المواضيع الأخيرة
بحـث
حين تصوغ واشنطن وتل أبيب شراكة الشرّ والتدمير
3 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
حين تصوغ واشنطن وتل أبيب شراكة الشرّ والتدمير
ما خطّطت له الإدارة الأمريكية بعد الحادي عشر من سبتمبر (ايلول) 2001 تخطّى على ما يبدو القدرات الأوروبية والعربية والإسلامية على مواجهته سياسيا وعسكريا واقتصاديا، خصوصا أنّ أخطر انعكاسات عمليتي واشنطن ونيويورك، تجلّت على أحسن ما يكون في سياسة الرئيس- السابق - جورج بوش واستراتيجيته المنفردة كنظام أقوى في معالجته للصراع العربي ـ الإسرائيلي، وتحديدا من خلال علاقته المميّزة أو أكثر مع رئيــــس وزراء'إسرائيل' الأسبق ارييل شارون، وتفاهمهما المباشر والواضح حول ضرورة القضاء على السلطة الفلسطينية وإضعاف رئيسها - الراحل- الشهيد ياسر عرفات، ما يشكّل جريمة أقوى بحق الشعوب والديمقراطيات..وفضلا عن ذلك ما خطّطت له واشنطن لتوجيه 'ضربة قاضـــية' للنظام العراقي تحت حجج واهية ومخاتلة باعتراف مراقبي الأمم المتحدة والهيئة الدولية في فيينا، حيث باتت اليوم الإتهامات الأمريكية للنظام العراقي - السابق - مجرّد إشاعات سعى الخطاب الأمريكي إلى تسويقها، ليخفي حقيقة الأهداف التي تعمل الإدارة الأمريكية باتجاهها فضلا عن العلاقة المباشرة بين القضيتين الفلسطينية والعراقية ومدى انعكاسهما على الساحة الشرق أوسطية..
والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع: إلى أين تسير منطقة الشرق الأوسط؟ لماذا تتخوّف الولايات المتحدة من استغلال عمق نفوذها في الصّراع العربي- الإسرائيلي لكأنّها تدعم أعمال- حكومة آكلة الموتى- بتل أبيب؟ لماذا تبقى الدّول الأوروبية مشلولة الإرادة والضمير في إطفاء هذه المحرقة، وقد باتت على قاب قوسين من حدودها الداخلية؟ وأخيرا ما هي الإستراتيجية المخفية لأولئك الذين يطالبون- بتقليم أظافر-المقاومة الإسلامية في كل من لبنان وفلسطين!؟
الرئيس ـ المنصرف - جورج بوش الذي دخل البيت الأبيض وسط ظروف إستثنائية حرجة طرحت أكثر من علامة استفهام في الأوساط الأمريكية الشعبية والرسمية يبدو كأنّه لم يفهم ولم يع شيئا من أحداث - مانهاتن - المأساوية، فيسارع من موقعه المميّز كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية - الدولة العظمى والوحيدة - إلى وقف الإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني خصوصا أنّ واشنطن اتخذت من نفسها بفعل الأمر الواقع، الحكم العادل والنزيه في صراع شرق أوسطي تجذّر في المنطقة بعدما عجزت دول كثيرة، منفردة أو مشتركة، عن إيجاد حل يرضي جميع الأطراف الإقليمية والدولية في ما يزيد على نصف قرن!؟
وهكذا بعد مرور ما يناهز ثماني سنوات على أحداث نيويورك وواشنطن، إكتشف المراهنون على تحوّل ما في سياسة جورج بوش الخارجية وكانوا أكثر المخدوعين، وقد ذهبت آمالهم أدراج الرّياح، ليس فقط لأنّ الإدارة الأمريكية - الراحلة - الأكثر يمينية، منذ الفترة الماكرثية لم تتخلّ قيد أنملة عن سياسة الغطرسة والتفرّد، ولكن أيضا لإصرارها على ضرب نصائح حلفائها عرض الحائط..
لقد وعد - جورج بوش الإبن - وبالفم الملآن، العالم العربي والإسلامي بالعمل بكل ما أوتيت الولايات المتحدة من قوّة ونفوذ، حين راح 'رسله' يجوبون الكرة الأرضية إستدرارا لتحالف واسع في مواجهة ما سمّاه 'الإرهاب الدولي'. لكنّ الوعد - الرئاسي-سرعان ما ضاع في زحمة البحث عن اسامة بن لادن وقاعدته كما عن الملا عمر و'طالبانه' في أفغانستان، والأسوأ من ذلك، التوقيع على البياض الذي أهدته الإدارة الأمريكية- السابقة - للسفاح شارون، بهدف تدمير السلطة الفلسطينية، وقد حصلت على شرعيتها من خلال انتخابات ديمقراطية وشعبية مباشرة، إعترف بها العالم بأسره، وأيضا لإضعاف رئيس السلطة الفلسطينية - الراحل - الشهيد ياسر عرفات مما شكّل جريمة أبشع وأخطر بما تعكسه من آثار سلبية وتدميرية أوّلا على الصعيد الفلسطيني وثانيا على 'الإسرائيليين' أنفسهم، وثالثا وبشكل مباشر على المصالح الوطنية الأمريكية على المدى القريب والبعيد، وأخيرا على المصالح الأوروبية، وقد بات الإنفجار الشرق أوسطي يدقّ أبوابها أكثر فأكثر، ويوما بعد يوم، لقربها من مركز الصراع وبالتالي للعلاقات التاريخية التي ربطت لمئات السنين بين شرق المتوسط وغربه، وحتى قبل ولادة الولايات المتحدة الأمريكية.
وانطلاقا من هذه الوقائع، يكبر الصراع العربي 'الإسرائيلي' كلّما غاب الحكم الأمريكي عن السّاحة وكلّما اشتدّ ساعده أيضا، فالدراما ما فتئت تتفاقم، لا سيما بعد وصول- جورج بوش - إلى البيت الأبيض واختيار - سيئ الذكر- ارييل شارون رئيسا لحكومة إسرائيل، ناهيك أنّ الإثنين - اتفقا - على استراتيجية القضاء على الإنتفاضة الفلسطينية، وبالتالي على قادتها وزعاماتها و-عرفات- على رأس القائمة، ولو تطلّب ذلك استعمال أفتك أنواع الأسلحة الحديثة، بما فيها الطائرات والدبابات والإغتيالات، وبالتالي الإجهاز على اتفاقية أوسلو وملحقاتها بما فيها قيام دولة فلسطينية على 40 في المئة من الأراضي الفلسطينية المحتلّة..
وإذا؟
يبدو، إذا أنّ كل شيء كان مباحا أمريكيا بالنسبة إلى حكّام - تل أبيب - علما أنّ رئيس الوزراء الأسبق شارون كان قد وصف جورج بوش قبل أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) بـ'الغبي'فكوفئ باستقباله في البيت الأبيض أولا وثانيا، وحيث قدّم له 'السيد الأمريكي' كل الموّدة والإحترام!
والسؤال: كيف يمكن تحليل هذا التصرّف الأمريكي المتعالي الذي يقود إلى العبثية ويضع العالم من جديد أمام أخطار كبرى بلا حدود!؟ وهل هناك فعلا، سياسة أمريكية في الشرق الأوسط؟
وكمحاولة للإجابة أقول: بعد أن طرأ تحوّل حاد على استراتيجية الولايات المتحدة في العالم، إلى درجة استخدام القوّة العسكرية بشكل كثيف يأتي احتلال العراق خطوة أولى في ظل هذه الإستراتيجية التي قد تطال غالبية دول العالم العربي والدول المجاورة للعراق، فهناك مشروع أمريكي واضح المعالم بدأ تنفيذه في مطلع القرن الحادي والعشرين ويعمل الأمريكيون على إعادة تشكيل هذه المنطقة بالقوّة المسلّحة وإعادة تشكيل النظم السياسية والإدارية والإقتصادية والثقافية وصياغة مناهج التدريس بما يلائم التطبيع الشامل مع 'إسرائيل' وإقامة نظام شرق أوسطي جديد يرسّخ النفوذ الأمريكي الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط بأكملها ولعقود طويلة..وهنا أقول:
لقد رحل - قيصر التدمير - جورج بوش - وترك خلفه إرثا دمويا لا يرحل. غادر- دون أسف - البيت الأبيض، بعد ثماني سنوات من الجثث والقتلى والمشوهين والمعذبين..ثماني سنوات من الخراب الرهيب لأماكن من كابول إلى بغداد ، حيث الموت طيف يُرَى في الهواء أو يتحوّل في هيئة قطيع من غربان..كل هذا حصل لنا من رئيس غادر - بالأمس - دونما اعتذار، والذي كان قد قال في خطاب تنصيبه: 'سوف تعيش وأقود بهذه المبادئ: زيادة قناعاتي بالكياسة واللباقة..والدعوة إلى المسؤولية ومحاولة العيش على أساسها'.
وسؤالنا إليه: من يخصي - الآن..وهنا..- هذه الجثث المتكدّسة من بغداد إلى غزة؟..أم أنّ ما يهمّك في - خريف العمر- هو كتابة مذكراتك والعيش على دهون الأرض..بعد أن رسمت - قاذفات القنابل - سياستك عبر ثماني سنوات..؟ وهنا أختم: الواقع أنّ المأزق العربي بات مهدّدا بما هو أشد من العامل الأمريكي والعامل 'الإسرائيلي' وبالتأكيد أنّنا أمام احتمالات هائلة، وأنّ هناك أقطارا عربية ولا نقول أنظمة عربية مهدّدة في العمق، ومع ذلك تبدو النخب العربية الحاكمة والمعارضة في غيبوبة كاملة، وقد جيّرت دورها للفضائيات العربية تتحدّث عن الإرهاب يضرب السعودية وعن المقاومة في العراق وعن قانون محاسبة سورية!..وآخر للتوطين..ولا خطوة واحدة باتجاه العمل المشترك..
والسؤال: هل يُترك مصير الأمّة يتلوّى بين مخالب الديناصور الأمريكي والوحش الصهيوني!؟ أم حان الوقت لصحوة يقودها تيّار عربي ديمقراطي قطري المنشأ والدّور وقومي الهوية والمدى..؟
والأسئلة التي تنبت على حواشي الواقع: إلى أين تسير منطقة الشرق الأوسط؟ لماذا تتخوّف الولايات المتحدة من استغلال عمق نفوذها في الصّراع العربي- الإسرائيلي لكأنّها تدعم أعمال- حكومة آكلة الموتى- بتل أبيب؟ لماذا تبقى الدّول الأوروبية مشلولة الإرادة والضمير في إطفاء هذه المحرقة، وقد باتت على قاب قوسين من حدودها الداخلية؟ وأخيرا ما هي الإستراتيجية المخفية لأولئك الذين يطالبون- بتقليم أظافر-المقاومة الإسلامية في كل من لبنان وفلسطين!؟
الرئيس ـ المنصرف - جورج بوش الذي دخل البيت الأبيض وسط ظروف إستثنائية حرجة طرحت أكثر من علامة استفهام في الأوساط الأمريكية الشعبية والرسمية يبدو كأنّه لم يفهم ولم يع شيئا من أحداث - مانهاتن - المأساوية، فيسارع من موقعه المميّز كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية - الدولة العظمى والوحيدة - إلى وقف الإرهاب الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني خصوصا أنّ واشنطن اتخذت من نفسها بفعل الأمر الواقع، الحكم العادل والنزيه في صراع شرق أوسطي تجذّر في المنطقة بعدما عجزت دول كثيرة، منفردة أو مشتركة، عن إيجاد حل يرضي جميع الأطراف الإقليمية والدولية في ما يزيد على نصف قرن!؟
وهكذا بعد مرور ما يناهز ثماني سنوات على أحداث نيويورك وواشنطن، إكتشف المراهنون على تحوّل ما في سياسة جورج بوش الخارجية وكانوا أكثر المخدوعين، وقد ذهبت آمالهم أدراج الرّياح، ليس فقط لأنّ الإدارة الأمريكية - الراحلة - الأكثر يمينية، منذ الفترة الماكرثية لم تتخلّ قيد أنملة عن سياسة الغطرسة والتفرّد، ولكن أيضا لإصرارها على ضرب نصائح حلفائها عرض الحائط..
لقد وعد - جورج بوش الإبن - وبالفم الملآن، العالم العربي والإسلامي بالعمل بكل ما أوتيت الولايات المتحدة من قوّة ونفوذ، حين راح 'رسله' يجوبون الكرة الأرضية إستدرارا لتحالف واسع في مواجهة ما سمّاه 'الإرهاب الدولي'. لكنّ الوعد - الرئاسي-سرعان ما ضاع في زحمة البحث عن اسامة بن لادن وقاعدته كما عن الملا عمر و'طالبانه' في أفغانستان، والأسوأ من ذلك، التوقيع على البياض الذي أهدته الإدارة الأمريكية- السابقة - للسفاح شارون، بهدف تدمير السلطة الفلسطينية، وقد حصلت على شرعيتها من خلال انتخابات ديمقراطية وشعبية مباشرة، إعترف بها العالم بأسره، وأيضا لإضعاف رئيس السلطة الفلسطينية - الراحل - الشهيد ياسر عرفات مما شكّل جريمة أبشع وأخطر بما تعكسه من آثار سلبية وتدميرية أوّلا على الصعيد الفلسطيني وثانيا على 'الإسرائيليين' أنفسهم، وثالثا وبشكل مباشر على المصالح الوطنية الأمريكية على المدى القريب والبعيد، وأخيرا على المصالح الأوروبية، وقد بات الإنفجار الشرق أوسطي يدقّ أبوابها أكثر فأكثر، ويوما بعد يوم، لقربها من مركز الصراع وبالتالي للعلاقات التاريخية التي ربطت لمئات السنين بين شرق المتوسط وغربه، وحتى قبل ولادة الولايات المتحدة الأمريكية.
وانطلاقا من هذه الوقائع، يكبر الصراع العربي 'الإسرائيلي' كلّما غاب الحكم الأمريكي عن السّاحة وكلّما اشتدّ ساعده أيضا، فالدراما ما فتئت تتفاقم، لا سيما بعد وصول- جورج بوش - إلى البيت الأبيض واختيار - سيئ الذكر- ارييل شارون رئيسا لحكومة إسرائيل، ناهيك أنّ الإثنين - اتفقا - على استراتيجية القضاء على الإنتفاضة الفلسطينية، وبالتالي على قادتها وزعاماتها و-عرفات- على رأس القائمة، ولو تطلّب ذلك استعمال أفتك أنواع الأسلحة الحديثة، بما فيها الطائرات والدبابات والإغتيالات، وبالتالي الإجهاز على اتفاقية أوسلو وملحقاتها بما فيها قيام دولة فلسطينية على 40 في المئة من الأراضي الفلسطينية المحتلّة..
وإذا؟
يبدو، إذا أنّ كل شيء كان مباحا أمريكيا بالنسبة إلى حكّام - تل أبيب - علما أنّ رئيس الوزراء الأسبق شارون كان قد وصف جورج بوش قبل أحداث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) بـ'الغبي'فكوفئ باستقباله في البيت الأبيض أولا وثانيا، وحيث قدّم له 'السيد الأمريكي' كل الموّدة والإحترام!
والسؤال: كيف يمكن تحليل هذا التصرّف الأمريكي المتعالي الذي يقود إلى العبثية ويضع العالم من جديد أمام أخطار كبرى بلا حدود!؟ وهل هناك فعلا، سياسة أمريكية في الشرق الأوسط؟
وكمحاولة للإجابة أقول: بعد أن طرأ تحوّل حاد على استراتيجية الولايات المتحدة في العالم، إلى درجة استخدام القوّة العسكرية بشكل كثيف يأتي احتلال العراق خطوة أولى في ظل هذه الإستراتيجية التي قد تطال غالبية دول العالم العربي والدول المجاورة للعراق، فهناك مشروع أمريكي واضح المعالم بدأ تنفيذه في مطلع القرن الحادي والعشرين ويعمل الأمريكيون على إعادة تشكيل هذه المنطقة بالقوّة المسلّحة وإعادة تشكيل النظم السياسية والإدارية والإقتصادية والثقافية وصياغة مناهج التدريس بما يلائم التطبيع الشامل مع 'إسرائيل' وإقامة نظام شرق أوسطي جديد يرسّخ النفوذ الأمريكي الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط بأكملها ولعقود طويلة..وهنا أقول:
لقد رحل - قيصر التدمير - جورج بوش - وترك خلفه إرثا دمويا لا يرحل. غادر- دون أسف - البيت الأبيض، بعد ثماني سنوات من الجثث والقتلى والمشوهين والمعذبين..ثماني سنوات من الخراب الرهيب لأماكن من كابول إلى بغداد ، حيث الموت طيف يُرَى في الهواء أو يتحوّل في هيئة قطيع من غربان..كل هذا حصل لنا من رئيس غادر - بالأمس - دونما اعتذار، والذي كان قد قال في خطاب تنصيبه: 'سوف تعيش وأقود بهذه المبادئ: زيادة قناعاتي بالكياسة واللباقة..والدعوة إلى المسؤولية ومحاولة العيش على أساسها'.
وسؤالنا إليه: من يخصي - الآن..وهنا..- هذه الجثث المتكدّسة من بغداد إلى غزة؟..أم أنّ ما يهمّك في - خريف العمر- هو كتابة مذكراتك والعيش على دهون الأرض..بعد أن رسمت - قاذفات القنابل - سياستك عبر ثماني سنوات..؟ وهنا أختم: الواقع أنّ المأزق العربي بات مهدّدا بما هو أشد من العامل الأمريكي والعامل 'الإسرائيلي' وبالتأكيد أنّنا أمام احتمالات هائلة، وأنّ هناك أقطارا عربية ولا نقول أنظمة عربية مهدّدة في العمق، ومع ذلك تبدو النخب العربية الحاكمة والمعارضة في غيبوبة كاملة، وقد جيّرت دورها للفضائيات العربية تتحدّث عن الإرهاب يضرب السعودية وعن المقاومة في العراق وعن قانون محاسبة سورية!..وآخر للتوطين..ولا خطوة واحدة باتجاه العمل المشترك..
والسؤال: هل يُترك مصير الأمّة يتلوّى بين مخالب الديناصور الأمريكي والوحش الصهيوني!؟ أم حان الوقت لصحوة يقودها تيّار عربي ديمقراطي قطري المنشأ والدّور وقومي الهوية والمدى..؟
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: حين تصوغ واشنطن وتل أبيب شراكة الشرّ والتدمير
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
رد: حين تصوغ واشنطن وتل أبيب شراكة الشرّ والتدمير
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 36
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» واشنطن وتل أبيب: عدم تطابق تكتيكي لا استراتيجي
» إدخلوها من تل أبيب..!
» إسرائيليون : تل أبيب أخطر من سيناء
» إندونيسيا تسعى إلى «شراكة شاملة» مع أميركا
» نتنياهو يتفق مع باراك على شراكة في الائتلاف الحاكم
» إدخلوها من تل أبيب..!
» إسرائيليون : تل أبيب أخطر من سيناء
» إندونيسيا تسعى إلى «شراكة شاملة» مع أميركا
» نتنياهو يتفق مع باراك على شراكة في الائتلاف الحاكم
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome