انفتاحا وتسامحا، تسعى للسيطرة على الصور وتوجيهها بما يخدم مواقفها أو يقلل من الأضرار التي يسببها توزيعها على نطاق واسع. ولنا في الحكومة الأمريكية والبنتاغون دروس وعبَر.
هو أمر مشروع سياسيا، لكنه غير ممكن عمليا لأن لا أحد، مخبرا كان أو ضابطا، يستطيع مراقبة أي شخص يحمل هاتفا جوالا (مهما كان تافها فهو قادر على التقاط صور) في مدينة تعج بالسكان مثل طهران. وليس في مقدور أي جهاز أمن اقتحام كل بيت ومراقبة كمبيوترات الناس وما فيها من صور وملفات.
وإذا صدّقنا التقارير التي تقول ان نحو أربعة آلاف كليب ومادة مصورة تخرج يوميا من إيران، لا يملك المرء إلا أن يتمنى لو أن طهران سمحت بعمل المراسلين الأجانب بحرية، لأنهم مجتمعين لن يستطيعوا انتاج مثل هذا الكم من الكليبات والمواد المصورة.
هذه مسؤولية النظام الإيراني يتحمل تبعاتها بمفرده. وعليه اتخاذ القرارات الجيدة في الوقت المناسب. بيد أنه، مثل كل الأنظمة الشمولية و'المركبة' من عصب وزُمر وجماعات ضغط، ارتبك وتصرف مثل حكومات أوروبا الشرقية ونيران الغضب تقترب من قصورها.
شاهدوا قناة 'العالم' لتتأكدوا من أن التعاطي الإعلامي والتلفزيوني الرسمي مع المظاهرات ينم عن فشل ذريع وارتباك واضح. فهذه القناة التي تملكها الحكومة الإيرانية وتبث من طهران، تغطي أحداث طهران بالتهرب من التطرق لها وبتجاهلها. وعندما تقرر تغطيتها، تمارس ما يمكن تسميته 'تلفزيون رد الفعل' (على وزن تلفزيون الواقع) حتى يُخيّل إليك أن القائمين عليها يشاهدون ما تبث تلفزات الغرب عموما، و'أعداء الثورة' خصوصا، لوضع مضمون برامج محطتهم ونشرات أخبارها، وصياغة قاموس مصطلحاتها. من هنا، فالمتظاهرون 'مشاغبون'، والمظاهرات 'أعمال شغب'، وموسوي هو 'المرشح الخاسر'، و'مجاهدو خلق' هم 'منافقو خلق'، وقمع المظاهرات هو 'الرد كما تقتضيه القوانين السارية المفعول'.. إلخ.
ليس بمثل هذا التعاطي تنتصر إيران إعلاميا وتلفزيونيا على الغرب. وهذه خطيئتها.
أما خطيئة الحكومات الغربية، ومن ورائها ترسانة إعلامية وتلفزية قوية، فتكمن في اعتقادها أن 'المرشح الخاسر' مير حسين موسوي هو الرجل الإصلاحي الذي سيضع نهاية للثورة الإسلامية ودولة رجال الدين، على أمل أن يتصالح مع اسرائيل ويسلم كل البرامج والعتاد المتعلق بالعمل النووي الإيراني لواشنطن كما فعل القذافي.
ليس لدي شك في أن المخابرات الغربية والاسرائيلية وضعت 'بروفايل' موسوي وهي تعرف من هو وماذا يريد، لكنها في الوقت الحاضر وفي هذه المرحلة من الغضب الشعبي في إيران، ليس من مصلحتها كشف هذا 'البروفايل'. الأولوية الآن هي الإطاحة بأحمدي نجاد، وإذا لم يكن ذلك ممكنا أو واردا، فعلى الأقل الطعن في شخصه وشرعيته بحيث يواصل ولايته الرئاسية وينهيها مخدوش السمعة والمصداقية.
ولأن الأولوية هو نجاد، فبالكاد نسمع في التلفزيونات الغربية ما يشبع فضولنا عن موسوي: من هو؟ ماذا يريد؟ الى أي مدى هو إصلاحي؟ هل يرفض المؤسسة الدينية؟ في ماذا يختلف عن نجاد وبقية رجال الدين؟
دعونا من القول انه كان رئيس وزراء قبل 20 سنة وانه يحمل طموحات الأجيال الجديدة من الإيرانيين وغيره من الكلام الجاهز. الأجوبة على مثل هذه الأسئلة لا تأتيك الى البيت بسهولة ومع الصور المتدفقة، بل عليك أن تبحث عنها وتتأكد من مصادرها وتقارنها مع غيرها.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: الغرب خبرناه وإيران اكتشفناها.. فأين مير حسين سكاشفيلي؟
ويبدو أن موسوي أيضا مدرك للموضوع فالتزم الصمت وتوارى عن الأنظار إلا من بيانات وتصريحات تصدر عن مكتبه أو مساعديه. هل شاهد أحدكم مقابلة تلفزيونية مع من يردد العالم اسمه، في الليل والنهار، منذ 12 يوما؟
باختصار، إنه يرفض أن يكون سكاشفيلي جديد. ربما لهذا لم تتهمه الحكومة الايرانية بالعمالة للخارج والاستقواء بالغرب، كما يفعل أصحابنا.
يهم القول في الأخير، ان العالم يعيد اكتشاف إيران من خلال هذه الأحداث، ويكتشف مجتمعا من الشبان والشابات الواعين والشجعان والصامدين، مجتمع هو الوحيد الذي بقيت فيه روح بمنطقة خُدّرت شعوبها ومجتمعاتها حتى فقدت القدرة على الحركة.
فرحتان!
حاول بعض أصدقائي، مرتين، لفت انتباهي الى وضع مقارنة بين احتفالات الجزائريين في الشوارع بمناسبة إعادة انتخاب فخامته رئيسا لولاية ثالثة في نيسان (ابريل) الماضي، وبين الفرحة التي أعقبت انتصار الفريق الجزائري لكرة القدم على مصر قبل أسبوعين ونصف، ثم على زامبيا السبت الماضي.
حجتهم أن الفرحة الأولى مزيفة ومصطنعة، والثانية حقيقية وصادقة.
رأيي أنا هو: العكس هو الصحيح، مظاهرات الفرح بالانتخابات هي الحقيقية والصادقة، ومظاهرات الكرة زائفة ومصطنعة.
أكثر من ذلك أقول خسئ كل من سولت له نفسه التشكيك لحظة واحدة بالفرحة لإعادة انتخاب فخامته. إنهم ناكرو خير ومعروف، ليتهم أدركوا أنه لولا إعادة الانتخاب تلك، لَما تحقق أصلا الفوز على مصر وزامبيا، وفرحوا كل تلك الأفراح. فقليل من الاعتراف بالجميل يا.. ناكرين!
باختصار، إنه يرفض أن يكون سكاشفيلي جديد. ربما لهذا لم تتهمه الحكومة الايرانية بالعمالة للخارج والاستقواء بالغرب، كما يفعل أصحابنا.
يهم القول في الأخير، ان العالم يعيد اكتشاف إيران من خلال هذه الأحداث، ويكتشف مجتمعا من الشبان والشابات الواعين والشجعان والصامدين، مجتمع هو الوحيد الذي بقيت فيه روح بمنطقة خُدّرت شعوبها ومجتمعاتها حتى فقدت القدرة على الحركة.
فرحتان!
حاول بعض أصدقائي، مرتين، لفت انتباهي الى وضع مقارنة بين احتفالات الجزائريين في الشوارع بمناسبة إعادة انتخاب فخامته رئيسا لولاية ثالثة في نيسان (ابريل) الماضي، وبين الفرحة التي أعقبت انتصار الفريق الجزائري لكرة القدم على مصر قبل أسبوعين ونصف، ثم على زامبيا السبت الماضي.
حجتهم أن الفرحة الأولى مزيفة ومصطنعة، والثانية حقيقية وصادقة.
رأيي أنا هو: العكس هو الصحيح، مظاهرات الفرح بالانتخابات هي الحقيقية والصادقة، ومظاهرات الكرة زائفة ومصطنعة.
أكثر من ذلك أقول خسئ كل من سولت له نفسه التشكيك لحظة واحدة بالفرحة لإعادة انتخاب فخامته. إنهم ناكرو خير ومعروف، ليتهم أدركوا أنه لولا إعادة الانتخاب تلك، لَما تحقق أصلا الفوز على مصر وزامبيا، وفرحوا كل تلك الأفراح. فقليل من الاعتراف بالجميل يا.. ناكرين!
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: الغرب خبرناه وإيران اكتشفناها.. فأين مير حسين سكاشفيلي؟
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» حسين فهمي يرفض عرض نانسي عجرم
» المسألة الديمقراطية في فكر الشهيد القائد صدام حسين
» حين تكون إسرائيل إمتدادا لمشروع الغرب الإستعماري
» سرير صدام حسين للعرسان الجدد مقابل 225 دولاراً لليلة
» حسنا والهروب من الغرب
» المسألة الديمقراطية في فكر الشهيد القائد صدام حسين
» حين تكون إسرائيل إمتدادا لمشروع الغرب الإستعماري
» سرير صدام حسين للعرسان الجدد مقابل 225 دولاراً لليلة
» حسنا والهروب من الغرب
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome