المواضيع الأخيرة
بحـث
أسباب وراء ضربة القاعدة القادمة لأمريكا
2 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
أسباب وراء ضربة القاعدة القادمة لأمريكا
إن أي مراقب للحرب التي تخوضها القاعدة لا يمكنه بذل المساعدة أكثر من ملاحظة أن الحرب الإسرائيلية المدعومة من قبل الحكومة الأمريكية على قطاع غزة في كانون الثاني (يناير) الماضي بالإضافة إلى الحرب التي تدور رحاها الآن في إقليم وادي سوات شمال باكستان والمدعومة أيضا من قبل الحكومة الأمريكية لن تمر هكذا بدون عقاب صارم.
فبعد الحرب على غزة ووادي سوات، انتفض زعيم القاعدة أسامة بن لادن ملتقطا أنفاسه عاليا في الوقت المناسب ليفوز بقلوب وعقول العالم الإسلامي الغاضب في محاولة منه لتبرير ضربة جديدة قادمة، شبيهة بضربات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر)، باستخدام أسلحة غير تقليدية متوقعة هذه المرة ضد الولايات المتحدة.
أأمل بأن أكون قد بالغت فيما قلته، ولكن ضربات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 على الولايات المتحدة الأمريكية، وتفجيرات قطار مدريد في 11 آذار (مارس) 2004، وتفجيرات بالي في اندونيسيا في 2005، وأخيرا تفجيرات لندن في السابع من تموز (يوليو) 2005 تقول بأن تلك الحقائق كلها أثبتت أنه لا مجال للمبالغة فيها.
في الثالث من شهر حزيران (يونيو) الماضي، وجه أسامة بن لادن رسالة صوتية للرئيس الأمريكي باراك أوباما وشعبه بثتها قناة 'الجزيرة'، محذرا فيها من أن الولايات المتحدة الأمريكية ستواجه ضربات جديدة كون الأسباب التي أدت لشن هجمات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) 2001 لا تزال نفسها قائمة، وقال: 'لدي كلمات أوجهها للشعب الأمريكي ولعل العقلاء منهم يسمعون'. وقد بثت هذه الرسالة الصوتية في الوقت الذي وصل فيه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى العاصمة السعودية الرياض في مستهل جوله شرق أوسطية ألقى خلالها خطابا موجها للعالم الإسلامي من القاهرة في محاولة لإصلاح العلاقات بين الشعوب الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية التي تدمرت إلى حد بعيد في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش.
وقال بن لادن في رسالته الصوتية أيضا: 'يبحث (أوباما) عن الأسباب التي تدفع الناس لقتال أمريكا ولا يلقي بالا لما نقول'. وأضاف: 'إن الأحرار الذين قاموا بأحداث الحادي عشر (تفجيرات 11 ايلول/سبتمبر) لم يذوقوا مرارة الطرد من بيوتهم وإنما أولئك التسعة عشر سمعوا أن الضيم قد وقع على إخوانهم في فلسطين بأسلحة أمريكية فتركوا مدارسهم وجامعاتهم مع أول فرصة لمعاقبة الظالمين في أمريكا فكيف لو ذاقوا تلك المآسي والويلات '.
إن كل ما يطلبه بن لادن من الولايات المتحدة هو أن توقف دعم الحروب التي تشن ضد المسلمين في فلسطين وباكستان وأن ترحل قواعدها العسكرية من أراضي المسلمين وتخرجها من المملكة العربية السعودية وقطر والكويت والعراق وأفغانستان وذلك مقابل ضمان توقيف جميع الضربات القاعدية الموجهة للشعب الأمريكي داخل الأراضي الأمريكية وخارجها. ولكن، في الحقيقة، الإدارة الأمريكية وحكومتها لا يعيرون ذلك أي اهتمام، في حين يعرف خبراء مكافحة الإرهاب حق المعرفة أنه حينما يغرد بن لادن، فذلك يعني إن آجلا أو عاجلا سنرى كلنا الابتسامة الخجولة لزعيم القاعدة بن لادن تتحول إلى ابتسامة عريضة وهادئة مصحوبة بتلفظ جميل لكلمة 'الله أكبر' ضربة جديدة على أمريكا.
في الفترة التي أعقبت هجمات 11 ايلول (سبتمبر) الإرهابية، توقع بعض المراقبين وخبراء الإرهاب، بمن فيهم مايكل شوير المسؤول عن وحدة بن لادن في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA خلال الفترة 1996-1999، بأن الضربة المستقبلية التي سيخطط لها أسامة بن لادن على الولايات المتحدة ستكون أكثر ضراوة من ذي قبل وسيستخدم فيها على الأرجح أسلحة نووية أو كيماوية أو بيولوجية.
إذن دعونا نكون واقعيين، لقد مرت حوالي ثماني سنوات تقريبا منذ هجمات 11 ايلول (سبتمبر) الإرهابية من دون حدوث أي دمار عظيم على الأراضي الأمريكية ماعدا الأزمة الاقتصادية التي ربما سببتها النفقات الباهظة على الجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان. وذلك ربما أغوى البعض إلى الشعور بالأمان والطمأنينة.
وتبقى الحقيقة أن الأمريكيين قد عاشوا بالفعل في سلام خلال الثماني سنوات الماضية، ولكن هل من الممكن القول أن الحرب في العراق وأفغانستان كانتا السبب في منع محاربي تنظيم القاعدة من شن هجمة ثالثة داخل الأراضي الأمريكية؟ وهل يقول المنطق أن الحرب هناك قد أثنى أمريكا من أن تحارب عناصر القاعدة داخل أرض الوطن؟
حسنا، لكي نستطيع تقييم مدى إمكانية القاعدة في شن هجمات مستقبلية على الولايات المتحدة، فإنه من المفيد الرجوع إلى المؤامرة التي سبقت ضربات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 والتي أعدها خبراء مكافحة الإرهاب أنها الضربة رقم واحد يقوم بها أفراد مرتبطين بزعيم القاعدة أسامة بن لادن. ففي السادس والعشرين من شباط (فبراير) سنة 1993، قامت خليه جهادية صغيرة ترتبط مباشرة بابن لادن بتفجير 1500 باوند من المتفجرات في أحد الأدوار الأرضية لمبنى مركز التجارة العالمي بنيويورك.
وقد خلف الانفجار ستة قتلى وجرح أكثر من 1000 آخرين، ولكن الانفجار لم يسقط أي من مبنيي مركز التجارة العالمي كما خطط لذلك المنفذون. علاوة على ذلك، فإن هذا الانفجار لم يلب الطموحات الإستراتيجية والتكتيكية لأسامة بن لادن بحسب العديد من خبراء مكافحة الإرهاب..
وبعد مرور حوالي أكثر من ثماني سنوات، نفذت القاعدة هجوما شرسا آخر في 11 ايلول (سبتمبر) 2001، مخلفا نتائج أكثر تدميرا من ذي قبل.
وعلى الرغم من الهجمات المتكررة والناجحة منذ 11 ايلول (سبتمبر) 2001، والتي نفذتها القاعدة ضد أهداف أمريكية خارج الأراضي الأمريكية وبعيدا عن ميادين القتال في العراق وأفغانستان، إلا أن الحكومة الأمريكية، خلال إدارة بوش، فشلت في الإقرار بأن القاعدة قد أصبحت تنظيما إرهابيا عالميا مختلفا تماما عن التنظيمات الإرهابية الأخرى المؤطرة باتساع معين من الحدود.
كما تجاهل صناع القرار السياسي خلال إدارتي الرئيس كلينتون وبوش التهديدات الصريحة من زعيم القاعدة بتنفيذ ضربة داخل الأراضي الأمريكية. وكانت العديد من هذه التحذيرات والتهديدات قد صدرت بشكل شخصي من قبل أسامة بن لادن أمام وسائل إعلام عالمية وصحافيين دوليين.
ففي سنة 1997، أجرى الصحافي البريطاني المعروف روبرت فيسك مقابلة صحافية مع أسامة بن لادن ونقل عنه قوله :'أدعو الله أن يأذن لنا بأن نحول أمريكا إلى شبح تطارد نفسها'. بالطبع، هذا ليس هو الهدف النهائي لابن لادن. حيث أن الهدف النهائي لابن لادن يكمن في بناء الإمبراطورية الإسلامية أو ما يسمى بـ (الخلافة الإسلامية) في منطقة الشرق الأوسط على بقايا أنقاض الأنظمة الحكومية العربية المدعومة من الحكومة الأمريكية.
ومن هذا المنطلق، يرى بن لادن أن إسرائيل والأنظمة العربية المدعومة أمريكيا ستسقط بشكل تلقائي حينما يطيح المجاهدون بدولة الولايات المتحدة الأمريكية. وبكلمات أخرى، وكما تعود زعيم القاعدة أسامة بن لادن أن يخبر به أتباعه من المحاربين الجهاديين في عدة مناسبات، فإنه إذا قطعت رأس الأفعى، فإن بقية أجزاء جسمها سيسقط مباشرة وبشكل فوري.
فبعد الحرب على غزة ووادي سوات، انتفض زعيم القاعدة أسامة بن لادن ملتقطا أنفاسه عاليا في الوقت المناسب ليفوز بقلوب وعقول العالم الإسلامي الغاضب في محاولة منه لتبرير ضربة جديدة قادمة، شبيهة بضربات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر)، باستخدام أسلحة غير تقليدية متوقعة هذه المرة ضد الولايات المتحدة.
أأمل بأن أكون قد بالغت فيما قلته، ولكن ضربات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 على الولايات المتحدة الأمريكية، وتفجيرات قطار مدريد في 11 آذار (مارس) 2004، وتفجيرات بالي في اندونيسيا في 2005، وأخيرا تفجيرات لندن في السابع من تموز (يوليو) 2005 تقول بأن تلك الحقائق كلها أثبتت أنه لا مجال للمبالغة فيها.
في الثالث من شهر حزيران (يونيو) الماضي، وجه أسامة بن لادن رسالة صوتية للرئيس الأمريكي باراك أوباما وشعبه بثتها قناة 'الجزيرة'، محذرا فيها من أن الولايات المتحدة الأمريكية ستواجه ضربات جديدة كون الأسباب التي أدت لشن هجمات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) 2001 لا تزال نفسها قائمة، وقال: 'لدي كلمات أوجهها للشعب الأمريكي ولعل العقلاء منهم يسمعون'. وقد بثت هذه الرسالة الصوتية في الوقت الذي وصل فيه الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى العاصمة السعودية الرياض في مستهل جوله شرق أوسطية ألقى خلالها خطابا موجها للعالم الإسلامي من القاهرة في محاولة لإصلاح العلاقات بين الشعوب الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية التي تدمرت إلى حد بعيد في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش.
وقال بن لادن في رسالته الصوتية أيضا: 'يبحث (أوباما) عن الأسباب التي تدفع الناس لقتال أمريكا ولا يلقي بالا لما نقول'. وأضاف: 'إن الأحرار الذين قاموا بأحداث الحادي عشر (تفجيرات 11 ايلول/سبتمبر) لم يذوقوا مرارة الطرد من بيوتهم وإنما أولئك التسعة عشر سمعوا أن الضيم قد وقع على إخوانهم في فلسطين بأسلحة أمريكية فتركوا مدارسهم وجامعاتهم مع أول فرصة لمعاقبة الظالمين في أمريكا فكيف لو ذاقوا تلك المآسي والويلات '.
إن كل ما يطلبه بن لادن من الولايات المتحدة هو أن توقف دعم الحروب التي تشن ضد المسلمين في فلسطين وباكستان وأن ترحل قواعدها العسكرية من أراضي المسلمين وتخرجها من المملكة العربية السعودية وقطر والكويت والعراق وأفغانستان وذلك مقابل ضمان توقيف جميع الضربات القاعدية الموجهة للشعب الأمريكي داخل الأراضي الأمريكية وخارجها. ولكن، في الحقيقة، الإدارة الأمريكية وحكومتها لا يعيرون ذلك أي اهتمام، في حين يعرف خبراء مكافحة الإرهاب حق المعرفة أنه حينما يغرد بن لادن، فذلك يعني إن آجلا أو عاجلا سنرى كلنا الابتسامة الخجولة لزعيم القاعدة بن لادن تتحول إلى ابتسامة عريضة وهادئة مصحوبة بتلفظ جميل لكلمة 'الله أكبر' ضربة جديدة على أمريكا.
في الفترة التي أعقبت هجمات 11 ايلول (سبتمبر) الإرهابية، توقع بعض المراقبين وخبراء الإرهاب، بمن فيهم مايكل شوير المسؤول عن وحدة بن لادن في وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA خلال الفترة 1996-1999، بأن الضربة المستقبلية التي سيخطط لها أسامة بن لادن على الولايات المتحدة ستكون أكثر ضراوة من ذي قبل وسيستخدم فيها على الأرجح أسلحة نووية أو كيماوية أو بيولوجية.
إذن دعونا نكون واقعيين، لقد مرت حوالي ثماني سنوات تقريبا منذ هجمات 11 ايلول (سبتمبر) الإرهابية من دون حدوث أي دمار عظيم على الأراضي الأمريكية ماعدا الأزمة الاقتصادية التي ربما سببتها النفقات الباهظة على الجيش الأمريكي في العراق وأفغانستان. وذلك ربما أغوى البعض إلى الشعور بالأمان والطمأنينة.
وتبقى الحقيقة أن الأمريكيين قد عاشوا بالفعل في سلام خلال الثماني سنوات الماضية، ولكن هل من الممكن القول أن الحرب في العراق وأفغانستان كانتا السبب في منع محاربي تنظيم القاعدة من شن هجمة ثالثة داخل الأراضي الأمريكية؟ وهل يقول المنطق أن الحرب هناك قد أثنى أمريكا من أن تحارب عناصر القاعدة داخل أرض الوطن؟
حسنا، لكي نستطيع تقييم مدى إمكانية القاعدة في شن هجمات مستقبلية على الولايات المتحدة، فإنه من المفيد الرجوع إلى المؤامرة التي سبقت ضربات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 والتي أعدها خبراء مكافحة الإرهاب أنها الضربة رقم واحد يقوم بها أفراد مرتبطين بزعيم القاعدة أسامة بن لادن. ففي السادس والعشرين من شباط (فبراير) سنة 1993، قامت خليه جهادية صغيرة ترتبط مباشرة بابن لادن بتفجير 1500 باوند من المتفجرات في أحد الأدوار الأرضية لمبنى مركز التجارة العالمي بنيويورك.
وقد خلف الانفجار ستة قتلى وجرح أكثر من 1000 آخرين، ولكن الانفجار لم يسقط أي من مبنيي مركز التجارة العالمي كما خطط لذلك المنفذون. علاوة على ذلك، فإن هذا الانفجار لم يلب الطموحات الإستراتيجية والتكتيكية لأسامة بن لادن بحسب العديد من خبراء مكافحة الإرهاب..
وبعد مرور حوالي أكثر من ثماني سنوات، نفذت القاعدة هجوما شرسا آخر في 11 ايلول (سبتمبر) 2001، مخلفا نتائج أكثر تدميرا من ذي قبل.
وعلى الرغم من الهجمات المتكررة والناجحة منذ 11 ايلول (سبتمبر) 2001، والتي نفذتها القاعدة ضد أهداف أمريكية خارج الأراضي الأمريكية وبعيدا عن ميادين القتال في العراق وأفغانستان، إلا أن الحكومة الأمريكية، خلال إدارة بوش، فشلت في الإقرار بأن القاعدة قد أصبحت تنظيما إرهابيا عالميا مختلفا تماما عن التنظيمات الإرهابية الأخرى المؤطرة باتساع معين من الحدود.
كما تجاهل صناع القرار السياسي خلال إدارتي الرئيس كلينتون وبوش التهديدات الصريحة من زعيم القاعدة بتنفيذ ضربة داخل الأراضي الأمريكية. وكانت العديد من هذه التحذيرات والتهديدات قد صدرت بشكل شخصي من قبل أسامة بن لادن أمام وسائل إعلام عالمية وصحافيين دوليين.
ففي سنة 1997، أجرى الصحافي البريطاني المعروف روبرت فيسك مقابلة صحافية مع أسامة بن لادن ونقل عنه قوله :'أدعو الله أن يأذن لنا بأن نحول أمريكا إلى شبح تطارد نفسها'. بالطبع، هذا ليس هو الهدف النهائي لابن لادن. حيث أن الهدف النهائي لابن لادن يكمن في بناء الإمبراطورية الإسلامية أو ما يسمى بـ (الخلافة الإسلامية) في منطقة الشرق الأوسط على بقايا أنقاض الأنظمة الحكومية العربية المدعومة من الحكومة الأمريكية.
ومن هذا المنطلق، يرى بن لادن أن إسرائيل والأنظمة العربية المدعومة أمريكيا ستسقط بشكل تلقائي حينما يطيح المجاهدون بدولة الولايات المتحدة الأمريكية. وبكلمات أخرى، وكما تعود زعيم القاعدة أسامة بن لادن أن يخبر به أتباعه من المحاربين الجهاديين في عدة مناسبات، فإنه إذا قطعت رأس الأفعى، فإن بقية أجزاء جسمها سيسقط مباشرة وبشكل فوري.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: أسباب وراء ضربة القاعدة القادمة لأمريكا
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» ديسكين : حماس قد تفوز في الانتخابات القادمة ولن تتخلى عن السيطرة على غزة
» قائد عسكري إسرائيلي : الصراع سيستمر خلال الفترة القادمة
» باكستان: مقتل 12 مسلحا في ضربة صاروخية اميركية
» لبنان: شبكات التجسس الاسرائيلية تلقت ضربة موجعة
» صاروخ كوريا الشمالية يجدد الحديث عن ضربة وقائية يابانية
» قائد عسكري إسرائيلي : الصراع سيستمر خلال الفترة القادمة
» باكستان: مقتل 12 مسلحا في ضربة صاروخية اميركية
» لبنان: شبكات التجسس الاسرائيلية تلقت ضربة موجعة
» صاروخ كوريا الشمالية يجدد الحديث عن ضربة وقائية يابانية
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome