المواضيع الأخيرة
بحـث
646 مخالفة أوردها المرشحون الخاسرون في الانتخابات الإيرانية
2 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
646 مخالفة أوردها المرشحون الخاسرون في الانتخابات الإيرانية
اعلن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور الايراني عباس علي كدخدائي الخميس ان المرشحين الثلاثة الخاسرين في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 حزيران/يونيو قدموا طعونا بالانتخابات اوردوا فيها 646 مخالفة.
وقال كدخدائي للتلفزيون الرسمي ان احد المرشحين اورد 390 مخالفة في حين سجل الثاني 160 مخالفة والثالث 96 مخالفة.
ويتألف المجلس من 86 رجل دين وهو مكلف مراقبة انشطة المرشد الاعلى للثورة آية الله علي خامنئي، ويرأسه الرئيس السابق اكبر هاشمي رفسنجاني. وكان احمدي نجاد اتهم رفسنجاني بقيادة الحملة الانتخابية لمنافسه الرئيسي مير حسين موسوي الذي حل ثانيا وطعن بنتيجة الانتخابات.لم يحدد المتحدث اي مرشح تقدم بأية مخالفات. والمرشحون الثلاثة الذين خسروا الانتخابات امام الرئيس المتشدد الفائز بولاية ثانية محمود احمدي نجاد، وطعنوا بنتيجتها هم المحافظ المعتدل مير حسين موسوي والاصلاحي رئيس البرلمان السابق مهدي كروبي والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي. وفي الوقت الذي يندد فيه مئات آلاف المتظاهرين بتزوير الانتخابات الرئاسية في ايران يجد الخبراء صعوبة في التأكد من سلامة الاقتراع والقول بحدوث تلاعب محتمل بسبب نقص الادلة. غير ان عددا قليلا جدا من المراقبين المستقلين كانوا في الميدان خلال فترة الانتخابات بينما يجد الخبراء في الشؤون الايرانية المنكبين على النتائج انفسهم في حيرة وغير قادرين على القيام بتحليل واضح للوضع والكشف عن تزوير محتمل.
واجرى كين بيلين رئيس مجموعة "تيرور فري فيوتشر" الفكري في واشنطن قبل ثلاثة اسابيع استطلاعا بالهاتف على عينة من 1001 ايراني. وجاء هذا الاستطلاع مطابقا لنتائج السبت، حيث منح تقدما مريحا لاحمدي نجاد مع 34 بالمئة من نوايا التصويت مقابل 14 بالمئة لموسوي. وقال كين "لقد كان احمدي نجاد متقدما بفارق اثنين الى واحد. فهل من المعقول ان يكسب الانتخابات؟ نعم" مشيرا الى ان 27 بالمئة من الاشخاص المستجوبين خلال فترة الاستطلاع كانوا مترددين وان "كل شيء يمكن ان يكون تغير" في يوم الاقتراع. واشار انصار موسوي الى السرعة الفائقة التي تم بها فرز ملايين الاصوات او الى الفوز المفاجىء لاحمدي نجاد في المدينة التي يتحدر منها موسوي.
وموسوي من الاقلية الاذرية الكبيرة في تلك المنطقة والتي يفترض ان يصوت افرادها نظريا، لموسوي كما لاحظ علي الفوناه الخبير في الشأن الايراني في معهد "اميركن انتربرايز انستتيوت".
موسوي يتقدم المظاهرات
وشهدت طهران أمس تظاهرة جديدة للمعارضة بمشاركة عشرات الالاف يتقدمهم زعيمهم مير حسين موسوي في مؤشر الى ان التعبئة لم تتراجع في اطار المواجهة مع السلطة التي تزداد انقساما.
ولليوم السادس على التوالي، استمرت التظاهرات غير المسبوقة منذ قيام الثورة الاسلامية العام 1979.
وعلى غرار اليومين السابقين، سار المتظاهرون بهدوء بحسب ما افاد شهود وكالة فرانس برس. وارتدى معظمهم ملابس سوداء وحملوا ورودا بيضاء في ذكرى المدنيين السبعة الذين قتلوا الاثنين خلال مواجهات مع ميليشيا الباسيج الاسلامية.
وحمل هؤلاء صورا لموسوي ومناديل خضراء، في اشارة الى اللون الذي اختاره الاخير لحملته الانتخابية.
وشارك موسوي ترافقه زوجته زهرة رهنورد في هذه المسيرة وتحدث الى الحشد، وفق شهود.
وكتب على اللافتات التي رفعتها المسيرة بحسب المصادر نفسها «لم نقدم ضحايا للقبول لنحصل في المقابل على صناديق مزورة» و»لقد كتبنا كلمة محبة لكنهم قرؤوها ديكتاتورية».
في ذات الاطار ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية امس ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تناضل للتوصل إلى الرد المناسب على الاضطرابات السياسية في إيران يوازن بين تأييد المتظاهرين وعدم إثارة نفور الملالي.
وأوضحت ان الاضطراب السياسي في إيران يضع إدارة أوباما في حيرة بين أمرين: السكوت للسعي إلى التوصل إلى اتفاق نووي مع المرشد الأعلى للثورة الإسلامية علي خامنئي، أو التعبير عن دعم المتظاهرين المحتجين على نتائج الانتخابات والمجازفة بإثارة نفور خامنئي.
وأضافت الصحيفة ان أوباما ومستشارين سعوا إلى التوصل إلى موقف مناسب يتضمن رسالة إيجابية من الاحتجاجات مع محاولة تفادي إعطاء ذريعة للنظام الإيراني لوصف المتظاهرين بأنهم مؤيدون للولايات المتحدة.
إلاّ ان أوباما قال في مقابلة على شبكة "سي بي أس" قبل يومين ان لدى الأميركيين مصالح بعيدة المدى في منع إيران من التحول إلى دولة نووية ووقف دعمها لحزب الله وحركة "حماس" وهذا لن يتغير بغض النظر عمن يتولّى الرئاسة في إيران.
وذكّرت الصحيفة بأن إحدى الوعود الأساسية في حملة أوباما الرئاسية كانت التقرب من الجمهورية الإسلامية والسعي إلى إنهاء ثلاثة عقود من التباعد بين البلدين.
وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأميركية رفض الكشف عن اسمه ان المسؤولين الأميركيين يريدون أن يحافظوا على إخلاصهم للمتظاهرين لكي يقولوا ان العالم يتفرج من أجل تفادي نهاية دموية للاحتجاجات التي تشهدها شوارع طهران.
وأضاف ان الإدارة تدرك ان سلطة خامنئي لن تهتز وان الإيرانيين سيواصلون تخصيب اليورانيوم بغض النظر عمن يتولى رئاسة البلاد.
وتابع ان دعم الإدارة الأميركية العلني للمتظاهرين من شأنه أن يغذي الشبهات الإيرانية بأن أميركا تريد أن تغير النظام في إيران ويقلّص إمكانية إقناع الزعماء في البلاد بالموافقة على التخلي عن برامجهم النووية646 مخالفة أوردها المرشحون الخاسرون في الانتخابات الإيرانية
وقال كدخدائي للتلفزيون الرسمي ان احد المرشحين اورد 390 مخالفة في حين سجل الثاني 160 مخالفة والثالث 96 مخالفة.
ويتألف المجلس من 86 رجل دين وهو مكلف مراقبة انشطة المرشد الاعلى للثورة آية الله علي خامنئي، ويرأسه الرئيس السابق اكبر هاشمي رفسنجاني. وكان احمدي نجاد اتهم رفسنجاني بقيادة الحملة الانتخابية لمنافسه الرئيسي مير حسين موسوي الذي حل ثانيا وطعن بنتيجة الانتخابات.لم يحدد المتحدث اي مرشح تقدم بأية مخالفات. والمرشحون الثلاثة الذين خسروا الانتخابات امام الرئيس المتشدد الفائز بولاية ثانية محمود احمدي نجاد، وطعنوا بنتيجتها هم المحافظ المعتدل مير حسين موسوي والاصلاحي رئيس البرلمان السابق مهدي كروبي والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي. وفي الوقت الذي يندد فيه مئات آلاف المتظاهرين بتزوير الانتخابات الرئاسية في ايران يجد الخبراء صعوبة في التأكد من سلامة الاقتراع والقول بحدوث تلاعب محتمل بسبب نقص الادلة. غير ان عددا قليلا جدا من المراقبين المستقلين كانوا في الميدان خلال فترة الانتخابات بينما يجد الخبراء في الشؤون الايرانية المنكبين على النتائج انفسهم في حيرة وغير قادرين على القيام بتحليل واضح للوضع والكشف عن تزوير محتمل.
واجرى كين بيلين رئيس مجموعة "تيرور فري فيوتشر" الفكري في واشنطن قبل ثلاثة اسابيع استطلاعا بالهاتف على عينة من 1001 ايراني. وجاء هذا الاستطلاع مطابقا لنتائج السبت، حيث منح تقدما مريحا لاحمدي نجاد مع 34 بالمئة من نوايا التصويت مقابل 14 بالمئة لموسوي. وقال كين "لقد كان احمدي نجاد متقدما بفارق اثنين الى واحد. فهل من المعقول ان يكسب الانتخابات؟ نعم" مشيرا الى ان 27 بالمئة من الاشخاص المستجوبين خلال فترة الاستطلاع كانوا مترددين وان "كل شيء يمكن ان يكون تغير" في يوم الاقتراع. واشار انصار موسوي الى السرعة الفائقة التي تم بها فرز ملايين الاصوات او الى الفوز المفاجىء لاحمدي نجاد في المدينة التي يتحدر منها موسوي.
وموسوي من الاقلية الاذرية الكبيرة في تلك المنطقة والتي يفترض ان يصوت افرادها نظريا، لموسوي كما لاحظ علي الفوناه الخبير في الشأن الايراني في معهد "اميركن انتربرايز انستتيوت".
موسوي يتقدم المظاهرات
وشهدت طهران أمس تظاهرة جديدة للمعارضة بمشاركة عشرات الالاف يتقدمهم زعيمهم مير حسين موسوي في مؤشر الى ان التعبئة لم تتراجع في اطار المواجهة مع السلطة التي تزداد انقساما.
ولليوم السادس على التوالي، استمرت التظاهرات غير المسبوقة منذ قيام الثورة الاسلامية العام 1979.
وعلى غرار اليومين السابقين، سار المتظاهرون بهدوء بحسب ما افاد شهود وكالة فرانس برس. وارتدى معظمهم ملابس سوداء وحملوا ورودا بيضاء في ذكرى المدنيين السبعة الذين قتلوا الاثنين خلال مواجهات مع ميليشيا الباسيج الاسلامية.
وحمل هؤلاء صورا لموسوي ومناديل خضراء، في اشارة الى اللون الذي اختاره الاخير لحملته الانتخابية.
وشارك موسوي ترافقه زوجته زهرة رهنورد في هذه المسيرة وتحدث الى الحشد، وفق شهود.
وكتب على اللافتات التي رفعتها المسيرة بحسب المصادر نفسها «لم نقدم ضحايا للقبول لنحصل في المقابل على صناديق مزورة» و»لقد كتبنا كلمة محبة لكنهم قرؤوها ديكتاتورية».
في ذات الاطار ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية امس ان إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تناضل للتوصل إلى الرد المناسب على الاضطرابات السياسية في إيران يوازن بين تأييد المتظاهرين وعدم إثارة نفور الملالي.
وأوضحت ان الاضطراب السياسي في إيران يضع إدارة أوباما في حيرة بين أمرين: السكوت للسعي إلى التوصل إلى اتفاق نووي مع المرشد الأعلى للثورة الإسلامية علي خامنئي، أو التعبير عن دعم المتظاهرين المحتجين على نتائج الانتخابات والمجازفة بإثارة نفور خامنئي.
وأضافت الصحيفة ان أوباما ومستشارين سعوا إلى التوصل إلى موقف مناسب يتضمن رسالة إيجابية من الاحتجاجات مع محاولة تفادي إعطاء ذريعة للنظام الإيراني لوصف المتظاهرين بأنهم مؤيدون للولايات المتحدة.
إلاّ ان أوباما قال في مقابلة على شبكة "سي بي أس" قبل يومين ان لدى الأميركيين مصالح بعيدة المدى في منع إيران من التحول إلى دولة نووية ووقف دعمها لحزب الله وحركة "حماس" وهذا لن يتغير بغض النظر عمن يتولّى الرئاسة في إيران.
وذكّرت الصحيفة بأن إحدى الوعود الأساسية في حملة أوباما الرئاسية كانت التقرب من الجمهورية الإسلامية والسعي إلى إنهاء ثلاثة عقود من التباعد بين البلدين.
وقال مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأميركية رفض الكشف عن اسمه ان المسؤولين الأميركيين يريدون أن يحافظوا على إخلاصهم للمتظاهرين لكي يقولوا ان العالم يتفرج من أجل تفادي نهاية دموية للاحتجاجات التي تشهدها شوارع طهران.
وأضاف ان الإدارة تدرك ان سلطة خامنئي لن تهتز وان الإيرانيين سيواصلون تخصيب اليورانيوم بغض النظر عمن يتولى رئاسة البلاد.
وتابع ان دعم الإدارة الأميركية العلني للمتظاهرين من شأنه أن يغذي الشبهات الإيرانية بأن أميركا تريد أن تغير النظام في إيران ويقلّص إمكانية إقناع الزعماء في البلاد بالموافقة على التخلي عن برامجهم النووية646 مخالفة أوردها المرشحون الخاسرون في الانتخابات الإيرانية
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 35
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 35
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
مواضيع مماثلة
» مخالفة مرورية ضد وزير النقل والمواصلات
» الوجوه المتعددة للأزمة الإيرانية
» متطلبات النظر في الحالة الإيرانية
» الأزمة الإيرانية وسياسة التدخل الغربي
» الداخلية الإيرانية تأمر بالتحقيق في هجوم على الطلبة
» الوجوه المتعددة للأزمة الإيرانية
» متطلبات النظر في الحالة الإيرانية
» الأزمة الإيرانية وسياسة التدخل الغربي
» الداخلية الإيرانية تأمر بالتحقيق في هجوم على الطلبة
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome