المواضيع الأخيرة
بحـث
العروبة هي الحل؟ لماذا؟
3 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
العروبة هي الحل؟ لماذا؟
يردد الكثير من القوميين العرب ونردد معهم طرح العروبة كحل لاشكالية الاطار الاجتماعي للنهضة في منطقتنا، ولكي لا يكون هذا الترديد ببغائيا علينا أن نضعه موضع التساؤل والمساءلة بشكل دائم حتى نتأكد من أننا لسنا بصدد ترديد مقولات دوغمائية صماء.
عندما نقارب كمجموعة بشرية أو مجتمع اشكالية النهضة علينا أولا تحديد الاطار الجغرافي الذي نريده لتنظيمنا الأجتماعي، هل هو القطر أي الكويت ولبنان ومصر والمغرب الى آخره، أم فضاء جغرافي عابر للغات مثل الشرق الأوسط أو حوض المتوسط أو أفريقيا... أو أن هذا الاطار الجغرافي هو الأمة الاسلامية.
ولنبدأ من الاحتمال الأخير، فالأمة الاسلامية لا اطار جغرافي لها فهي تشمل المسلمين أينما وجدوا وينتمي اليها المسلم في أمريكا وأوروبا والصين كما ينتمي اليها المسلم في البلاد العربية والبلاد ذات الغالبية الاسلامية. الأمة الاسلامية في عصرنا المعولم هذا أرضها الكوكب بأسره وبالتالي فان طرحها كاطار جغرافي للعمل النهضوي هو طرح تمييعي غير واقعي. كما انها ليست أمة بالمعنى الحديث لكلمة أمة في علم السياسة بل هي جماعة دينية عابرة للأمم. والالتباس مرده الى ترجمة كلمة قومية بأمة بينما كلمة أمة بالمعنى العربي القديم تدل على أي جماعة لها صفات مشتركة، مثل قوله 'أمة من الطير'. أن اسقاط مفهوم الأمة السياسي على مفهوم الأمة الديني هو من أكثر الالتباسات المعرفية اللغوية انحرافا عن الدين وعن الفلسفة السياسية في نفس الوقت. هنالك أمم أسلامية عديدة بالمعنى الحديث لكلمة أمة أي قومية. وهنالك أمة اسلامية واحدة بالمعنى العربي القديم لكلمة أمة، أي جماعة.
أما طرح الأقطار الحالية كاطار للنهضة فهو يعجز عن الاجابة عن أسئلة من نوع: لماذا لم تنجح هذه الأقطار ببناء تنمية مستدامة ووطنية، اي غير معتمدة على العمالة الأجنبية والطاقات الوافدة، حتى اليوم؟ ولماذا لم تنجح هذه الأقطار في بناء هوية وطنية تشبع تطلعات شعبها من دون الايغال لا بالعشائرية ولا بالطائفية؟ وألم تأحذ الكيانات القطرية فرصتها مطولا لتثبت بأنها قادرة على بناء دول حديثة؟ اذن لماذا لا نزال أمام طريق مسدود ونتساءل ما العمل؟ ان رفض الصيغة الانعزالية القطرية طريقا الى النهضة والتنمية هو نابع من أن هذا الطريق تمت تجربته لعقود طويلة وفشل فشلا تاما. ومن نتائج هذا الفشل أن الهويات القطرية ذاتها تتفكك اليوم الى هويات أكثر انعزالية منها مبنية على الطائفية والمذهبية والعشائرية والاثنية. ولا يجب أن ننخدع بمظاهر العصبيات القطرية السائدة لانها مجرد تعبير سلبي عن هوية في أزمة وتختبئ خلف شعارات لبنان أولا والأردن أولا والمغرب أولا احباطات كل هذه الأطر وفشلها في أن تكون فعلا أولا قبل طوائفها وعشائرها واثنياتها ونخبها المستبدة. عندما يفشل الجزء في أن يعوض غياب الكل فاما أن يلتحق بالكل من جديد واما أن يتفتت الى جزيئات وهو ما يحصل في لبنان وفي العراق وفي مصر والمغرب العربي والسودان وليست البلاد العربية الأخرى بعيدة عنه.
وماذا عن الفضاءات الجغرافية الاقليمية؟ وهو طرح يروج له دعاة الشرق اوسطية والمتوسطية والافريقية. الشرق أوسطية مشروع تطبيع مع الكيان الصهيوني حاول الأمريكان فرضه بالقوة ولكنهم فشلوا في ذلك. والشرق أوسطية تتضمن سيناريوهين أحدهما يطرح انشاء فضاء اقتصادي سياسي يجمع الدول العربية الاسيوية ومصر مع 'اسرائيل' وتركيا وايران في منظومة اقتصادية وسياسية واحدة. والسيناريو الثاني يقول باعادة تشكيل المنطقة في كيانات طائفية واثنية تتحول الى أجزاء في كونفدرالية تهيمن عليها اسرائيل. ويتجاهل هذا الطرح الديناميات الدينية والقومية والاثنية التي تفصل بشكل كبير بين ثلاث أمم عريقة هي الأمة العربية والتركية والايرانية لم تكن يوما في دولة واحدة الا وهيمنت واحدة على البقية وفرضت سلطتها. أضف الى ذلك الصراع الوجودي بين العرب والصهاينة والقضية الكردية.
بالاضافة الى صعوبة تنفيذه، نحن نرفض هذا المشروع كما نرفض مشروع المتوسطية الموازي له والذي تروج له أوروبا وتعومه بوعود الشراكة الاقتصادية. لماذا؟ لأنه وبكل بساطة يتجاهل هوية المنطقة والوجود التاريخي لقومياتها وشعوبها ويضع مصلحة الكيان الصهيوني في مركز اهتمامه واولوياته ويعكس سياسة نيو-كولونيالية مرفوضة ومهينة.
أما مشروع أفريقيا فهو مشروع يوازي مشروع الشرق أوسطية في استحالة تطبيقه وفي تمييعه للقضية وان كنا لا نعتبره استعماريا الا أن سقفا أعلى من التعاون الافريقي يعتبر خياليا بالفعل اذا ما أخذنا بعين الاعتبار الحالة السائدة حاليا في القارة ومستوى الفساد والتفتيت والاختراق الرأسمالي المافياوي لبلادها.
لا يبقى أمامنا أي خيار الا العروبة واطارها الجغرافي أي الوطن العربي. فهي لا تقزم الانتماء والكيان والسوق والطاقات الى أقطار ناقصة في مكوناتها وطاقاتها ومواردها كما تفعل القطريات. ولا تميع المسألة الى مسوخ هجينة لا هوية لها أو أمم هائلة تكاد تكون أممية في حجمها وتجعل من مشروع بناء الدولة الحديثة بالتالي أمرا مستحيلا. العروبة تقدم لنا اطارا سكانيا غنيا وكبيرا وجغرافيا متنوعة وحجم سوق اقتصادي مشبع واطار ثقافي لغوي حي فهي بالتالي البديل الوحيد القابل للحياة والقابل للتقدم والقادر على اقناع المواطن العربي به هوية جامعة ناجحة حيث فشلت القطريات وتنجح المذاهب والعشائر نجاحا مميتا مسموما هو مشروع حرب أهلية عربية دائمة. وحدها العروبة تستطيع أن تكون اطارا لبناء مجتمع عربي حديث ومنسجم ومتقدم. ولكن تحقق وحدة هذا الاطار العروبي السياسية لا يمكن أن يكون الا من خلال تحرير الانسان العربي من القمع والاحتلالات والديكتاتورية والجهل. وعندها سيتضح أمام هذا الانسان طريق الوحدة العربية كمشروع للدخول في الحداثة ولبناء دولة المواطنة على اسس عصرية.
الأولوية اذن هي لحرية الفرد وتحرره ولحرية المجتمع وتحرره من الاستعمار والاستغلال. لا يمكن ان تنتظر حرية الأخرى ولا يمكن أن يحرر العبيد ارضهم من المحتل بأن يظلوا عبيدا ولا ان يتحرر الانسان من العبودية تحت نير الاحتلال. المعركة ضد القهر والاستعباد سواء كان داخليا أم خارجيا هي معركة واحدة من اجل التحرر ويجب ان تتم في نفس اللحظة التاريخية لا ان تؤجل الواحدة من أجل الأخرى. والتحرر من الاستبداد والقهر يعني ايضا التحرر من ثقافة الاستعباد والقهر ومن القيود على التعبير والرأي مهما كان ومهما ناقض المسلمات والمقدسات.
وهنا يجب التأكيد على أن اسقاط الديكتاتوريات العربية شرط اساسي من اجل بناء الوحدة العربية. فالديكتاتوريات عاجزة عن التنازل عن سيادتها للشعب او لأي اطار اخر حتى لو بنته بنفسها. واضافة الى ذلك فان الدولة القطرية العربية ستبقى عائقا في وجه الوحدة العربية. كما أن التضامن العربي وان كان ضروريا لا يمكن ان يكون بديلا عن الوحدة ولا يمكن ان يكون طريقا الى الوحدة. الطريق الى الوحدة هو طريق تحرير المجتمع العربي من قيود الاستبداد السياسي والاستغلال الاقتصادي والاحتلال الاجنبي ومن الدولة القطرية ذاتها.
عندما نقارب كمجموعة بشرية أو مجتمع اشكالية النهضة علينا أولا تحديد الاطار الجغرافي الذي نريده لتنظيمنا الأجتماعي، هل هو القطر أي الكويت ولبنان ومصر والمغرب الى آخره، أم فضاء جغرافي عابر للغات مثل الشرق الأوسط أو حوض المتوسط أو أفريقيا... أو أن هذا الاطار الجغرافي هو الأمة الاسلامية.
ولنبدأ من الاحتمال الأخير، فالأمة الاسلامية لا اطار جغرافي لها فهي تشمل المسلمين أينما وجدوا وينتمي اليها المسلم في أمريكا وأوروبا والصين كما ينتمي اليها المسلم في البلاد العربية والبلاد ذات الغالبية الاسلامية. الأمة الاسلامية في عصرنا المعولم هذا أرضها الكوكب بأسره وبالتالي فان طرحها كاطار جغرافي للعمل النهضوي هو طرح تمييعي غير واقعي. كما انها ليست أمة بالمعنى الحديث لكلمة أمة في علم السياسة بل هي جماعة دينية عابرة للأمم. والالتباس مرده الى ترجمة كلمة قومية بأمة بينما كلمة أمة بالمعنى العربي القديم تدل على أي جماعة لها صفات مشتركة، مثل قوله 'أمة من الطير'. أن اسقاط مفهوم الأمة السياسي على مفهوم الأمة الديني هو من أكثر الالتباسات المعرفية اللغوية انحرافا عن الدين وعن الفلسفة السياسية في نفس الوقت. هنالك أمم أسلامية عديدة بالمعنى الحديث لكلمة أمة أي قومية. وهنالك أمة اسلامية واحدة بالمعنى العربي القديم لكلمة أمة، أي جماعة.
أما طرح الأقطار الحالية كاطار للنهضة فهو يعجز عن الاجابة عن أسئلة من نوع: لماذا لم تنجح هذه الأقطار ببناء تنمية مستدامة ووطنية، اي غير معتمدة على العمالة الأجنبية والطاقات الوافدة، حتى اليوم؟ ولماذا لم تنجح هذه الأقطار في بناء هوية وطنية تشبع تطلعات شعبها من دون الايغال لا بالعشائرية ولا بالطائفية؟ وألم تأحذ الكيانات القطرية فرصتها مطولا لتثبت بأنها قادرة على بناء دول حديثة؟ اذن لماذا لا نزال أمام طريق مسدود ونتساءل ما العمل؟ ان رفض الصيغة الانعزالية القطرية طريقا الى النهضة والتنمية هو نابع من أن هذا الطريق تمت تجربته لعقود طويلة وفشل فشلا تاما. ومن نتائج هذا الفشل أن الهويات القطرية ذاتها تتفكك اليوم الى هويات أكثر انعزالية منها مبنية على الطائفية والمذهبية والعشائرية والاثنية. ولا يجب أن ننخدع بمظاهر العصبيات القطرية السائدة لانها مجرد تعبير سلبي عن هوية في أزمة وتختبئ خلف شعارات لبنان أولا والأردن أولا والمغرب أولا احباطات كل هذه الأطر وفشلها في أن تكون فعلا أولا قبل طوائفها وعشائرها واثنياتها ونخبها المستبدة. عندما يفشل الجزء في أن يعوض غياب الكل فاما أن يلتحق بالكل من جديد واما أن يتفتت الى جزيئات وهو ما يحصل في لبنان وفي العراق وفي مصر والمغرب العربي والسودان وليست البلاد العربية الأخرى بعيدة عنه.
وماذا عن الفضاءات الجغرافية الاقليمية؟ وهو طرح يروج له دعاة الشرق اوسطية والمتوسطية والافريقية. الشرق أوسطية مشروع تطبيع مع الكيان الصهيوني حاول الأمريكان فرضه بالقوة ولكنهم فشلوا في ذلك. والشرق أوسطية تتضمن سيناريوهين أحدهما يطرح انشاء فضاء اقتصادي سياسي يجمع الدول العربية الاسيوية ومصر مع 'اسرائيل' وتركيا وايران في منظومة اقتصادية وسياسية واحدة. والسيناريو الثاني يقول باعادة تشكيل المنطقة في كيانات طائفية واثنية تتحول الى أجزاء في كونفدرالية تهيمن عليها اسرائيل. ويتجاهل هذا الطرح الديناميات الدينية والقومية والاثنية التي تفصل بشكل كبير بين ثلاث أمم عريقة هي الأمة العربية والتركية والايرانية لم تكن يوما في دولة واحدة الا وهيمنت واحدة على البقية وفرضت سلطتها. أضف الى ذلك الصراع الوجودي بين العرب والصهاينة والقضية الكردية.
بالاضافة الى صعوبة تنفيذه، نحن نرفض هذا المشروع كما نرفض مشروع المتوسطية الموازي له والذي تروج له أوروبا وتعومه بوعود الشراكة الاقتصادية. لماذا؟ لأنه وبكل بساطة يتجاهل هوية المنطقة والوجود التاريخي لقومياتها وشعوبها ويضع مصلحة الكيان الصهيوني في مركز اهتمامه واولوياته ويعكس سياسة نيو-كولونيالية مرفوضة ومهينة.
أما مشروع أفريقيا فهو مشروع يوازي مشروع الشرق أوسطية في استحالة تطبيقه وفي تمييعه للقضية وان كنا لا نعتبره استعماريا الا أن سقفا أعلى من التعاون الافريقي يعتبر خياليا بالفعل اذا ما أخذنا بعين الاعتبار الحالة السائدة حاليا في القارة ومستوى الفساد والتفتيت والاختراق الرأسمالي المافياوي لبلادها.
لا يبقى أمامنا أي خيار الا العروبة واطارها الجغرافي أي الوطن العربي. فهي لا تقزم الانتماء والكيان والسوق والطاقات الى أقطار ناقصة في مكوناتها وطاقاتها ومواردها كما تفعل القطريات. ولا تميع المسألة الى مسوخ هجينة لا هوية لها أو أمم هائلة تكاد تكون أممية في حجمها وتجعل من مشروع بناء الدولة الحديثة بالتالي أمرا مستحيلا. العروبة تقدم لنا اطارا سكانيا غنيا وكبيرا وجغرافيا متنوعة وحجم سوق اقتصادي مشبع واطار ثقافي لغوي حي فهي بالتالي البديل الوحيد القابل للحياة والقابل للتقدم والقادر على اقناع المواطن العربي به هوية جامعة ناجحة حيث فشلت القطريات وتنجح المذاهب والعشائر نجاحا مميتا مسموما هو مشروع حرب أهلية عربية دائمة. وحدها العروبة تستطيع أن تكون اطارا لبناء مجتمع عربي حديث ومنسجم ومتقدم. ولكن تحقق وحدة هذا الاطار العروبي السياسية لا يمكن أن يكون الا من خلال تحرير الانسان العربي من القمع والاحتلالات والديكتاتورية والجهل. وعندها سيتضح أمام هذا الانسان طريق الوحدة العربية كمشروع للدخول في الحداثة ولبناء دولة المواطنة على اسس عصرية.
الأولوية اذن هي لحرية الفرد وتحرره ولحرية المجتمع وتحرره من الاستعمار والاستغلال. لا يمكن ان تنتظر حرية الأخرى ولا يمكن أن يحرر العبيد ارضهم من المحتل بأن يظلوا عبيدا ولا ان يتحرر الانسان من العبودية تحت نير الاحتلال. المعركة ضد القهر والاستعباد سواء كان داخليا أم خارجيا هي معركة واحدة من اجل التحرر ويجب ان تتم في نفس اللحظة التاريخية لا ان تؤجل الواحدة من أجل الأخرى. والتحرر من الاستبداد والقهر يعني ايضا التحرر من ثقافة الاستعباد والقهر ومن القيود على التعبير والرأي مهما كان ومهما ناقض المسلمات والمقدسات.
وهنا يجب التأكيد على أن اسقاط الديكتاتوريات العربية شرط اساسي من اجل بناء الوحدة العربية. فالديكتاتوريات عاجزة عن التنازل عن سيادتها للشعب او لأي اطار اخر حتى لو بنته بنفسها. واضافة الى ذلك فان الدولة القطرية العربية ستبقى عائقا في وجه الوحدة العربية. كما أن التضامن العربي وان كان ضروريا لا يمكن ان يكون بديلا عن الوحدة ولا يمكن ان يكون طريقا الى الوحدة. الطريق الى الوحدة هو طريق تحرير المجتمع العربي من قيود الاستبداد السياسي والاستغلال الاقتصادي والاحتلال الاجنبي ومن الدولة القطرية ذاتها.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: العروبة هي الحل؟ لماذا؟
ميرسي جانيستا علي المجهود
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
رد: العروبة هي الحل؟ لماذا؟
جينستا
مجهودك مميز ورائع
مجهودك مميز ورائع
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» فى ناس بتبوتك وبتطردك من الشات الحل هنا
» اذا كان شعرك جاف جداً ....اليك الحل
» الحل الفتاك لمشكلة الارداف والافخاذ
» أزمة المرجعية...الحل في انتخابات للمجلس الوطني
» لماذا الخيانة في الحب
» اذا كان شعرك جاف جداً ....اليك الحل
» الحل الفتاك لمشكلة الارداف والافخاذ
» أزمة المرجعية...الحل في انتخابات للمجلس الوطني
» لماذا الخيانة في الحب
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome