المواضيع الأخيرة
بحـث
إيران على مفترق .. «الفرز» مطلب موسوي .. واليوم حداد
2 مشترك
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
إيران على مفترق .. «الفرز» مطلب موسوي .. واليوم حداد
تتفاعل الانتفاضة الإيرانية ويستفحل حراكها في العاصمة طهران حيث دعا المرشح مير حسين موسوي أنصاره إلى تنظيم مسيرات احتجاجات سلمية أمس وأوعز لهم بالتجمع في المساجد اليوم تعبيرا عن التضامن مع من قتلوا في المظاهرات. وقال موسوي في بيان على موقعه الإلكتروني أمس «خلال الأيام الماضية ونتيجة للمواجهات العنيفة غير المشروعة مع أشخاص يحتجون على نتيجة الانتخابات الرئاسية استشهد عدد من مواطنينا». مضيفا أنه سيشارك في هذا التجمع دون أن يقدم تفاصيل عن الموعد أو المكان. وجدد دعوته إلى إلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية وإعادة فرز الأصوات في الوقت الذي عزم مؤيدوه على التظاهر مجددا في طهران وسط تزايد اعتقال سياسيين ومثقفين إصلاحيين. واتفق مؤيدو موسوي إثر تظاهرة جرت بهدوء يوم الثلاثاء، على التظاهر مجددا أمس في إحدى الساحات الرئيسة وسط العاصمة طهران.
من جهة أخرى، حذر المدعي العام لإقليم أصفهان ما أسماهم «العناصر القليلة» التي وقفت وراء المظاهرات بأنهم قد يواجهون عقوبة الإعدام.
وذكرت مصادر صحافية أن المدعي محمد رضا حبيبي قال إن هذه العناصر تحركها أصابع خارج إيران وطالبهم بوقف ما أسماه «الأنشطة الإجرامية».
وتواصل السلطات الإيرانية حملة اعتقالات واسعة بين صفوف الإصلاحيين. ومن ناحيته، أفصح مصدر إصلاحي عن أن السلطات اعتقلت رئيس تحرير صحيفة سارمية الاقتصادية سعيد ليلاز والناشط محمد رضا جالايبور في إطار اعتقال العشرات.
وعلى الصعيد الإعلامي اتهمت وزارة الخارجية الإيرانية أمس وسائل إعلام أجنبية بأنها «ناطقة باسم من يقومون بأعمال الشغب».
وأوصت وسائل الإعلام بتغيير تفاعلهم حيال الأحداث.
ودخل الحرس الثوري الإيراني على ساحة الأحداث وحذر وسائل الإعلام الإيرانية الإلكترونية من ملاحقات قضائية إذا نشرت معلومات تسهل «أعمال الشغب» ـ على حد قوله.
وقال الحرس الثوري في بيان «على من يروجون لأعمال شغب ويتوعدون الناس عبر الإنترنت أن يعلموا أنهم سيتعرضون لتحرك قضائي شديد من جانبنا. نطلب منهم أن يسحبوا هذه النصوص».
وأضاف: دفاعا عن الجمهورية الإيرانية من التهديدات (الداخلية والخارجية)، جرى تحديد عدد من المواقع التي تمولها وتدعمها تقنيا شركات كندية وأمريكية مدعومة من الاستخبارات الأمريكية والبريطانية.
إلى ذلك صرح المتحدث باسم الحكومة الألمانية اولريش فيلهيلم أن بلاده ترى أن الانتخابات الرئاسية الإيرانية شابتها «مخالفات» وأن عملية تثبت من النتائج ستكون مبررة.
وقال «بناء على المعطيات التي لدينا فإننا نعتبر أنه حدثت مخالفات في الاقتراع وبالتالي فاننا نعتبر الإعلان عن عمليات تثبت مبررا تماما».
وجددت فرنسا دعوتها إيران إلى إجراء «تحقيق محايد وذي صدقية» حول مجريات الانتخابات الرئاسية، معتبرة أن هذه الانتخابات تطرح أسئلة كبيرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية اريك شوفالييه أن الانتخابات التي جرت في طهران هي موضع شكوك عديدة.
وأضاف: نواصل الدعوة، مع كثيرين في إيران والعالم، إلى إجراء تحقيق ذي صدقية ومحايد حول نزاهة الانتخابات بهدف تقديم كل الإيضاحات واحترام الإرادة الديموقراطية للشعب الإيراني في شكل كامل. لافتا إلى قلق بلاده مما يجري في إيران.
وتابع «إن توجسنا يتقاطع مع ما عبر عنه كثير من شركائنا في المجتمع الدولي، سواء بالنسبة إلى نزاهة الانتخابات، أو القمع وأعمال العنف ضد عدد من القادة والمتظاهرين، أوالقيود على حريات الصحافة والإعلام».
وفي ظل موجة الاحتجاجات التي اجتاحت إيران تباهى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بإعادة انتخابه للمرة الثانية بقوله تشكل دليلا على ثقة الشعب بحكومته.
وأشار أحمدي نجاد في تصريح صحافي غداة عودته من روسيا إلى أن «نتائج الانتخابات تؤكد أن عمل الحكومة يقوم على النزاهة وخدمة الشعب» مضيفا أن 25 مليون شخص أيد هذه الطريقة في إدارة البلاد في إشارة إلى الناخبين الذين صوتوا له.
وأكد أحمدي نجاد أن نتائج الانتخابات تدعم «الدفاع عن الثورة» على الصعيد الدولي قائلا إن الانتخابات الرئاسية في إيران «تفوقت على الديموقراطية الغربية».
وفي محاولة إيرانية لرفع درجة التصعيد مع الإدارة الأمريكية استدعت طهران السفير السويسري الذي يمثل المصالح الأمريكية في طهران للاحتجاج على تصريحات للولايات المتحدة في شأن الانتخابات معتبرة أن هذا تدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.
وذكرت مصادر صحافية أن وزارة الخارجية الإيرانية عبرت عن احتجاج واستياء إيران بخصوص تصريحات لمسؤولين في الحكومة الأمريكية حول نتيجة انتخابات الرئاسة الإيرانية التي أجريت يوم 12 يونيو.
وأضافت المصادر إن دبلوماسيا كنديا رفيعا في طهران استدعي أيضا إلى الوزارة. واستدعي عدة سفراء أوروبيين في وقت سابق.
وشككت بعض الدول الغربية الكبرى في نزاهة النتيجة الرسمية للانتخابات التي أظهرت فوز الرئيس المتشدد محمود أحمدي نجاد بأغلبية ساحقة على المرشح المعتدل مير حسين موسوي. وفي وقت سابق قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الاضطرابات تبين أن الشعب الإيراني غير مقتنع بشرعية الانتخابات.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما اعتبر في تصريحات صحافية أن تولي محمود أحمدي نجاد أو مير حسين موسوي الرئاسة في إيران لا يحدث فارقا كبيرا بالنسبة للولايات المتحدة التي لا تزال تعتزم محاولة إطلاق حوار مع طهران لكن عليها في مطلق الأحوال التعامل مع نظام معاد لها.
وكانت واشنطن أعلنت أن الدبلوماسي المتمرس دنيس روس سيغادر منصبه في وزارة الخارجية ليتولى مسؤولية أكبر في البيت الأبيض، وتحديدا على صعيد رسم السياسة التي يجري انتهاجها مع إيران.
وقال مسؤول في البيت الأبيض رافضا الكشف عن هويته إن روس «سينتقل إلى البيت الأبيض»، مضيفا أن روس أراد الانتقال إلى مركز القرار ليشارك في رسم سياسة إدارة باراك أوباما حيال إيران.
وبعيدا عن ميدان المظاهرات صرح مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي أن إيران تريد أن تمتلك القدرة على صنع أسلحة نووية حتى تصبح قوة كبرى في الشرق الأوسط.
وقال في مقابلة أجرتها معه هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: شعوري الداخلي أن إيران ترغب حتما في امتلاك التكنولوجيا
من جهة أخرى، حذر المدعي العام لإقليم أصفهان ما أسماهم «العناصر القليلة» التي وقفت وراء المظاهرات بأنهم قد يواجهون عقوبة الإعدام.
وذكرت مصادر صحافية أن المدعي محمد رضا حبيبي قال إن هذه العناصر تحركها أصابع خارج إيران وطالبهم بوقف ما أسماه «الأنشطة الإجرامية».
وتواصل السلطات الإيرانية حملة اعتقالات واسعة بين صفوف الإصلاحيين. ومن ناحيته، أفصح مصدر إصلاحي عن أن السلطات اعتقلت رئيس تحرير صحيفة سارمية الاقتصادية سعيد ليلاز والناشط محمد رضا جالايبور في إطار اعتقال العشرات.
وعلى الصعيد الإعلامي اتهمت وزارة الخارجية الإيرانية أمس وسائل إعلام أجنبية بأنها «ناطقة باسم من يقومون بأعمال الشغب».
وأوصت وسائل الإعلام بتغيير تفاعلهم حيال الأحداث.
ودخل الحرس الثوري الإيراني على ساحة الأحداث وحذر وسائل الإعلام الإيرانية الإلكترونية من ملاحقات قضائية إذا نشرت معلومات تسهل «أعمال الشغب» ـ على حد قوله.
وقال الحرس الثوري في بيان «على من يروجون لأعمال شغب ويتوعدون الناس عبر الإنترنت أن يعلموا أنهم سيتعرضون لتحرك قضائي شديد من جانبنا. نطلب منهم أن يسحبوا هذه النصوص».
وأضاف: دفاعا عن الجمهورية الإيرانية من التهديدات (الداخلية والخارجية)، جرى تحديد عدد من المواقع التي تمولها وتدعمها تقنيا شركات كندية وأمريكية مدعومة من الاستخبارات الأمريكية والبريطانية.
إلى ذلك صرح المتحدث باسم الحكومة الألمانية اولريش فيلهيلم أن بلاده ترى أن الانتخابات الرئاسية الإيرانية شابتها «مخالفات» وأن عملية تثبت من النتائج ستكون مبررة.
وقال «بناء على المعطيات التي لدينا فإننا نعتبر أنه حدثت مخالفات في الاقتراع وبالتالي فاننا نعتبر الإعلان عن عمليات تثبت مبررا تماما».
وجددت فرنسا دعوتها إيران إلى إجراء «تحقيق محايد وذي صدقية» حول مجريات الانتخابات الرئاسية، معتبرة أن هذه الانتخابات تطرح أسئلة كبيرة.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية اريك شوفالييه أن الانتخابات التي جرت في طهران هي موضع شكوك عديدة.
وأضاف: نواصل الدعوة، مع كثيرين في إيران والعالم، إلى إجراء تحقيق ذي صدقية ومحايد حول نزاهة الانتخابات بهدف تقديم كل الإيضاحات واحترام الإرادة الديموقراطية للشعب الإيراني في شكل كامل. لافتا إلى قلق بلاده مما يجري في إيران.
وتابع «إن توجسنا يتقاطع مع ما عبر عنه كثير من شركائنا في المجتمع الدولي، سواء بالنسبة إلى نزاهة الانتخابات، أو القمع وأعمال العنف ضد عدد من القادة والمتظاهرين، أوالقيود على حريات الصحافة والإعلام».
وفي ظل موجة الاحتجاجات التي اجتاحت إيران تباهى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بإعادة انتخابه للمرة الثانية بقوله تشكل دليلا على ثقة الشعب بحكومته.
وأشار أحمدي نجاد في تصريح صحافي غداة عودته من روسيا إلى أن «نتائج الانتخابات تؤكد أن عمل الحكومة يقوم على النزاهة وخدمة الشعب» مضيفا أن 25 مليون شخص أيد هذه الطريقة في إدارة البلاد في إشارة إلى الناخبين الذين صوتوا له.
وأكد أحمدي نجاد أن نتائج الانتخابات تدعم «الدفاع عن الثورة» على الصعيد الدولي قائلا إن الانتخابات الرئاسية في إيران «تفوقت على الديموقراطية الغربية».
وفي محاولة إيرانية لرفع درجة التصعيد مع الإدارة الأمريكية استدعت طهران السفير السويسري الذي يمثل المصالح الأمريكية في طهران للاحتجاج على تصريحات للولايات المتحدة في شأن الانتخابات معتبرة أن هذا تدخل في الشؤون الداخلية للبلاد.
وذكرت مصادر صحافية أن وزارة الخارجية الإيرانية عبرت عن احتجاج واستياء إيران بخصوص تصريحات لمسؤولين في الحكومة الأمريكية حول نتيجة انتخابات الرئاسة الإيرانية التي أجريت يوم 12 يونيو.
وأضافت المصادر إن دبلوماسيا كنديا رفيعا في طهران استدعي أيضا إلى الوزارة. واستدعي عدة سفراء أوروبيين في وقت سابق.
وشككت بعض الدول الغربية الكبرى في نزاهة النتيجة الرسمية للانتخابات التي أظهرت فوز الرئيس المتشدد محمود أحمدي نجاد بأغلبية ساحقة على المرشح المعتدل مير حسين موسوي. وفي وقت سابق قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الاضطرابات تبين أن الشعب الإيراني غير مقتنع بشرعية الانتخابات.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما اعتبر في تصريحات صحافية أن تولي محمود أحمدي نجاد أو مير حسين موسوي الرئاسة في إيران لا يحدث فارقا كبيرا بالنسبة للولايات المتحدة التي لا تزال تعتزم محاولة إطلاق حوار مع طهران لكن عليها في مطلق الأحوال التعامل مع نظام معاد لها.
وكانت واشنطن أعلنت أن الدبلوماسي المتمرس دنيس روس سيغادر منصبه في وزارة الخارجية ليتولى مسؤولية أكبر في البيت الأبيض، وتحديدا على صعيد رسم السياسة التي يجري انتهاجها مع إيران.
وقال مسؤول في البيت الأبيض رافضا الكشف عن هويته إن روس «سينتقل إلى البيت الأبيض»، مضيفا أن روس أراد الانتقال إلى مركز القرار ليشارك في رسم سياسة إدارة باراك أوباما حيال إيران.
وبعيدا عن ميدان المظاهرات صرح مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي أن إيران تريد أن تمتلك القدرة على صنع أسلحة نووية حتى تصبح قوة كبرى في الشرق الأوسط.
وقال في مقابلة أجرتها معه هيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: شعوري الداخلي أن إيران ترغب حتما في امتلاك التكنولوجيا
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 35
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
reem- المشرف العام
-
عدد الرسائل : 9539
نقاط : 9022
تاريخ التسجيل : 29/01/2009
legacy11- عضو متميز
-
عدد الرسائل : 1021
العمر : 35
نقاط : 1946
تاريخ التسجيل : 16/05/2009
مواضيع مماثلة
» توقعات إسرائيلية بحدوث ثورة في إيران بقيادة موسوي
» ديانا حداد تستعد لدويتو مع مطربة أمريكية وجاهزة للسينما
» مير موسوي يترشح للانتخابات الرئاسية في ايران
» موسوي يوجه انتقادات غير مسبوقة الى المرشد الاعلى
» موسوي يحث على مواصلة الاحتجاجات.. والقضاء يهدد بملاحقته قانونياً
» ديانا حداد تستعد لدويتو مع مطربة أمريكية وجاهزة للسينما
» مير موسوي يترشح للانتخابات الرئاسية في ايران
» موسوي يوجه انتقادات غير مسبوقة الى المرشد الاعلى
» موسوي يحث على مواصلة الاحتجاجات.. والقضاء يهدد بملاحقته قانونياً
نســــــــــــــــــــــايــــم :: السيـاســــه... POLITCS :: قســم المواضيع السياسيه... POLITC TOPICS
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة مايو 06, 2011 9:36 am من طرف nada22
» برنامج يعمل اجنور للروم كلة تبع الياهو
الخميس سبتمبر 02, 2010 2:06 am من طرف MELAD89
» موت آخر أمل
الخميس أغسطس 19, 2010 9:41 am من طرف hady22
» ممكن ؟
الخميس أغسطس 19, 2010 9:38 am من طرف hady22
» تسرب المياه يكشف عن وفاة عجوز قبل 5 أعوام
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:08 pm من طرف janesta
» استراليا تكتشف ثلاثة ديناصورات كبيرة جديدة
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:07 pm من طرف janesta
» بحيرة طبرية تتناقص...... صور
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:06 pm من طرف janesta
» منزل بدولار واحد في الأسبوع في بلدة أسترالية
الثلاثاء يوليو 27, 2010 2:04 pm من طرف janesta
» برنامج دس كونكت باميلات بوت خطييير جدا
الثلاثاء مايو 11, 2010 10:27 pm من طرف شادى
» اقفل اميل الى مديقك فى ثوانى 123 بوووووووم
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:47 pm من طرف شادى
» اطرد كل الى فى الروم فى 3 ثوانى مش مبالغة
الثلاثاء مايو 11, 2010 9:34 pm من طرف شادى
» أدخل حمل برنامج تسجيل صوت كل شيء على الجهاز الكمبيوتر
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:08 am من طرف فوفو العنزي
» اعرف الى قدامك اون لاين ولا افلاين من غير برنامج وكمان اعرف
الثلاثاء فبراير 09, 2010 8:57 pm من طرف حنان
» برنامج Many cam 2.3
السبت فبراير 06, 2010 6:58 am من طرف البندري
» برنامج بوت قوى ويشتغل ب100 اميل بس
الخميس فبراير 04, 2010 11:24 pm من طرف thehandsome