المواضيع الأخيرة
بحـث
القضايا الحيوية على مختلف المستويات
4 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
القضايا الحيوية على مختلف المستويات
إن ما حدث وما يحدث فى المنطقة العربية من كل هذه الاحداث السياسية الخطيرة والتوترات العسكرية والاختراقات الامنية وخاصة فى المرحلة الحرجة التى تمر بها والامة، والفترة الاخيرة التى شاهدت الكثير مما ازعج وكدر واحدث من الحزن والالم للشعوب العربية من العدوان الاسرائيلى والاعتداءات العسكرية على غزة، ورغم ذلك فمازالت العلاقات العربية العربية والفلسطينية الفلسطينة على غير ما يرام، وليست مما يسر ويمكن الاعتماد عليه فى التعاون المشترك والسير قدما سويا نحو تحقيق الاهداف العربية والفلسطينة، من قضايا تؤرق فيها الكثير من التعقيدات والصعوبات. لابد من ايكون هناك تلك المبادرات والاجراءات المصحوبة بخطوات ايجابية وفعالة فى تحقيق لم الشمل العربى، ورأب الصدع الخطير الذى ظهر فى الامة العربية وخاصة فى الفترة الاخيرة من تاريخها، والذى يتسبب فى الكثير من تلك المضاعفات الخطيرة فى ما يحدث من اضطرابات وازمات فى المنطقة فى كافة الميادين والمجالات الحيوية والهامة والتى لابد من السيطرة السريعة والازمة فى هذه المرحلة التى تمر بها متأثرة بالاحداث الاقليمية والعالمية، حتى يمكن التعامل معها بافضل ما يكون من تصرفات تقود إلى ما يحمد عقباه.
إن الاوضاع الراهنة فى المنطقة والعالم يمر بمرحلة انتقالية مازال يشهد فيها اجراءات وخطوات لم تصل إلى نتائج ايجابية وفعالة يعتد بها، وما قد حدث اثناء المرحلة الانتقالية فى الادارة الامريكية من عدوان واعتداءات على غزة من قبل اسرائيل، وما يحدث الان من انتخابات ومرحلة ايضا متوترة سياسيى فى اسرائيل، وتعطل مسار السلام الذى يحتاج إلى دفعة قوية تحقيق له ايا من تلك الانجازات فى اتفاقيات السلام، والانشقاق الفلسطينى والعربى الداخلى الذى يمر بمرحلة فى غايةالخطورة ادى إلى الكثير من التدهور الذى تعانى منه المنطقة بشكل وبصورة لم يسبق لها مثيل. كل هذه نقاط تبلور عنها الوضع الذى تشكل وتعيشه المنطقة بل والعالم من ازمات سياسية هى فى غاية الخطورة والتى لابد لها من ان يتم اتخاذ ما يجب فى هذا الشأن وما وصلت إليه من تردى يجب العمل على تداركه واصلاح ما يمكن اصلاحه، وعدم ترك الامور تسير فى هذا الطريق المسدود، وان يكون هناك من تلك المعالجات التى تصل إلى تحقيق ما يقود إلى الاستقرار والامن المنشود بشكل سريع وعاجل.
إن هناك خلافات عربية على مختلف المستويات والتى نجدها تعكر وحدة الصف العربى، وما يمكن بان يتم تحقيقه على مختلف المسارات من وحدة وتضامن وتعاون مشترك، ودعم للقضايا الحيوية والمصيرية فى المنطقة، وعلى مسار السلام والذى يعتبر من القضايا الحيوية الخطيرة فى المنطقة والعالم، وما يجب بان يتخذ فى هذا الشأن، وما قد اصبح هناك من تشتت استطاع الكثيرين من اعداء الامة استغلال هذه الخلافات التى قد يراها البعض هامشية ويراها البعض الاخر جوهرية، وان الطريق الذين تسير فى الدول العربية مجتمع ومتفرقة وصلت إلى طريق مسدود، اضر بمصالحها السياسية والاقتصادية والعسكرية والامينة وفى كافة المجالات والميادين، وهذا مما لا يرضاه احد، وانما هو مما لا يحمد عقباه.
إن لبنان بدأت مرحلة سياسية جديدة يحاول الكل من القوى السياسية بان يحافظ على ما وصلت إلى الاوضاع التى تحسنت بعض الشئ عما كانت عليه من تدهور خطير مرت به، ومن الفراغ الرئاسى الذى اجتازته لبنان بعد معاناة شديدة لم يمر عليه عام، وما حدث من اختفاء نوعا ما موجة الاغتيالات السياسية التى ازعجت لبنان والعالم العربى وباقى دول العالم اجمع. إن على لبنان بان يستمر فى مسيرته نحو تحقيق الاستقرار السياسى الذى بدأه ووصل فيه إلى مراحل متقدمة، وان هذا يحتاج إلى الحكمة والصبر والتصرف وفقا للقانون والشرعية اللبنانية، التى تصل بلبنان إلى افضل ما يمكن الوصول إليه سياسيا وامنيا وحضاريا.
إن مسار السلام معقد، وما تم تحقيقه فى هذا الشأن قد بدلت فيه الكثير من الجهود المضنية، والتى عانى فيها العرب كثيرا، وما يعلمه عباس هو مدى اللامبالاة الاسرائيلية بكل هذه الجهود التى تبذل وبذلت، وان كانت تعاد وتتكرر، فإن اسرائيل لن تخسر شئيا، وان تعود منذ البداية ومن مرحلة الصفر، فانه قد يكون مكسبا لأسرائيل تحقق به مكاسب سياسية جديدة على حساب ارهاق العرب فى السير فى هذا المسار وهذه الدوامة التى لا تنتهى و الحلقة المفرغة التى لا تقود إلى تحقيق انجازات يعتد بها فى مسار السلام. إنها الكثير من تلك الصفات التى تتصف بها اسرائيل فى هذا الشأن الذى ارهق العرب، ومازالت اسرائيل رغم ذلك تستمر وتواصل مراوغاتها وتعنتها وصلفها فى رفضها المطالب الفلسطينية والعربية، وما يقدمه العرب من مبادرات لأسرائيل التى لا تريد بان تتنازل عن استخدامها للقوة فى تحقيق ما تريده من شروط تعجيزية وعقبات امام مسار السلام فى المنطقة والتى لا تريد للعالم بان يهدأ او يستقر وانما يظل فى توتر وتدهور سياسيى وامنى مستمر ومتواصل.
إن روسيا تحاول بان يكون لها دور ايجابى فى عملية السلام، وان تعود بقوة مرة اخرى إلى المنطقة وفقا للاوضاع السياسية والتطورات الحضارية الجديدة وما يمكن بان يكون لها اهمية كما كانت فى الماضى، ولكن وفقا للمغيرات والاوضاع الراهنة. إن هناك سياسة فى المنطقة متغيرة وفقا لما يحدث من متغيرات ايضا على مختلف المستويات والاصعدة. إن الدور الرئيسى الذى نجده هو الراعى الامريكى الذى وان كان دعمه الكبير لاسرائيل، إلا ان العرب ايضا يعتمدوا عليه، وان هناك الاتحاد الاروبى وهذه روسيا التى تعتبر ايضا من الدول الراعية لعملية السلام.
إن مسار السلام معطل لأيا ما كانت الاسباب، والتى من وراءها اسرائيل هذا لا شك فيه، وانها ايضا هى من سعت بشكل او بآخر من خلال تعنتها ومماطلتها فى تدهور العلاقات العربية العربية والفلسطينية الفلسطينية، وكل هذه التوترات السياسية والتدهور فى المنطقة الذى وصل إلى مثل هذه التطورات الخطيرة، والتى احدثتها الكثير من العوامل والجوانب فى ممارسة سياسيات خاطئة تعتمد على ترسيخها اسرائيل من اجل تحقيق المكاسب التى تنشدها من مثل هذه الاوضاع التى تحقق من خلالها ايا مما تستطيع بان تحرزه من تدخلات تؤدى إلى تردى فى العلاقات العربية على مختلف المستويات الاقليمية والدولية، وقد حققت ما اردته وها هو الوضع الراهن فى غاية السوء، وان كانت هناك محاولات تقوم بها الجامعة العربية من اجل رأب الصدع، ومن تلك الدول التى تريد الخير للأمة العربية، إلا انها جميعا دائما تبوء بالفشل، وما يؤدى إلى مزيدا من الانقياد نحو الطريق المسدود والمجهول التى تقود إليه اسرائيل عامدة متعمدة، معتمدة على اساليبها السياسية والعسكرية فى تحقيق اغراضها ومآربها، والذى نتمنى بان يدرك العرب ذلك جيدا وان لا يعطوها الفرصة لذلك، وفى بث الخلاف والشقاق داخل صفوفه. فالعرب لديهم النوايا الحسنة فى تحقيق الهدوء والاستقرار فى المنطقة، ولديهم المبادرة العربية للسلام، وكل هذا ترفضه اسرائيل بالكثير من الاسباب والحجج الواهية والمرفوضة.
إن الاوضاع الراهنة فى المنطقة والعالم يمر بمرحلة انتقالية مازال يشهد فيها اجراءات وخطوات لم تصل إلى نتائج ايجابية وفعالة يعتد بها، وما قد حدث اثناء المرحلة الانتقالية فى الادارة الامريكية من عدوان واعتداءات على غزة من قبل اسرائيل، وما يحدث الان من انتخابات ومرحلة ايضا متوترة سياسيى فى اسرائيل، وتعطل مسار السلام الذى يحتاج إلى دفعة قوية تحقيق له ايا من تلك الانجازات فى اتفاقيات السلام، والانشقاق الفلسطينى والعربى الداخلى الذى يمر بمرحلة فى غايةالخطورة ادى إلى الكثير من التدهور الذى تعانى منه المنطقة بشكل وبصورة لم يسبق لها مثيل. كل هذه نقاط تبلور عنها الوضع الذى تشكل وتعيشه المنطقة بل والعالم من ازمات سياسية هى فى غاية الخطورة والتى لابد لها من ان يتم اتخاذ ما يجب فى هذا الشأن وما وصلت إليه من تردى يجب العمل على تداركه واصلاح ما يمكن اصلاحه، وعدم ترك الامور تسير فى هذا الطريق المسدود، وان يكون هناك من تلك المعالجات التى تصل إلى تحقيق ما يقود إلى الاستقرار والامن المنشود بشكل سريع وعاجل.
إن هناك خلافات عربية على مختلف المستويات والتى نجدها تعكر وحدة الصف العربى، وما يمكن بان يتم تحقيقه على مختلف المسارات من وحدة وتضامن وتعاون مشترك، ودعم للقضايا الحيوية والمصيرية فى المنطقة، وعلى مسار السلام والذى يعتبر من القضايا الحيوية الخطيرة فى المنطقة والعالم، وما يجب بان يتخذ فى هذا الشأن، وما قد اصبح هناك من تشتت استطاع الكثيرين من اعداء الامة استغلال هذه الخلافات التى قد يراها البعض هامشية ويراها البعض الاخر جوهرية، وان الطريق الذين تسير فى الدول العربية مجتمع ومتفرقة وصلت إلى طريق مسدود، اضر بمصالحها السياسية والاقتصادية والعسكرية والامينة وفى كافة المجالات والميادين، وهذا مما لا يرضاه احد، وانما هو مما لا يحمد عقباه.
إن لبنان بدأت مرحلة سياسية جديدة يحاول الكل من القوى السياسية بان يحافظ على ما وصلت إلى الاوضاع التى تحسنت بعض الشئ عما كانت عليه من تدهور خطير مرت به، ومن الفراغ الرئاسى الذى اجتازته لبنان بعد معاناة شديدة لم يمر عليه عام، وما حدث من اختفاء نوعا ما موجة الاغتيالات السياسية التى ازعجت لبنان والعالم العربى وباقى دول العالم اجمع. إن على لبنان بان يستمر فى مسيرته نحو تحقيق الاستقرار السياسى الذى بدأه ووصل فيه إلى مراحل متقدمة، وان هذا يحتاج إلى الحكمة والصبر والتصرف وفقا للقانون والشرعية اللبنانية، التى تصل بلبنان إلى افضل ما يمكن الوصول إليه سياسيا وامنيا وحضاريا.
إن مسار السلام معقد، وما تم تحقيقه فى هذا الشأن قد بدلت فيه الكثير من الجهود المضنية، والتى عانى فيها العرب كثيرا، وما يعلمه عباس هو مدى اللامبالاة الاسرائيلية بكل هذه الجهود التى تبذل وبذلت، وان كانت تعاد وتتكرر، فإن اسرائيل لن تخسر شئيا، وان تعود منذ البداية ومن مرحلة الصفر، فانه قد يكون مكسبا لأسرائيل تحقق به مكاسب سياسية جديدة على حساب ارهاق العرب فى السير فى هذا المسار وهذه الدوامة التى لا تنتهى و الحلقة المفرغة التى لا تقود إلى تحقيق انجازات يعتد بها فى مسار السلام. إنها الكثير من تلك الصفات التى تتصف بها اسرائيل فى هذا الشأن الذى ارهق العرب، ومازالت اسرائيل رغم ذلك تستمر وتواصل مراوغاتها وتعنتها وصلفها فى رفضها المطالب الفلسطينية والعربية، وما يقدمه العرب من مبادرات لأسرائيل التى لا تريد بان تتنازل عن استخدامها للقوة فى تحقيق ما تريده من شروط تعجيزية وعقبات امام مسار السلام فى المنطقة والتى لا تريد للعالم بان يهدأ او يستقر وانما يظل فى توتر وتدهور سياسيى وامنى مستمر ومتواصل.
إن روسيا تحاول بان يكون لها دور ايجابى فى عملية السلام، وان تعود بقوة مرة اخرى إلى المنطقة وفقا للاوضاع السياسية والتطورات الحضارية الجديدة وما يمكن بان يكون لها اهمية كما كانت فى الماضى، ولكن وفقا للمغيرات والاوضاع الراهنة. إن هناك سياسة فى المنطقة متغيرة وفقا لما يحدث من متغيرات ايضا على مختلف المستويات والاصعدة. إن الدور الرئيسى الذى نجده هو الراعى الامريكى الذى وان كان دعمه الكبير لاسرائيل، إلا ان العرب ايضا يعتمدوا عليه، وان هناك الاتحاد الاروبى وهذه روسيا التى تعتبر ايضا من الدول الراعية لعملية السلام.
إن مسار السلام معطل لأيا ما كانت الاسباب، والتى من وراءها اسرائيل هذا لا شك فيه، وانها ايضا هى من سعت بشكل او بآخر من خلال تعنتها ومماطلتها فى تدهور العلاقات العربية العربية والفلسطينية الفلسطينية، وكل هذه التوترات السياسية والتدهور فى المنطقة الذى وصل إلى مثل هذه التطورات الخطيرة، والتى احدثتها الكثير من العوامل والجوانب فى ممارسة سياسيات خاطئة تعتمد على ترسيخها اسرائيل من اجل تحقيق المكاسب التى تنشدها من مثل هذه الاوضاع التى تحقق من خلالها ايا مما تستطيع بان تحرزه من تدخلات تؤدى إلى تردى فى العلاقات العربية على مختلف المستويات الاقليمية والدولية، وقد حققت ما اردته وها هو الوضع الراهن فى غاية السوء، وان كانت هناك محاولات تقوم بها الجامعة العربية من اجل رأب الصدع، ومن تلك الدول التى تريد الخير للأمة العربية، إلا انها جميعا دائما تبوء بالفشل، وما يؤدى إلى مزيدا من الانقياد نحو الطريق المسدود والمجهول التى تقود إليه اسرائيل عامدة متعمدة، معتمدة على اساليبها السياسية والعسكرية فى تحقيق اغراضها ومآربها، والذى نتمنى بان يدرك العرب ذلك جيدا وان لا يعطوها الفرصة لذلك، وفى بث الخلاف والشقاق داخل صفوفه. فالعرب لديهم النوايا الحسنة فى تحقيق الهدوء والاستقرار فى المنطقة، ولديهم المبادرة العربية للسلام، وكل هذا ترفضه اسرائيل بالكثير من الاسباب والحجج الواهية والمرفوضة.
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
رد: القضايا الحيوية على مختلف المستويات
رحم الله الاديب العبقرى الذى يندر وجود امثاله، والذى اثرى المكتبة العربية والقارئ العربى بابداعاته الاديبة التى فى الكثير من تلك العواطف الانسانية النبيلة والجوانب الجميلة والبسيطة مع العمق فى السرد والايضاح والتفصيل بشكل فيه تأثير كبير على من يقرأ روايته وكأنه يعيش مع ابطالها واحداثها. أنه بالفعل يستحق جائزة عالمية او اقليمية او محلية، فهذا اقل ما يجب تقديمه مقابل ابداعاته وانجازته الادبية.
إن اسرائيل مازالت تمارس كل اساليبها فى الاعتداءات على الشعب الفلسطينى سواء فى غزة او باقى المدن الفلسطينية والتى لا تدع لهم بان يعيشوا فى هدوء واستقرار، وان هذا من تلك الوسائل التى تستخدمها اسرائيل من اجل ان يعيش الفلسطينين والعرب فى معاناة وان يتم القضاء على المقاومة المشروعة، وكل ما يمكن بان يكون له دوره فى القضاء على الاحتلال والوصول إلى الحصول على الحقوق المشروعة لهذا الشعب الذى عانى مرارة مع بعدها مرار من جراء الوضع المتدهور والمتوتر امنيا وسياسية واقتصاديا، وفى حالة من الكرب والسوء فى كافة تلك المجالات والميادين التى يخوضها الشعب العربى فى مساره الذى يريد بان يصل فيه إلى دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
إن الرئيس الفلسطينى عباس امام قضايا فى غاية التعقيد سواءا القضية الاساسية والمصيرية التى وصلت إلى طريق مسدود، والبعد بشكل كبير عن مسار السلام الذى بدأ ثم تعرقل ويتعتر الان من ممارسات اسرائيل التعسفية والعدوانية تجاة الشعب الفلسطينى وما قامت به من عدوان غاشم على غزة ومازالت فى عدوانها الذى لا تتورع فى انتهاك كافة الاتفاقات الامنية ومعاهدات السلام، والهدنة والتهدئة وكل تلك المقومات التى من شأنها بان تحافظ على استقرار للفلسطيني فى مدنهم المحررة، وباقى المدن التى يعيشوا فيها، بعيدا عن كل هذا الطغيان الاسرائيلى تجاههم. إن الرئيس عباس اصبح يعانى الامرين، مع شعبه والمتمثل فى الفصائل الفلسطينة وخاصة حماس، والتى تعارض السياسية التى تمارسها السلطة الفلسطينى فى الحصول على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى، ما وصلت إلية القطيعة من دمار هائل استغلته اسرائيل فى عدوانها على غزة واستمرارها فى اعتدائتها.
إن ما وصلت إليه الاوضاع المتردية فى العلاقات العربية العربية والفلسطينية الفلسطينة والعربية الاسرئيلية قد اصبحت فى غاية التعقيد، ووصلت إلى متاهة لم يعد فى الامكان العودة فيها إلى ما كان، والعمل على ما يرضى جميع الاطراف، بل اصبح الكل يتمسك بموقفه بشكل يصعب التعامل معه، وما يصر عليه كل طرف بحيث انه لا يستطيع تقديم اية تنازل حتى يمكن الاتفاق على ايا من تلك الجوانب التى تؤدى فى النهاية إلى مصلحة القضية، وما يمكن بان يتم، من خلال ما يؤدى إلى تحسين العلاقات بين الدول العربية فيما بينهم، والعلاقات بين الفلسطين فى وفاق وحكومة وحدة وطنية، وتهدئة بين اسرائيل وحماس، ودفعة لعملية السلام بين اسرائيل والعرب فى المنطقة. كل هذه نقاط من الصعب اصبح الخوض فيها، والتى كانت على وشك بان تأخذ مسارها الايجابى بما يؤدى إلى تحقيق ما يريده كل طرف، بما يتناسب مع التطورات التى وصلت إليها الاوضاع السياسية والامنية فى المنطقة والعالم.
إن مسار السلام اختلف اختلافا شديدا بعد كل هذه الاحداث الاخيرة التى حدثت فى الفترة التى مرت بكل ما فيها من احداث مؤلمة ودموية فى المنطقة، والذى تسبب فى كل هذا الممارسات الاسرائيلية الشنيعة تجاة الفلسطينين، وخاصة الحرب الاخيرة التى خاضوا عمارها بكل قسوة ووحشية كما وصفها البعض بانها لم تحدث حرب بمثل هذه الفظاعة من قبل. أن الرئيس الفلسطينى عباس لا يستطيع ان يكمل مشواره الذى بدأه بنوايا حسنة من اجل السلام مع اسرائيل، فى ظل هذه الاوضاع والمتغيرات التى حدثت، والتى ازعجت الدول العربية شعوبا وحكاما، وما اسفر عنه من قرارات ضد اسرائيل، ولكن نجد بان اسرائيل تضرب عرض الحائط بكل هذه القرارات سواءا اكانت اقليمية متملثة فى الجامعة العربية، او دولية متمثلة فى الامم المتحدة والمجتمع الدولى. قد يكون هناك وقت وان تمر فترة قد لا تكون بالقصيرة وكما هو متوقع من اسرائيل، حتى يلتئم ويندمل الجرح الذى احدثته فى جسد الامة العربية غزة المدينة الباسلة التى صمدت امام العدوان والاعتداءات الاسرائيلية بكل شجاعة وقوة وصبر على ما ابتليت به من قبل الاحتلال والتى تنتظر بان يأتيها الفرج من قبل المجتمع الدولى باعادة الاعمار والمساعدات العاجلة لإنقاذ ما يمكن انقاذه.
إن القيادات الاسرائيلية قد تكون معروفة فى العالم وخاصة فى العالم العربى، وان السياسة الاسرائيلية قد لا تتغير كثيرا بتغير الاشخاص، حيث ان هناك سياسة تنتهجها اسرائيل حيال الفلسطينين والعرب، وباقى دول العالم، وما الذى يتهددها ومدى حفاظها على امنها القومى، وما يمكن بان تدافع به عن نفسها، وما يمكن ايضا بان تعتدى فيه على العرب والفلسطينين بشكل او بآخر، فهذه هى السياسة التى اتبعتها اسرائيل منذ قيامها منذ أكثر من نصف قرن حتى الان.
إن اسرائيل تسير فى طريق وعر بالنسبة لعملية السلام فى المنطقة والذى يبدأ بوقف الاعتداءات على المدن الفلسطيبنية سواء غزة او غيرها من باقى المدن التى يعيش فيها الفلسطينين، وان لا يكون هناك تلك الاعتداءات المستمرة او القيام بالعدوان العسكرى بالترسانة العسكرية الاسرائيلية التى تدمر وتقتل الفلسطينين وابادتهم حتى تقضى اسرائيل على الشعب الذى يقاوم الاحتلال بكافة صوره واساليبه وما تمارسه اسرائيل يجب بان تجد رد الفعل متمثلا لدى الشعب الفلسطينى من حق الدفاع عن النفس.
إن على العرب والدول العربية بان تكون مستعدة دائما لأسوء الاحتمالات مع اسرائيل، ولا يجب عليها بان تتوقع منها التسهيلات فى الكثير من تلك الامور التى تسر الدول العربية والفلسطينين، من حيث ما تقوم به من اجراءات خاصة على المستوى القيادى والشئون الداخلية، وان من تقوم بانتخابه اسرائيل هو شأن داخلى لا يجب على العرب بان يتوقعوا بان تقدم لهم اسرائيل ما يحبوه من قيادات تتعاون معهم. فعلى كلا يجب بان يكون التعامل مع اسرائيل واضح وصريح من المواقف العربية التى تصر على ان هناك خطوط حمراء يجب على اسرائيل بان لا تتعدها، ويجب بان تجد لذلك الدعم الدولى وخاصة من الغرب، وان يكون مسار السلام والمبادرة العربية مما يتم الالتزام به، والسير قدما نحو تحقيق الاستقرار والهدوء فى المنطقة، وكفى ما تقوم به اسرائيل من زعزعة الاستقرار واحداث المزيد من التوترات والبلبة السياسية التى لا تخدم القضايا فى المنطقة.
إن الحوار الفلسطينى يعتبر ضرورى وخاصة فى ظل هذه الاوضاع الصعبة التى يمر بها الوضع الراهن فى المنطقة، وما نراه قد اصبح يؤدى إلى حالة شديدة من الفوضى السياسية والاختراقات الامنية، وما تقوم به اسرائيل من اعتداءات وعدوان على المدن الفلسطينىة، وان هذا شئ قد يكون طبيعى حين يحدث مثل هذا الانشقاق والاختلافات التى لا تخدم القضية، والتى تتم بشكل منظم ومدروس بين كافة الفصائل فيما يمكن بان يتم عمله والقيام به من مهام، والاجراءات المصاحبة لذلك، وبحيث يكون هناك من تحقيق المكاسب السياسية التى تتم فى هذا الشأن، وما يؤدى إلى إلزام اسرائيل بالمطالب الشرعية الفلسطينية، وتجنب مثل هذه الاعتداءات المستمرة على المدن العربية بدونن ان يكون هناك تلك الاحتياطات الوقائية لذلك فى تجنب حدوث النكبات والكوارث التى تحل بالامة العربية
إن اسرائيل مازالت تمارس كل اساليبها فى الاعتداءات على الشعب الفلسطينى سواء فى غزة او باقى المدن الفلسطينية والتى لا تدع لهم بان يعيشوا فى هدوء واستقرار، وان هذا من تلك الوسائل التى تستخدمها اسرائيل من اجل ان يعيش الفلسطينين والعرب فى معاناة وان يتم القضاء على المقاومة المشروعة، وكل ما يمكن بان يكون له دوره فى القضاء على الاحتلال والوصول إلى الحصول على الحقوق المشروعة لهذا الشعب الذى عانى مرارة مع بعدها مرار من جراء الوضع المتدهور والمتوتر امنيا وسياسية واقتصاديا، وفى حالة من الكرب والسوء فى كافة تلك المجالات والميادين التى يخوضها الشعب العربى فى مساره الذى يريد بان يصل فيه إلى دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
إن الرئيس الفلسطينى عباس امام قضايا فى غاية التعقيد سواءا القضية الاساسية والمصيرية التى وصلت إلى طريق مسدود، والبعد بشكل كبير عن مسار السلام الذى بدأ ثم تعرقل ويتعتر الان من ممارسات اسرائيل التعسفية والعدوانية تجاة الشعب الفلسطينى وما قامت به من عدوان غاشم على غزة ومازالت فى عدوانها الذى لا تتورع فى انتهاك كافة الاتفاقات الامنية ومعاهدات السلام، والهدنة والتهدئة وكل تلك المقومات التى من شأنها بان تحافظ على استقرار للفلسطيني فى مدنهم المحررة، وباقى المدن التى يعيشوا فيها، بعيدا عن كل هذا الطغيان الاسرائيلى تجاههم. إن الرئيس عباس اصبح يعانى الامرين، مع شعبه والمتمثل فى الفصائل الفلسطينة وخاصة حماس، والتى تعارض السياسية التى تمارسها السلطة الفلسطينى فى الحصول على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى، ما وصلت إلية القطيعة من دمار هائل استغلته اسرائيل فى عدوانها على غزة واستمرارها فى اعتدائتها.
إن ما وصلت إليه الاوضاع المتردية فى العلاقات العربية العربية والفلسطينية الفلسطينة والعربية الاسرئيلية قد اصبحت فى غاية التعقيد، ووصلت إلى متاهة لم يعد فى الامكان العودة فيها إلى ما كان، والعمل على ما يرضى جميع الاطراف، بل اصبح الكل يتمسك بموقفه بشكل يصعب التعامل معه، وما يصر عليه كل طرف بحيث انه لا يستطيع تقديم اية تنازل حتى يمكن الاتفاق على ايا من تلك الجوانب التى تؤدى فى النهاية إلى مصلحة القضية، وما يمكن بان يتم، من خلال ما يؤدى إلى تحسين العلاقات بين الدول العربية فيما بينهم، والعلاقات بين الفلسطين فى وفاق وحكومة وحدة وطنية، وتهدئة بين اسرائيل وحماس، ودفعة لعملية السلام بين اسرائيل والعرب فى المنطقة. كل هذه نقاط من الصعب اصبح الخوض فيها، والتى كانت على وشك بان تأخذ مسارها الايجابى بما يؤدى إلى تحقيق ما يريده كل طرف، بما يتناسب مع التطورات التى وصلت إليها الاوضاع السياسية والامنية فى المنطقة والعالم.
إن مسار السلام اختلف اختلافا شديدا بعد كل هذه الاحداث الاخيرة التى حدثت فى الفترة التى مرت بكل ما فيها من احداث مؤلمة ودموية فى المنطقة، والذى تسبب فى كل هذا الممارسات الاسرائيلية الشنيعة تجاة الفلسطينين، وخاصة الحرب الاخيرة التى خاضوا عمارها بكل قسوة ووحشية كما وصفها البعض بانها لم تحدث حرب بمثل هذه الفظاعة من قبل. أن الرئيس الفلسطينى عباس لا يستطيع ان يكمل مشواره الذى بدأه بنوايا حسنة من اجل السلام مع اسرائيل، فى ظل هذه الاوضاع والمتغيرات التى حدثت، والتى ازعجت الدول العربية شعوبا وحكاما، وما اسفر عنه من قرارات ضد اسرائيل، ولكن نجد بان اسرائيل تضرب عرض الحائط بكل هذه القرارات سواءا اكانت اقليمية متملثة فى الجامعة العربية، او دولية متمثلة فى الامم المتحدة والمجتمع الدولى. قد يكون هناك وقت وان تمر فترة قد لا تكون بالقصيرة وكما هو متوقع من اسرائيل، حتى يلتئم ويندمل الجرح الذى احدثته فى جسد الامة العربية غزة المدينة الباسلة التى صمدت امام العدوان والاعتداءات الاسرائيلية بكل شجاعة وقوة وصبر على ما ابتليت به من قبل الاحتلال والتى تنتظر بان يأتيها الفرج من قبل المجتمع الدولى باعادة الاعمار والمساعدات العاجلة لإنقاذ ما يمكن انقاذه.
إن القيادات الاسرائيلية قد تكون معروفة فى العالم وخاصة فى العالم العربى، وان السياسة الاسرائيلية قد لا تتغير كثيرا بتغير الاشخاص، حيث ان هناك سياسة تنتهجها اسرائيل حيال الفلسطينين والعرب، وباقى دول العالم، وما الذى يتهددها ومدى حفاظها على امنها القومى، وما يمكن بان تدافع به عن نفسها، وما يمكن ايضا بان تعتدى فيه على العرب والفلسطينين بشكل او بآخر، فهذه هى السياسة التى اتبعتها اسرائيل منذ قيامها منذ أكثر من نصف قرن حتى الان.
إن اسرائيل تسير فى طريق وعر بالنسبة لعملية السلام فى المنطقة والذى يبدأ بوقف الاعتداءات على المدن الفلسطيبنية سواء غزة او غيرها من باقى المدن التى يعيش فيها الفلسطينين، وان لا يكون هناك تلك الاعتداءات المستمرة او القيام بالعدوان العسكرى بالترسانة العسكرية الاسرائيلية التى تدمر وتقتل الفلسطينين وابادتهم حتى تقضى اسرائيل على الشعب الذى يقاوم الاحتلال بكافة صوره واساليبه وما تمارسه اسرائيل يجب بان تجد رد الفعل متمثلا لدى الشعب الفلسطينى من حق الدفاع عن النفس.
إن على العرب والدول العربية بان تكون مستعدة دائما لأسوء الاحتمالات مع اسرائيل، ولا يجب عليها بان تتوقع منها التسهيلات فى الكثير من تلك الامور التى تسر الدول العربية والفلسطينين، من حيث ما تقوم به من اجراءات خاصة على المستوى القيادى والشئون الداخلية، وان من تقوم بانتخابه اسرائيل هو شأن داخلى لا يجب على العرب بان يتوقعوا بان تقدم لهم اسرائيل ما يحبوه من قيادات تتعاون معهم. فعلى كلا يجب بان يكون التعامل مع اسرائيل واضح وصريح من المواقف العربية التى تصر على ان هناك خطوط حمراء يجب على اسرائيل بان لا تتعدها، ويجب بان تجد لذلك الدعم الدولى وخاصة من الغرب، وان يكون مسار السلام والمبادرة العربية مما يتم الالتزام به، والسير قدما نحو تحقيق الاستقرار والهدوء فى المنطقة، وكفى ما تقوم به اسرائيل من زعزعة الاستقرار واحداث المزيد من التوترات والبلبة السياسية التى لا تخدم القضايا فى المنطقة.
إن الحوار الفلسطينى يعتبر ضرورى وخاصة فى ظل هذه الاوضاع الصعبة التى يمر بها الوضع الراهن فى المنطقة، وما نراه قد اصبح يؤدى إلى حالة شديدة من الفوضى السياسية والاختراقات الامنية، وما تقوم به اسرائيل من اعتداءات وعدوان على المدن الفلسطينىة، وان هذا شئ قد يكون طبيعى حين يحدث مثل هذا الانشقاق والاختلافات التى لا تخدم القضية، والتى تتم بشكل منظم ومدروس بين كافة الفصائل فيما يمكن بان يتم عمله والقيام به من مهام، والاجراءات المصاحبة لذلك، وبحيث يكون هناك من تحقيق المكاسب السياسية التى تتم فى هذا الشأن، وما يؤدى إلى إلزام اسرائيل بالمطالب الشرعية الفلسطينية، وتجنب مثل هذه الاعتداءات المستمرة على المدن العربية بدونن ان يكون هناك تلك الاحتياطات الوقائية لذلك فى تجنب حدوث النكبات والكوارث التى تحل بالامة العربية
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
دودو- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 4345
العمر : 35
نقاط : 3124
تاريخ التسجيل : 02/02/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
NoNa- عضــو ممتاز
- عدد الرسائل : 701
نقاط : -1
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
janesta- مــديـر عـــام
-
عدد الرسائل : 17577
العمر : 38
نقاط : 16564
تاريخ التسجيل : 27/01/2009
مواضيع مماثلة
» حماس تسلم القاهرة تصورها لحل القضايا الخلافية مع فتح
» حوار القاهرة» يفشل في اختراق «جدار» القضايا الخلافية
» الأمير سعود: ما يقود إلى طريق السلام ليس الإعلان عن مبادرات بل معالجة القضايا الحقيقية
» الرئيس الأميركي يبحث مع أمير الكويت «غداً» تعزيز الشراكة في القضايا الثنائية وعملية السلام
» حوار القاهرة» يفشل في اختراق «جدار» القضايا الخلافية
» الأمير سعود: ما يقود إلى طريق السلام ليس الإعلان عن مبادرات بل معالجة القضايا الحقيقية
» الرئيس الأميركي يبحث مع أمير الكويت «غداً» تعزيز الشراكة في القضايا الثنائية وعملية السلام
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome