نســــــــــــــــــــــايــــم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نســــــــــــــــــــــايــــم
نســــــــــــــــــــــايــــم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
                      
موقع رائع لرفع الملافات والبرامج
والاغاني وافلام بمجرد انت تضغط على الصوره تحصل على
5GB for free
5 ميجا بايت مجانا  وتستطيع تنظيم الملافات والاحتفاظ بها 
 
 
 
المواضيع الأخيرة
» بدك تعرف مين عامل بلوك او ديليت على ام اس ان بدون برنامج ؟؟؟؟؟؟؟؟
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22

» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89

» موت آخر أمل
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22

» ممكن ؟
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22

» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta

» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta

» بحيرة طبرية تتناقص...... صور‏
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta

» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta

» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى

» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى

» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى

» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي

» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان

» برنامج Many cam 2.3
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري

» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Icon_minitime1الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome

 
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
janesta
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
reem
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
دودو
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
hanadi
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
velvet rose
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
manal
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
legacy11
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
meme star
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
NoNa
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 
kouki
اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_rightاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Barاسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Bar_left 

ازرار التصفُّح
 
 
 
 
 
 
 
 
 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

VOICE OF ISLAM
 
تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


 
 
 

اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Empty اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا

مُساهمة من طرف janesta الإثنين يونيو 08, 2009 8:59 am

لمعرفة الرئيس الفلسطيني، محمود عبّاس: مقولة العسكري الألماني كارل فيليب غوتليب فون كلاوزوفيتش إنّ الحرب هي مواصلة الدبلوماسية ولكن بأساليب أخرى، تحوّلت إلى نظرية يعتمد عليها حتى اليوم واضعو السياسة العسكرية، وبالتالي إذا كان كلاوزوفيتش قد أكد أنّ الحرب استمرار للسياسة بطريقة مختلفة، يمكننا القول الفصل إنّ التفاوض هو استمرار للحرب بطريقة مختلفة، فإذا كان لا بدّ من استراتيجيات واضحة لخوض الحرب والانتصار فيها، لا بدّ كذلك من استراتيجيات وتكتيك لخوض المفاوضات والانتصار فيها، وغير ذلك سيؤدي بنا إلى فقدان البوصلة.
فلنبدأ الحكاية من البداية: قبل حوالي أربع سنوات وصل إلى قرية بيت جن الجليلية، قائد اللواء الشمالي في جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجنرال أودي آدم، وقال في محاضرة ألقاها إنّه إذا لم تقض الدولة العبرية على حزب الله، فإنّ نصر الله سيُسيطر على لبنان. الجنرال آدم، الذي تمّت إقالته على خلفية إخفاقات الجيش في حرب لبنان الثانية، صيف العام 2006، لم يدّع النبوءة، وإنّما أدلى بدلوه استناداً إلى التقارير السرية التي عكفت على إعدادها الأجهزة الأمنية المختلفة في الدولة العبرية، وبعد مرور سنة على هذا التصريح شنّت إسرائيل عدوانها الهمجي على لبنان، وتمكنت المقاومة اللبنانية، بقيادة حزب الله، على الرغم من عدم التكافؤ في القوة العسكرية كماً ونوعاً، من دحر الجيش الذي لا يُقهر، الأمر الذي أدخل أقطاب دولة الاحتلال إلى حالة من الهستيريا، ليس فقط بسبب الفشل المدّوي، بل لأنّ إسرائيل فقدت قوة الردع التي طالما هددت العرب بها، وفي أواخر العام 2008 وبداية العام الجاري 2009، أطلق صنّاع القرار في تل أبيب العنان للجيش، الذي انقض على غزة، وقتل المدنيين، وأكثريتهم من الأطفال، ودمّر المدارس، وارتكب جرائم الحرب المقززة، وأحرق الأخضر واليابس، ولكنّ المقاومة الباسلة صمدت على مدار 32 يوماً، مواجهةً أعتى جيش في العالم، الذي لم يُحقق الأهداف من الهجوم البربري، الأمر الذي عاد على إسرائيل سلباً: المعادلة اختلطت بالأوراق غير المحسوبة، وقوة الردع التي حاولت إسرائيل استعادتها فُقدت مرّة أخرى خلال سنتين ونيّف، واللافت في الحربين، حرب لبنان وحرب غزة، أنّه للمرة الأولى تتمكن قوى مقاومة عربية من نسف الدوكترينا (كلمة لاتينية الأصل معناها التعلم، وتستعمل في مجال العلاقات الدولية للدلالة على وجود سياسة معينة ومحددة ومدروسة لمواجهة أي وضع قد ينشأ وكيفية معالجته) التي وضعها من يُسمى بمؤسس الدولة العبرية، دافيد بن غوريون، والتي نصت على حسم المعركة بسرعة فائقة وعدم السماح للعدو بتحويل العمق الإسرائيلي إلى ساحة حرب، وهي الدوكترينا التي طُبقت بحذافيرها في عدوان العام 1967، الذي نحيي اليوم الجمعة، الخامس من حزيران (يونيو) ذكراه الـ42.
وعندما نقول إنّ الدولة العبرية تُخطط لشن عدوان ضد لبنان وربما أيضاً ضد سورية، فإننّا نرتكز على عدة معطيات موضوعية وعملية وعلمية:
أولاً: من نوافل القول إنّ العدوان الذي شنته الدولة العبرية في العام 1967 على مصر عبد الناصر وعلى سورية وعلى الأردن، جاء في فترة كان الاقتصاد الإسرائيلي يعاني فيها من الكساد الاقتصادي، وقبل شهر تقريباً أعلن محافظ بنك إسرائيل، ستانلي فيشر، رسمياً أنّ إسرائيل دخلت مرحلة الكساد الاقتصادي، وبسبب الأزمة المالية العالمية وبسبب تبذير خزينة الدولة العبرية على التسلح على جميع أشكاله، فإنّه لا أمل يبدو في الأفق لخروج إسرائيل من هذه الأزمة، وبالتالي فإنّ الحل الوحيد للخروج من هذا المأزق هو شن العدوان على لبنان أو على سورية، أو على الاثنتين معاً لانقاذ الاقتصاد الإسرائيلي، كما حدث في العام 67.
ثانياً: تدريب الجبهة الداخلية الذي جرى هذا الأسبوع، وهو أكبر تدريب عرفته الدولة العبرية على محاكاة حرب شاملة أو هجوم على العمق الإسرائيلي، هو دليل أخر على أنّ وراء الأكمة ما وراءها، ومحاولة قادة إسرائيل طمأنة الدول العربية بأنّ التدريب ليس استعداداً للحرب ما هو إلا ذر للرماد في العيون، ويمكننا الترجيح بأنّ ما سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية بنشره عن التدريب في وسائل الإعلام المختلفة هو النزر اليسير والقليل القليل، أو كما نقول بلغتنا العامية الجميلة 'المخفي أعظم'، وهذه الرقابة التي لا تسمح بنشر التفاصيل الصحيحة والدقيقة إلا لماماً، غير موجودة في العالم الديمقراطي، ولكنّها تسيطر بيد من حديد ونار على مجريات الأمور في 'واحة الديمقراطية الإسرائيلية'، من هنا نقول إنّ إسرائيل تعاني من حالة من الهستيريا، ناهيك عن أنّ الحكومة التي تقودها هي أكثر حكومة متطرفة ومتشددة منذ إقامتها على أنقاض الشعب العربي الفلسطيني، وتصريح المأفون أفيغدور ليبرمان، في موسكو بأنّ بلاده لن تهاجم إيران، يحمل في طياته أبعاداً خطيرة، فلماذا لم يقل مثلاً إنّ بلاده لن تُهاجم لبنان أو سورية؟.
ثالثاً: الخميس الرابع من حزيران (يونيو) كُشف النقاب عن أنّ المبعوث الأمريكي الخاص لمنطقة الشرق الأوسط، جورج ميتشيل، صرّح بأنّ إسرائيل كانت تكذب على واشنطن، وأنّ الإدارة الحالية قررت أن لا كذب بعد اليوم، وهذا يقودنا إلى المواجهة أو الصدام، ربما المفتعل، بين تل أبيب وواشنطن، على خلفية رفض الحكومة الإسرائيلية تجميد جميع أشكال الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة والإعلان أنّها ملتزمة بمبدأ 'دولتين لشعبين'. التوليفة الحكومية التي يرأسها نتنياهو لا تسمح له، حتى لو أراد، بالانصياع للمطالب الأمريكية، وبالتالي فإنّ أمامه خيارين أحلاهما مر: الصدام مع واشنطن، أو الموافقة على مطالبها، وهذا يعني أن الحكومة ستكون على كف عفريت، لأنّ الأحزاب التي تنضوي تحت كنفها، ترفض أيّ نوع من 'التنازلات' للفلسطينيين، ومن هنا، يُطرح السؤال المنطقي: كيف يتخلص نتنياهو من الضغوط الأمريكية ومن دفع ما يُسمى باستحقاقات عملية السلام، الحل الوحيد باعتقادنا هو التوجه للحرب لصرف الأنظار عن القضية الحقيقية، وبموازاة ذلك تواصل الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية. نكتب هذه الأمور مع أننّا على اقتناع تام بأنّ أمريكا وأوروبا لن يتنازلوا عن الدولة العبرية الاستعمارية التي أقاموها، وما زالوا يعتبرونها الحليف الإستراتيجي الأول في المنطقة، ويزودونها بأكثر الأسلحة تطوراً وفتكاً، وعليه فإننّا نعتبر الصدام الإسرائيلي الأمريكي محدود الضمان.
رابعاً: في الثاني عشر من الشهر الجاري، أي يوم الجمعة القادم، ستجري الانتخابات اللبنانية، وبات من شبه المؤكد أنّ النصر سيكون حليف حزب الله وقوى المعارضة المتحالفة معه. وفي هذه العجّالة علينا أن نتذكّر تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بأنّ فوز حزب الله في الانتخابات، يعني تحول الحزب إلى حكومة تقود لبنان، الأمر الذي سيسبب خللاً في موازين القوى، وفق تقديرات الأجهزة الأمنية في إسرائيل. علاوة على ذلك، يجب أن نتذكر ما صرح به الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، بأنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تبخل بالأسلحة لجيش لبنان، وعليه فإنّ القلق الإسرائيلي نابع من تحول حزب الله من تنظيم إلى دولة مدعومة من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، على الرغم من تحفظاتنا على سياستها في العراق، وفوز حزب الله شبه المؤكد أضاء الشارات الحمراء لدى صنّاع القرار في تل أبيب، وعليه لا نستبعد البتة أن تستغل إسرائيل هذه الانتخابات وتفتعل أزمة لتبرير العدوان على لبنان، بالتواطؤ مع عدد من حلفائها غير المعلنين في بلاد الأرز.
خامساً: كما قلنا في البداية فإنّ إسرائيل التي عربدت على المنطقة باتت في حالة هلع شديد من فقدانها قوة الردع، فحربي لبنان وغزة، أفقدا الدولة العبرية قوة الردع، وبالــــتالي فإنّها بحاجة ماسة إلى القيام بعمليـــة عسكرية ضد لبـــنان أو ضد سورية لاستعادة قوة الردع المفقودة. الحكــــومة الإسرائيلية الحالية تلعب بالنار، وبات من المؤكد أنّها ستحرق أصابعها وأصابع حلفائها الأمريكيين والأوروبيين إذا لم يتم كبح جماح غرورها ونزعاتها العدوانية قبل أن تورط العالم بأسره في كارثة جديدة، لأننّا نعرف كيف تبدأ الحرب، ولكن لا أحد يعلم كيف ومتى ستنتهي.
janesta
janesta
مــديـر عـــام
مــديـر عـــام

انثى
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Empty رد: اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا

مُساهمة من طرف reem الإثنين يونيو 08, 2009 8:18 pm

mo7 جينستا


مجهودك مميز ورائع f01
reem
reem
المشرف العام
المشرف العام

انثى
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا Empty رد: اسرائيل ستشن عدوانا وهذه اسبابنا

مُساهمة من طرف janesta الثلاثاء يونيو 16, 2009 8:51 am

f01 يعطيكي العافيه ريم
janesta
janesta
مــديـر عـــام
مــديـر عـــام

انثى
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى